موقع 24:
2025-04-08@22:10:12 GMT

سقوط صواريخ كروز كورية شمالية في البحر الأصفر

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

سقوط صواريخ كروز كورية شمالية في البحر الأصفر

قال الجيش الكوري الجنوبي إن كوريا الشمالية أطلقت عدة صواريخ كروز باتجاه البحر الأصفر، اليوم السبت.

وسقطت الصواريخ بعد إطلاقها في البحر بين شبه الجزيرة الكورية والصين ولايزال من غير المعلوم عدد الصواريخ التي سقطت و المسافة التي قطعتها وقال الجيش إنه سوف يوصل مراقبة أنشطة كوريا الشمالية بالتعاون مع الولايات المتحدة.

وكانت كوريا الجنوبية قد أنهت هي والولايات المتحدة مناورات عسكرية سنوية كبيرة في المنطقة أول أمس الخميس والتي حملت اسم "درع الحرية أولتشي" والتي استمرت 11 يوماً.

ورداً على ذلك، أطلقت كوريا الشمالية مناورة عسكرية على موقع القيادة تتضمن سيناريو احتلال الأراضي الكورية الجنوبية وأطلقت صاروخين باليستيين قصيري المدى باتجاه المياه قبالة ساحلها الشرقي في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وبحسب وكالة يونهاب زعمت كوريا الشمالية أن إطلاق الصاروخ مساء الأربعاء كان بمثابة تدريب نووي تكتيكي يحاكي ضربات "الأرض المحروقة" ضد مراكز القيادة الرئيسية والمطارات في كوريا الجنوبية.

وفي مارس(آذار) قالت كوريا الشمالية إنها أطلقت صواريخ كروز استراتيجية "مزودة برأس حربي تجريبي يحاكي رأساً حربياً نووياً".

وقالت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية إن صاروخين كروز استراتيجيين من نوع "هواسال-1" وصاروخين كروز استراتيجيين من نوع "هواسال-2"، تم إطلاقهما في مقاطعة هامغيونغ الجنوبية، وأصابا بدقة أهدافاً محددة في البحر الشرقي.

وتتهم بيونغ يانغ بشكل مستمر كلا من واشنطن وسول بالإعداد لشن هجوم ضدها من خلال تلك التدريبات العسكرية، وهو ما تنفيه الدولتان.

 وبعد سلسلة من الاختبارات الصاروخية غير المسبوقة العام الماضي، اختبرت كوريا الشمالية مجدداً العديد من الصواريخ والصواريخ الموجهة العام الجاري.

وتمنع قرارات الأمم المتحدة كوريا الشمالية من إطلاق واختبار صواريخ باليستية أيا كان مداها.

NSC convenes emergency meeting after N. Korea's missile launch https://t.co/MCzt15z8Ca

— Yonhap News Agency (@YonhapNews) September 2, 2023

وأعلنت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية، أن بيونغ يانغ أجرت محاكاة لضربة نووية على أهداف في كوريا الجنوبية متبعة سياسة "الأرض المحروقة"، وأعلنت سيؤول، الجمعة، فرض عقوبات على 5 مواطنين وشركة من كوريا الشمالية، رداً على ما قالت إنه إطلاق بيونغ يانغ لصاروخ فضائي في الشهر الماضي.

#كوريا_الشمالية تطلق صواريخ كروز واستنفار جنوبي https://t.co/oVw7FPI5Ml pic.twitter.com/51yxzr216y

— 24.ae (@20fourMedia) September 2, 2023

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كوريا الجنوبية کوریا الشمالیة صواریخ کروز

إقرأ أيضاً:

انتخابات تاريخية في كوريا الجنوبية بعد عزل الرئيس يون

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشهد كوريا الجنوبية تحوّلًا سياسيًا غير مسبوق، بعد أن حُدد الثالث من يونيو المقبل كموعد مبدئي لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، إثر قرار المحكمة الدستورية عزل الرئيس يون سوك يول بسبب إعلانه الأحكام العرفية بشكل غير دستوري في ديسمبر الماضي.


أثار مرسوم يون سوك يول، الذي نصّ على فرض الأحكام العرفية بدعوى مواجهة "عناصر مناهضة للدولة"، عاصفة سياسية وقانونية في البلاد. وقد اعتبر قضاة المحكمة الدستورية بالإجماع أن يون انتهك الدستور وحياد الجيش السياسي، بعد أن أمر بنشر قوات عسكرية داخل البرلمان لقمع الاحتجاجات المدنية، ما شكّل سابقة خطيرة في النظام الديمقراطي الكوري الجنوبي.


ورغم تراجعه عن القرار بعد ست ساعات فقط من إعلانه وتقديمه اعتذاراً عبر محاميه، فإن التداعيات السياسية والقانونية كانت قد خرجت عن السيطرة. وفي 15 يناير، تم اعتقاله وهو لا يزال في منصبه، قبل أن يتم الإفراج عنه لاحقًا، ما جعله أول رئيس كوري جنوبي يُعتقل أثناء توليه السلطة.


تحديد موعد الانتخابات.. واستحقاقات متسارعة


أعلن هان دوك سو، القائم بأعمال الرئاسة، أن الحكومة ستؤكد رسميًا موعد الانتخابات خلال اجتماع مجلس الوزراء الثلاثاء، وسط توجه لجعل هذا اليوم عطلة وطنية مؤقتة لتسهيل المشاركة الشعبية.
وبحسب وكالة "بلومبرغ"، من المتوقع أن تُفتح باب الترشيح حتى 11 مايو، على أن تبدأ الحملات الانتخابية الرسمية في 12 مايو. ويُلزم القانون الكوري أي موظف حكومي يطمح للترشح بالاستقالة قبل 30 يومًا من يوم الاقتراع، ما يحدد الرابع من مايو كحد أقصى للاستقالات المرتبطة بالانتخابات.


لي جاي ميونج يتصدر المشهد
يبدو أن السباق الرئاسي قد بدأ فعليًا، حيث يتصدر لي جاي ميونج، زعيم الحزب الديمقراطي المعارض، استطلاعات الرأي بنسبة تأييد بلغت 34%، وفق استطلاع أجرته مؤسسة "غالوب كوريا" ونُشر في 4 أبريل. ويواجهه في السباق كيم مون سو، وزير العمل السابق في حكومة يون، في ظل مشهد سياسي مشحون وغير مستقر.


إصلاح دستوري على الطاولة
الحدث السياسي الأبرز تجاوز حدود الانتخابات، ليصل إلى طرح تعديل جذري في النظام السياسي الكوري. فقد دعا رئيس البرلمان، وو وون شيك، إلى مراجعة شاملة للدستور، مستندًا إلى ما وصفه بـ"التوافق الشعبي الواسع" عقب الأزمة الأخيرة. واقترح تنظيم استفتاء عام لتعديل الدستور يتزامن مع الانتخابات الرئاسية، وهي دعوة تلقى دعمًا شعبيًا بحسب استطلاع رأي أظهر أن 54% من المواطنين يؤيدون الإصلاح الدستوري مقابل 30% يعارضونه.


أزمة ثقة بالنظام الرئاسي
آخر تعديل دستوري شهدته كوريا الجنوبية كان عام 1987، وأُقرّ فيه نظام انتخاب الرئيس مباشرة لولاية واحدة مدتها خمس سنوات. لكن الأزمة الأخيرة كشفت هشاشة بعض مكونات هذا النظام، وخاصة ما يتعلق بصلاحيات الرئيس، والتي يطالب كثيرون الآن بإعادة النظر فيها لضمان توازن أكبر بين السلطات.
 

مقالات مشابهة

  • طلقات تحذيرية من كوريا الجنوبية عند الحدود مع جارتها الشمالية
  • جيش كوريا الجنوبية: أطلقنا طلقات تحذيرية بعد انتهاك جنود خط ترسيم الحدود بين الكوريتين
  • كوريا الجنوبية تطلق النيران علي جنود من جارتها الشمالية.. تفاصيل
  • رحلة عبر كوريا الجنوبية: أرض الجمال والابتكار
  • انتخابات تاريخية في كوريا الجنوبية بعد عزل الرئيس يون
  • نقل 29 إسرائيليا إلى المشافي جراء سقوط صواريخ أطلقت من غزة في عسقلان
  • تحطم مروحية أثناء إخماد حريق في كوريا الجنوبية
  • كوريا الجنوبية تضخ 2 مليار دولار لمواجهة الرسوم الأمريكية
  • كوريا الجنوبية تضخ 2 مليار دولار لمواجهة طوفان الرسوم الأمريكية
  • بهذه الحيلة .. مجموعة قرصنة كورية شمالية تخترق نظام npm وتنشر برمجيات تجسس جديدة