ملك تايلاند يُوافق على تشكيلة الحكومة الجديدة (تفاصيل)
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
وافق ملك تايلاند، "ماها فاجيرالونغكورن"، على التشكيلة الحكومية الجديدة برئاسة سريتا تافيسين، في خطوة إضافية نحو إنهاء الأزمة السياسية المُستمرة في البلاد مُنذ أشهر، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس"، اليوم السبت.
إجراءات طبية لنقل فيل جوا من سريلانكا إلى تايلاند بعد إهمالهوأفاد الديوان الملكي في بيان، أن الملك صادق على التشكيلة الحكومية التي تضم 34 وزيرا، ضمنهم وزراء تولوا مهاما في الحكومة السابقة المدعومة من الجيش، والتي كانت تلقى معارضة واسعة بين التايلانديين.
وتسببت الانتخابات التي أجريت في مايو بأشهر من التجاذب السياسي، بعد رفض الكتل البرلمانية المحافظة تسمية مرشح إصلاحي لرئاسة الوزراء، ما مهد الطريق أمام تشكيل حزب بيو تاي "من أجل التايلانديين"، الذي حل ثانيا في الانتخابات، حكومة ائتلافية.
وجاء في البيان الملكي أن "رئيس الوزراء سريتا تافيسين اختار حكومة مؤهلة لإدارة البلاد... لذا أمر الملك بتشكيل حكومة جديدة".
وسيتولى سريتا تافيسين وزارة المالية في الحكومة الجديدة، على أن يشغل أنوتين شارنفيراكول، وزير الصحة في الحكومة السابقة المدعومة من الجيش، منصب نائب رئيس الوزراء.
كما تم تعيين الجنرال باتشاراوات وونغسوان، شقيق قائد الجيش الذي كان ضالعا في انقلاب العام 2014، وزيرا للموارد الطبيعية والبيئة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تايلاند ملك تايلاند تافيسين
إقرأ أيضاً:
القاهرة: تشكيل حكومة ليبية موحدة ضرورة لإجراء الانتخابات
???????? ليبيا – القاهرة وبرلين تبحثان تطورات الأزمة الليبية خلال مؤتمر “عملية الخرطوم”
???? موقف مصري واضح من أزمة السلطة التنفيذية ????️
بحث وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبد العاطي، مع كاتيا كويل، وزيرة الدولة بوزارة الخارجية الألمانية، تطورات الأوضاع في ليبيا، وذلك على هامش المؤتمر الوزاري لعملية الخرطوم.
???? دعوة لتشكيل حكومة موحدة ودعم الانتخابات ????️
ووفقًا لما أفاد به المكتب الإعلامي لوزارة الخارجية المصرية، فقد استعرض عبد العاطي أمام كويل محددات الموقف المصري من التطورات الليبية، مؤكدًا ضرورة العمل على حل أزمة السلطة التنفيذية في أقرب وقت ممكن، وتشكيل حكومة جديدة موحدة.
???? تأكيد على دعم الحل الليبي-الليبي ????
كما شدد عبد العاطي على أهمية دعم المسار الليبي-الليبي، وتهيئة الأجواء لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، بوصفها خطوة حاسمة نحو تحقيق الاستقرار الشامل في البلاد.