وزير دفاع إستونيا يبرز حواره مع «القاهرة الإخبارية»: إحدى القنوات الأكثر شعبية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
شارك وزير دفاع دولة إستونيا، هاني بيفكور، منشورًا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أبرز فيه الحوار الذي أجرته معه قناة القاهرة الإخبارية، ووصفها بأنَّها إحدى القنوات الأكثر شعبية.
قال وزير الدفاع الإستوني في منشوره: «قامت قناة القاهرة الإخبارية المصرية، إحدى القنوات الناطقة باللغة العربية، وضمن الأكثر شعبية، بالتحقيق حول وجهة نظر أوروبا في مساعدة أوكرانيا، والدور الرائد لإستونيا في تلك المساعدات».
وكانت قناة القاهرة الإخبارية، أجرت حوارًا مع وزير دفاع إستونيا، وقال فيه: «هذا لقاء هام لنا جميعا، ونضع أهمية كبيرة على دعم أوكرانيا، لانتصارها في الحرب، والعالم أجمع يصر على الدعم المقدم لأوكرانيا وتعجيل المساعدات القادمة».
وأضاف وزير دفاع إستونيا: «نأخذ كل الخيارات وإستونيا أطلقت مبادرة، بإرسال مليون قذيفة لأوكرانيا، ويوجد خطوات جارِ اتخاذها، وإستونيا تواصل دعمها لكييف التي لابد من أن تنتصر، وقدمنا ما يزيد على 400 مليون يورو مساعدات عسكرية لها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوكرانيا أوروبا القاهرة الإخبارية القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".