وزير التعليم: انضمام مصر رسميا للشراكة العالمية GPE يحقق أهداف المنظومة
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
ثمن الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إعلان الشراكة العالمية للتعليم "GPE" انضمام مصر رسميا كعضو في هذه الشراكة.
وأكد رضا حجازي أن الانضمام للشراكة العالمية للتعليم يدعم جهود الوزارة في تحقيق أهداف تطوير المنظومة التعليمية وتنفيذ الخطة الاستراتيجية للوزارة (٢٠٢٤ - ٢٠٢٩).
وقد أشادت الشراكة العالمية للتعليم "GPE" بالخطوات التي تقودها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية للالتزام بوضع وتنفيذ خطة تطوير التعليم القائم على الأدلة.
كما أشادت الشراكة أيضا بإجراء وزارة التربية والتعليم المصرية حوارا مجتمعيا شاملا حول منظومة التعليم، مثمنة التزام الوزارة بوضع خطة استراتيجية شاملة لتطوير التعليم (٢٠٢٤ - ٢٠٢٩).
وترتكز رسالة الشراكة العالمية للتعليم "GPE" على حشد الجهود العالمية للإسهام في توفير التعليم والتعلم للجميع على نحو يتسم بالإنصاف والجودة وذلك من خلال التركيز على أنظمة تعليم فاعلة وتتسم بالكفاءة.
كما تستهدف الشراكة تطوير التعليم من خلال تسريع الوصول ونتائج التعلم والمساواة بين الجنسين من خلال أنظمة تعليمية عادلة وشاملة ومرنة تتواكب مع التطورات المتلاحقة التي فرضتها الثورات الصناعية والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستراتيجية الخطة الاستراتيجية الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي تطوير المنظومة التعليمية العالمیة للتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: ترفيع العلاقات مع الصومال على مستوى الشراكة الاستراتيجية
قال السفير بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، إنه توافق مع وزير الخارجية الصومالي على ترفيع العلاقات على مستوى الشراكة الاستراتيجية، فيما يتعلق بالتعاون الأمني والعسكري، وتوفير التمويل اللازم للقوات الصومالية سواء الجيش أو الشرطة، لتمكينها من محاربة الإرهاب.
وأضاف في كلمته خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الصومالي أحمد معلم فقي، نقلته فضائية القاهرة الإخبارية: «توافقنا على أن يكن هناك تعاون في محور بناء القدرات وتقديم كل الدعم الممكن للصومال الشقيقة من خلال كل الأداوات والأليات المتاحة في مصر، والتي من خلالها يتم تقديم الدعم الفني والمادي لأشقائنا في أفريقيا».
وتابع: «الصومال على رأس الدول التي سيتم تكريث التعاون معها، والاستفادة من كل برامج بناء القدرات والتعاون الفني من خلال الأليات القائمة، وعلى رأسها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية».