ابراهيم الفريان يعطل المدرب جيسوس عن المؤتمر الصحفي.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
ماجد محمد
وثقت لقطات قيام الإعلامي ابراهيم الفريان بتعطيل مدرب الهلال البرتغالي جورجي جيسوس عن المؤتمر الصحفي عقب مباراة الهلال أمام الاتحاد أمس الجمعة
وظهر ابراهيم الفريان وهو يسلم على جيسوس أثناء توجهه للمؤتمر الصحفي وبدى على جيسوس الرغبة في المغادرة إلا أن الفريان ظل يفتح معاه الأحاديث ليعُطل عن المؤتمر الصحفي
وأشاد جيسوس مدرب بالمستوى العالي والعرض الرائع” للكلاسيكو أمام الاتحاد مساء الجمعة ، في قمة الجولة الخامسة لدوري روشن.
واعتلى فريق الهلال صدارة دوري روشن، عقب فوزه التاريخي على مضيفه الاتحاد بنتيجة 4 / 3، خلال المباراة التي جمعتهما أمس الجمعة في الجولة الخامسة من مسابقة الدوري
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/WhatsApp-Video-2023-09-02-at-9.36.57-AM.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ابراهيم الفريان الاتحاد الهلال جيسوس دوري روشن ميتروفيتش
إقرأ أيضاً:
عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟
د.فراج الشيخ الفزاري
أثارني المقال الذي كتبه الأستاذ /زهير أبوالزهراء
عن هذا الرجل تحت عنوان[ حينما ينقلب الماركسي علي الحداثة...]
وحفزني للعودة لمقال كنت قد دونته في وقت سابق ردا علي الدكتور عبدالله عندما ثأر وازبد وهو يرد علي مداخلتي عبر تقنية الزووم في حلقة من حلقات المنتدي العربي للفكر والحوار،ومقره برلين..وكانت المداخلة قريبة جدا مما أثاره الاستاذ أبوالزهراء...في مقاله المشار اليه ، ومدي الحيرة في فهم ما يكتب هذا الرجل حيث العبارات المتقعرة والصياغات المبهمة.. وهذا كوم..أما الكوم الأخطر فهو التيه والتوهان الفكري واللعب علي كل الحبال..ثم العودة لتمزيقها ونكران الانتماء إليها ..ربما توجسا من عواقب الالتزام..وهذا ما قصدته في مقالي المحجوب الذي اعيد بعضا من فقراته:
المقال كان تحت عنوان[عودة الوعي بعد سن السبعين]..وفيه بحث عن ظاهرة تخلي بعض الكتاب والمفكرين، وحتي الفلاسفة ورجال الدين، عن أفكارهم التي كرسوا طيلة حياتهم في الدفاع عنها..وعندما يتقدم بهم العمر يتخلون عنها بكل البساطة والمجانية بعد أن يكونوا قد ورطوا الآلاف من الناس خاصة الشباب بتلك الأفكار.
والظاهرة في حقيقتها..قديمة
وقد تناولها العديد من الكتاب نذكر منهم الكاتب الفرنسي جوليان بندا ، الذي سماها( ظاهرة خيانة المثقفين لأفكارهم)وادوارد سعيد...ومن
الفلاسفة الكبار،الذين تخلوا عن أفكارهم لعل أبرزهم الفيلسوف الألماني
مارتن هايدغر..الذي أصبح عضوا في الحزب النازي..ومن الفلاسفة والمفكرين الآخرين توماس هوبز وفواتير وديفيد هيوم
ونابليون بونابرت.
نعم من السهولة عند الكبر أو المرض أو الغرض أن تتنكر لأفكارك ..ولكن ليس من حقك أن تخضع المجتمع والأجيال الصاعدة واقناعها بالتخلص منها بهذه السهولة..فهنا تختلط الأمور وتختل الموازين
وتصبح القيم ومعان الالتزام في مهب الريح.
د.فراج الشيخ الفزاري