تصريح صادر عن مدير مستشفى معان حول إصابات كورونا
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
#سواليف
قال مدير #مستشفى معان الحكومي الدكتور وليد الرواد، إن #الفحوصات التي أجريت لـ 25 عاملا راجعوا المستشفى مساء أمس الجمعة، أثبتت #إصابة 4 منهم فقط بالتهاب فيروسي في الجهاز التنفسي وهو من #الإنفلونزا_الموسمية.
وأكد الرواد، أن الفحوصات التي أجريت لجميع العاملين أثبتت عدم إصابتهم بفيروس #كورونا، حيث جاءت نتائجهم سلبية، وغادروا جميعهم المستشفى دون الحاجة لإدخال أي منهم.
يذكر أن العاملين وهم ثلاثة أردنيون و22 وافدا يعملون مع مقاول في احدى الشركات الخاصة.
مقالات ذات صلة إلغاء 3359 وظيفة في الوزارات والدوائر الحكومية لعام 2023 2023/09/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستشفى الفحوصات إصابة الإنفلونزا الموسمية كورونا
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقصف مستشفى للأطفال بمدينة غزة ودعوات لحماية الهيئات الطبية
استنكرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى "الدرة" للأطفال في حي التفاح شرق مدينة غزة، مؤكدة أن القصف ألحق أضرارا كبيرة بقسم العناية المركزة ومنظومة الطاقة البديلة داخل المستشفى.
وأشارت الوزارة في بيان إلى أن المستشفى يعد من المراكز القليلة التي تستقبل الحالات الحرجة للأطفال في المدينة، وأضافت: "الاحتلال الإسرائيلي لم يكتفِ بمنع الدواء والغذاء عن أطفال غزة، بل يُمعن في حرمانهم من أبسط حقوقهم، وهو الحق في الحياة، من خلال الاستهداف المباشر للمؤسسات الصحية".
وأوضح المتحدث باسم الوزارة، الدكتور أشرف القدرة، أن الغارة استهدفت مساء الثلاثاء ألواح الطاقة الشمسية البديلة التي تُستخدم مصدرا أساسيا لتشغيل المعدات الطبية الحساسة في ظل الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي.
وأضاف القدرة أن القصف المدفعي المتعاقب أصاب وحدة العناية المركزة في المستشفى، مما عرض حياة المرضى للخطر بشكل مباشر.
وجددت وزارة الصحة مطالبتها للجهات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان بـ"تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية والعمل على توفير الحماية الفورية والعاجلة للمؤسسات الطبية في قطاع غزة، وتجريم الممارسات الإسرائيلية بحقها باعتبارها انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني".
إعلانويأتي استهداف مستشفى الدرة في سياق العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ أكثر من 18 شهرا، ارتكبت خلاله القوات الإسرائيلية إبادة جماعية بحق سكان غزة، مما تسبب في سقوط أكثر من 51 ألف شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، فضلا عن دمار واسع في البنية التحتية الصحية والتعليمية والإنسانية.