ختام صعيدي لـ مهرجان 24 ساعة لمسرح الشارع بتونس (صور)
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قدمت فرقة أناكوندا المسرحية بقنا التابعة لمؤسسة "س" للثقافة والإبداع عرضا فنيا راقصا بالعصا الصعيدى خلال حفل ختام مهرجان 24 ساعة لمسرح الشارع بمدينة باجة فى تونس.
قال الناقد الفني هيثم الهوارى رئيس الوفد المصرى، إن العرض الفنى آثار إعجاب الجمهور التونسي بشكل كبير حتى أنه رقص بالعصا مع الفرقة المصرية.
جانب من مهرجان 24 ساعة بتونسوأضاف الفنان نزار الكشو مدير مهرجان 24 ساعة لمسرح الشارع، أن الفرقة المصرية قدمت عرضا رائعا مختلفا جذب الجمهور التونسى للرقص على الموسيقى الصعيدية.
وأوضح مدير المهرجان، أن المهرجان تضمن 7 عروض مسرحية بمشاركة 160 شابا وفتاة من فناني مسرح الشارع فى تونس، والتي قدمت على مدى 24 ساعة في رحلة كرنفالية عبر شوارع مدينة باجة تحت شعار "العشرة أساس اللمة"، ثم أقيمت ورشة عن كيفية صناعة عرض شارع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجمهور التونسي الناقد الفني مدير مهرجان
إقرأ أيضاً:
تكريم 7 شخصيات قدمت عطاءً استثنائياً للمجتمع
رأس الخيمة: «الخليج»
كرَّم متحف رأس الخيمة للصور، سبع شخصيات مُجتمعية قدمت للإمارات الكثير من العطاء والتميز، هم سالم المفتول، عضو المجلس الوطني الاتحادي، والشاعر راشد شرار، والناقد والكاتب والمسرحي د. هيثم الخواجة، والمحسن ورجل الأعمال فهد الشيراوي، وراوي الشعر ورجل الأعمال عبد الله الشيبة، والإعلامي عبد الرحمن نقي، وصالح الأستاد، مدير متحف دبي الوطني.
وأوضح الباحث الإماراتي نجيب الشامسي، مدير المتحف، أن سالم المفتول يلعب دوراً بارزاً في التواصل مع مختلف شرائح المجتمع، وبيّن أن د. هيثم الخواجة كتب الكثير في حب الإمارات، وأسهم في صناعة الوعي والثقافة في رأس الخيمة، مُساهماً في النهضة الثقافية والإبداعية.
وأشار إلى أن راشد شرار قامة شعرية إماراتية، درس الأدب الشعبي الإماراتي، وجمع الأعمال الشعرية لرواد الشعر الشعبي الإماراتي، وقدم برامج متميزة في الإعلام.
وأضاف: «إن الإعلامي عبد الرحمن نقي، كتب في العديد من الصحف والمجلات، مُسلطاً الضوء على إنجازات الدولة، وفاز بالدورة الأولى لجائزة تريم عمران الصحفية، لأفضل تحقيق صحفي.
وعن المحسن ورجل الأعمال فهد الشيراوي، أكد الشامسي أنه رجل المبادرات الإنسانية، الذي بنى أعماله ولم ينس وطنه والمجتمع، الذي ينتمي إليه، قدم المبادرات الخيرية والمجتمعية، ويمثّل داعماً وشريكاً في أفراح الناس وأحزانهم، حيث تكفل بالأعراس الجماعية، وأقام خيام العزاء مجاناً، وبنى المساجد.
ولفت نجيب الشامسي إلى صالح الأستاد، الذي وصفه بالنموذج الحي المثابر والمخلص والمتعاون في عطائه الوطني والمجتمعي، بعيداً عن الضجيج والأضواء، والجندي المجهول في عدد من النجاحات.
وقال: إن عبد الله محمد الشيبة، يمضي على نهج والده، صاحب «سفن الرحمة»، ويشتهر بصفة الحافظ والراوي المُتمكن لقصائد كبار الشعراء العرب، سخيٌ في عطائه، واصلٌ للناس في أفراحهم وأتراحهم، كرم العديد من المبدعين، لتحفيزهم على العطاء لصالح الوطن.