أعلن قطاع الدراسات العليا والبحوث بكلية التجارة جامعة عين شمس، عن فتح باب التقديم الكترونيا للطلاب المصريين للالتحاق ببرامج الدراسات العليا الأكاديمية ( دبلومات- ماجستير- دكتوراه)، وذلك بدء من اليوم السبت الموافق ٢ سبتمبر  وحتى السبت  ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٣ من خلال الموقع الالكتروني الرسمي لنظام جامعة عين شمس الالكتروني UMS من خلال الرابط التالي

https://ums.

asu.edu.eg

لطلاب الثانوية العامة.. كليات يطلبها سوق العمل متاحة بالمرحلة الثالثة كليات التربية تسيطر .. مؤشرات المرحلة الثالثة 2023 بالأرقام

كما يمكنكم الاطلاع علي شروط الاقسام العلمية للالتحاق ببرنامجي تمهيدي الماجستير وتأهيلي الدكتوراه،
ايضا الاوراق المطلوبة للتقديم لبرامج الدراسات العليا الاكاديمية من خلال الرابط التالي:

https://bit.ly/3OEmQvu

وتسهيلا علي المتقدمين تم إعداد ملف استرشادي يوضح خطوات تقديم الطلاب المصريين للالتحاق ببرامج الدراسات العليا الأكاديمية إلكترونيا علي نظام UMS 
يمكنكم الاطلاع عليه من خلال الرابط التالي:
bit.ly/UMS-PG

علماً بأنه يتم تقديم أوراق الطلاب الوافدين ( غير المصريين)  للاتحاق ببرامج الدراسات العليا الاكاديمية أو المهنية يكون من خلال منصة ادرس في مصر من خلال الرابط التالي
https://admission.study-in-egypt.gov.eg/

ملاحظات هامة 
علي المتقدمين مراجعة الشروط التي أقرتها الاقسام العلمية للتقدم لبرنامجي الماجستير / الدكتوراه .

ضروره تسليم اصول الاوراق بإدارة الدراسات العليا بكلية التجاره بالدور الارضي مبني أ بعد ٧ ايام من التقديم علي النظام الالكتروني UMS .

بعد غلق باب التقديم يخضع المتقدمين لبرنامجي الماجستير والدكتوراه لامتحان تحريري ومقابله شفويه والتي تمثل جزء من درجات القبول .

ويتم الإعلان عن أسماء المقبولين وفقا لرأي القسم العلمي بعد انتهاء التقديم كذلك انتهاء الامتحانات التحريرية والشفوية .

وضرورة مراجعة الملاحظات المكتوبة في نهاية ملف الاوراق المطلوبة لكل برنامج دراسي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كلية التجارة جامعة عين شمس التقديم الكترونيا طلاب المصريين الدراسات العلیا من خلال الرابط

إقرأ أيضاً:

كيف نقرأ «اليوم التالي للحرب»؟

قبل أن نصل إلى لب موضوعنا المتعلق بـ«اليوم التالي للحرب»، سنرجع الزمنَ إلى الوراء لنحاول أن نجيب عن أسئلة تتعلق بـ«اليوم السابق للحرب»، وأحد هذه الأسئلة: هل أخطأت المقاومة الفلسطينية في غزة في السابع من أكتوبر؛ فكانت سببا في شيطنة الكيان الصهيوني والتسبب في كارثة إنسانية في غزة؟ للإجابة عن هذا السؤال الأكثر جدلا؛ سنستحضر عددا من السرديات التي نجدها متناقلة عبر مصادر متعددة، وأشهر السرديات القائلة: إن المقاومة كانت على علم بوجود مخطط صهيوني يستهدف عموم فلسطين وغزة يهدف إلى ضم بقية الأراضي الفلسطينية بما في ذلك القدس ومسجدها الأقصى، وتتحدث السردية الثانية عن وقوع المقاومة ضحية مؤامرة سواء عبر تضليل استخباراتي إسرائيلي أو من طرف آخر بغية جرها إلى إحداثِ شرارةٍ توقظ حميّةَ الكيان الصهيوني وحلفائه؛ فتكون مدعاة إلى إنهاء المقاومة وبسط السيطرة الكاملة، وتتباين الإجابات مع تباين السرديات التي نكتفي بعرض أشهرها، وفي إطار تأملاتنا التي لا أضمن أيَّ صوابٍ لها، نجد أن المقاومة الفلسطينية في كل أحوالها في حالة حرب مستمرة -تتفاوت في الخفض والرفع- مع الكيان الصهيوني؛ فسبقت السابع من أكتوبر عنجهيةُ الكيان المحتل في قهر الفلسطينيين في الضفة والقدس خصوصا واضطهادهم أيما اضطهاد عبر تنكيل وتعذيب وتهجير وقتل وسجن، وسبق أن وجّهت المقاومة الفلسطينية تحذيراتها للكيان والعالم المتفرّج من التمادي في هذه الانتهاكات للشعب الفلسطيني ومقدساته، ولعلّ توقيت تسديد المقاومة الفلسطينية هجومها الشهير في أكتوبر كان بمثابة الانفجار الذي تولّد من تراكماتِ جبالٍ من الصبر؛ فاطمأنت المقاومة إلى حسابات احتملت أن الهجوم سيكون رسالة ردع تلجم المحتلَ وتلقِّنه درسا، دون بلوغِ تطورٍ إلى معادلةِ حربٍ ستستمر إلى ما يقرب من 15 شهرا، وهنا لا يحق توجيه لوم للمقاومة؛ فالمقاومة جزء من الشعب الفلسطيني المقهور، وقراراته بشأن المقاومة حق وطني يستند إلى تأييد شعبي يوافقه الدين والكرامة وحب الوطن، وحينها فإن حتمية هذه الحرب بشدتها التي لم تُعهد من قبل قائمةٌ لا محالة، ولا سبيل إلى تحرير مطلق إلا عبور هذا الجسر الشاق والمتعب، ومن هنا يمكن أن تتشكّل قراءة في صورة «اليوم التالي للحرب» التي ترددت كثيرا إبان الحرب الظالمة.

مع انقضاء ما يقرب من 15 شهرا من الحرب، انصدم الشارعُ الإسرائيلي كما انصدمت قبله أركانُ كيانه المحتل بأن أهدافَ هذه الحرب الكبرى لم تتحقق على الإطلاق، وأن الصورة التي رُسمت لغزة لليوم التالي للحرب لم تكن سوى وهمٍ نقضته مشاهد اليوم التالي للحرب؛ فلم تخرج المقاومة الفلسطينية في غزة من الخدمة وتنتهي كما تعهّدَ المحتلُ؛ فأصابت استعراضاتُ المقاومة بجانحيها العسكري والأمني في غزة الكيانَ الصهيوني ومجتمعَه بالذهول، ولم يتركْ أهلُ غزةَ أرضَهم ويقبلوا بقرار التهجير وضغوطاته المتواصلة، ولم تتمكن إسرائيل من تثبيت وجودٍ عسكري ومدنيّ على أرض غزة كما كانت تروّج عبر سرديتها الفاشية وإعلانات مشروعاتها الاستيطانية؛ فتلاشت كل هذه الأوهام وذهبت أدراج الرياح لتكتفي بصفقةِ تبادلٍ للأسرى لم تتمنَ حدوثها؛ إذ حدّثت نفسها غرورًا أنها قادرةٌ على تحريرهم بقوتها العسكرية ونظامها الاستخباراتي، ولكن تبيّن أن آلاتها العسكرية التي تبجّحت بها لم يبقَ في غزة إلا ذكراها في أشكال أرتال عسكريةٍ مدمّرةٍ مبعثرةٍ بفعل ضربات المقاومة وقذائف الياسين، ورغم ذلك لا يعني أن غزةَ بلا أوجاع وبلا آلام يعانيها أهلُها المفجوعون بالفقد والخسارة، وهذا ما جلب سخطَ العالم وشعوبَه الحرة على هذا الكيان الذي عرّى نفسه في هذه الحرب البشعة؛ ليكشف المزيد من بشاعته ووحشيته المفرطة.

بجانب ما صنعته هذه الحرب من ألم يصعب تحمّله؛ فإنها أيقظت شعوبَ العالم أجمعه، ونبهتهم إلى خطر الصهيونية وأيديولوجياتها اللاإنسانية التي لا تكترث بالقتل والتعذيب والتبختر بمظاهر المجازر والإبادة الجماعية، وعرّت مخططاتهم الإقليمية الساعية إلى التمدد الجغرافي ونهب ثروات الشعوب؛ فما يقع في فلسطين ووقع في لبنان وسوريا من قبلِ هذا العدو الصهيوني، فإن تمدده محتمل في دول عربية أخرى في المنطقة استنادا إلى التهديدات التي يُخرجها الكيان الصهيوني بين أحيان وأخرى عبر ألسنة بعض أعضاء حكومته وعبر خرائط يستعرضها بلا مبالاة وحياء، ولهذا لا نستبعد أن طوفان الأقصى كان بمثابة عمليةِ الإجهاض لمثل هذه الأحلام الصهيونية، والتي أكدتها مظاهر «اليوم التالي لحرب غزة» رغم ما دفعه أهل غزة ومعهم أهل جنوب لبنان ومقاومتها من تضحيات عرقلت مشروعات العدو في عموم المنطقة وأفقدته توازنه داخليا وخارجيا.

يأتي «اليوم التالي للحرب» بعد توقيع الاتفاقية وسريان المرحلة الأولى مُظهرا واقعا مغايرا لكل ما روّج له الكيان الصهيوني؛ فيتضح جليّا أن غزة صمدت، وأن أهلَها متمسكون بخيار السيادة المطلقة عبر منح مقاومتها شأن الإدارة المدنية والعسكرية رغم كل محاولات التشويه التي روجتها مؤسساتُ الإعلامِ العالمية لإقناع العالم بسردية مضمونها تحميل المقاومة الفلسطينية مسؤولية هذه الحرب والتدمير دون أيّ اعتبارات لمشروعية المقاومة في ظل وجود احتلال غير شرعي، وكأن المقاومة محظورة على أهل فلسطين، ويكاد تصوري القادم لما بعد هذه الحرب أن يصدق في صورة تتلاشى فيها الطموحات الصهيونية وتتراجع بهزيمة تكسر إرادتها وتخيّب آمالها الظالمة؛ فنسأل الله أن يحفظ أهل فلسطين والدول العربية وعموم الإنسانية من كل كيد وظلم، ونسأله أن يعمّ السلام عالمنا الإنساني.

د. معمر بن علي التوبي أكاديمي وباحث عُماني

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة القناة: 428 طالبا أدوا امتحانات الدراسات العليا اليوم
  • نائب رئيس جامعة قناة السويس يتفقد سير امتحانات الدراسات العليا بكلية التربية
  • التذكرة بـ10 جنيهات.. معبد دندرة بقنا يفتح أبوابه للطلاب خلال إجازة نصف العام
  • انعقاد امتحانات الدراسات العليا بكلية تربية جنوب الوادي
  • نتيجة سنوات النقل.. رابط نتائج امتحانات الترم الأول 2025 لجميع المراحل الدراسية
  • وظائف وزارة التضامن.. الشروط وكيفية التقديم
  • كيف نقرأ «اليوم التالي للحرب»؟
  • أمين حزب المصريين بالمنيا يعلن تشكيل أمانات متخصصة لدعم التنمية
  • نتيجة كلية تجارة جامعة القاهرة الترم الأول .. رابط وخطوات الاستعلام
  • عميد «هندسة كفر الشيخ» يكرم فريق الكلية الفائز بالمسابقة العالمية «IEEE»