ميناء تشام على الحدود الصينية-النيبالية يستأنف حركة نقل الركاب بالاتجاهين
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
مباشر: استأنف ميناء تشام في منطقة التبت ذاتية الحكم جنوب غربي الصين، وهو ميناء بري رئيسي على الحدود الصينية-النيبالية، حركة نقل الركاب في الاتجاهين بعد إغلاقه لمدة ثماني سنوات.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية (شينخوا) اليوم السبت، أنه بحسب السلطات المحلية، مر 752 شخصًا عبر الحدود خلال اليوم الأول من إعادة فتح الميناء، مشيرة إلى رصدها اصطفاف طوابير طويلة في قاعة الاستقبال عند المخارج والمداخل حوالي الساعة 11 صباحًا.
وكان ميناء تشام في مدينة شيكاتسى بوابة رئيسية بين الصين ونيبال للتبادلات السياسية والاقتصادية والثقافية، إلى أن توقفت الخدمة في الميناء إثر زلزال هائل ضرب نيبال في عام 2015 وأسفر عن تدمير الطرق والجسور والمرافق في الميناء.
وتم استئناف التجارة المتبادلة عبر الميناء في أول مايو من هذا العام. وبدءا من يوم الأربعاء الماضي، تم نقل حوالي 194 ألف طن من البضائع بقيمة 3,52 مليار يوان (حوالي 490 مليون دولار أمريكي) من خلال ميناء تشام.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات:
بشروط للراتب.. توقيع أول اتفاقية لتطبيق برنامج "القسط العقاري المُيسر" بالسعودية
اتفاق ثلاثي لتوفير المسكن الملائم للأسر الأشد حاجة في السعودية
"مركز دبي المالي" يقترح تعديلات جديدة على قوانين أبرزها صناديق الائتمان والتوظيف
"سابك" تتعاون مع شركات أمريكية لدعم الزراعة المستدامة بالمملكة
بنك التنمية: اعتماد 40% من ميزانية برنامج تمويل قطاع الألعاب الإلكترونية
اقتصاد عالمى المصدر: مباشر أخبار ذات صلة هيئة الإحصاء: روسيا من أكبر موردي الحبوب إلى البرازيل اقتصاد عالمى إعصار "ساولا" يضرب جنوب الصين بعد أضرار محدودة في هونج كونج الأخبار العامة واشنطن توافق على بيع مدرعات لبلغاريا مقابل 1.5 مليار دولار اقتصاد عالمى النفط يغلق عند أعلى مستوى خلال أكثر من 7 أشهر اقتصاد عالمى الأخبار الأكثر {{details.article.title}} 0"> {{stock.name}}{{stock.code}} {{stock.changePercentage}} % {{stock.value}} {{stock.change}} {{section.name}} {{subTag.name}} {{details.article.infoMainTagData.name}} المصدر: {{details.article.source}} {{attachment.name}}
أخبار ذات صلة
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
مواصلات مصر.. أسعار مرتفعة وخدمة متعثرة هل يتحمل الركاب المزيد
شركة "مواصلات مصر" هي إحدى الشركات الرائدة في مجال النقل الحضري الذكي في مصر، ورغم النجاح الذي حققته الشركة في توفير حلول نقل مبتكرة ومستدامة، إلا أنها تواجه العديد من الشكاوى والانتقادات من المستخدمين، خصوصًا فيما يتعلق بارتفاع الأسعار.
هذه الزيادة في الأسعار تسببت في عزوف الركاب عن استخدام مواصلات مصر، وتوتر بين المواطنين الذين يشكون من عدم التناسب بين الأسعار وجودة الخدمة المقدمة.
شعبة النقل: استئناف الملاحة عبر قناة السويس يعزز الاقتصاد المصري عاجل.. ارتفاع كبير في أسعار تذاكر أتوبيسات النقل العام لمعرض الكتاب شكاوى متكررة من مواصلات مصرمن أبرز الشكاوى التي يتعرض لها الركاب هو ارتفاع أسعار التذاكر بشكل مستمر، يشكو الكثير من الركاب من أن الزيادة في الأسعار لا تتناسب مع جودة الخدمة المقدمة، العديد من المواطنين يعبرون عن استيائهم من تحميلهم عبئًا ماليًا إضافيًا دون أن يتم تحسين الخدمة بشكل ملموس، هذه الزيادة في الأسعار تؤثر بشكل خاص على شريحة كبيرة من المواطنين الذين يعتمدون على وسائل النقل العامة بشكل يومي.
رغم التطويرات التكنولوجية في مواصلات مصر، إلا أن التأخيرات في مواعيد وصول الحافلات لا تزال تثير غضب المستخدمين، يشير الركاب إلى أن بعض الحافلات لا تلتزم بالمواعيد المحددة، ما يسبب ارتباكًا وتخلفًا عن مواعيدهم المهمة.
مشكلة الازدحام في الحافلات ما زالت قائمة، خاصة خلال ساعات الذروة، يجد الركاب أنفسهم مضطرين لاستخدامها في ظروف غير مريحة، ما يزيد من الانزعاج، ويؤدي إلى شعورهم بعدم الحصول على قيمة عادلة لما يدفعونه.
بعض الركاب يشكون من أعطال متكررة في الحافلات، مما يؤدي إلى توقف الخدمة في بعض الأحيان لفترات طويلة، نقص الحافلات في بعض المناطق يفاقم المشكلة، مما يسبب تأخيرات إضافية وعدم توفر وسائل النقل بشكل كافٍ في أوقات الذروة.
يعاني العديد من الركاب من ضعف في خدمة العملاء، خصوصًا في التعامل مع الشكاوى أو الاستفسارات، التأخير في الاستجابة لقضايا الركاب يعزز من مشاعر الاستياء من الخدمات المقدمة.
رغم وجود بطاقة "مواصلاتي" الإلكترونية كخيار سهل للدفع، إلا أن بعض الركاب يواجهون مشاكل في استخدامها مثل تأخر تفعيل البطاقة أو صعوبة في سحب الأموال منها، مما يعطل استخدام وسائل النقل في بعض الحالات.
على الرغم من التوسع المستمر في شبكة مواصلات مصر، إلا أن بعض المناطق لا تزال تفتقر إلى خدمات النقل الكافية، هذا يسبب صعوبة في التنقل للمواطنين في تلك المناطق، كما أن الشركة قد تلغي نشاطها في بعض المناطق في حالة عدم الاستجابة من الركاب لرفع السعر كما حدث في منطقة 800 فدان بأكتوبر.
بينما تسعى "مواصلات مصر" لتوسيع نطاق خدماتها وتطوير أسطولها، إلا أن ارتفاع الأسعار وشكاوى الركاب حول جودة الخدمة ما تزال تشكل تحديًا كبيرًا أمام الشركة، إذا تمكنت الشركة من معالجة هذه القضايا بشكل فعال، ستتمكن من تعزيز سمعتها وتحقيق رضا أكبر من مستخدمي خدمات النقل في مصر.