#سواليف
أطلق النائب الشيخ نواف الفارس الخوالده مناشدة لأبناء عشيرته وقبيلته بعدم اطلاق النار في كافة مناسبات القبيلة..
وقال الخوالدو في #مناشدة ، لأبناء قبيلته #بني_حسن عبر صفحته على الفيسبوك:
“اناشد جميع أبناء عشيرتي الطيبه عدم استخدام #الأعيرة_النارية في جميع #المناسبات الاجتماعية العامة والخاصة.
ومغادرة مكان المناسبة الذي يتم فيها اطلاق الأعيرة النارية.
وأهاب بالجميع لعدم المساعدة أو التوسط لكل من يقوم بذلك واناشد جميع أبناء عشيرتي وابناء قبيلتي بمحاربة هذه الظاهرة ومنع نزف دم الأبرياء الذي يذهب نتيجة هذه الظاهرة، ويجب وقف هذه #العادة_السيئة والوقوف بوجه المستهترين.
وتابع إن استخدام الأسلحة في المناسبات سبّب الكثير من المآسي والاذى للمجتمع فقدنا الكثير من شبابنا وكان اخرهم ابن الوطن و #عريس_الاردن #حمزه_الفناطسه سائلين الله أن يدخله الفردوس الأعلى من الجنة
وقال أن علينا أن نقف جميعاً لمحاربة هذه العاده السيئة وعدم التهاون مع كل شخص يطلق العيارات الناريه و كل شخص تسول له نفسه المساس بأمننا وحياتنا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مناشدة بني حسن الأعيرة النارية المناسبات عريس الاردن
إقرأ أيضاً:
السفير البابوي بلبنان يشارك في الاجتماع الشهري لأبناء الرهبانية المارونية المريمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك السفير البابوي في لبنان المطران باولو بورجيا في الاجتماع الشهري الذي عقده ابناء الرهبانية المارونية المريمية برئاسة الأباتي ادمون رزق في دير سيدة اللويزة زوق مصبح مساء امس السبت في التاسع والعشرين من شهر مارس ٢٠٢٥ بحضور المطران حنا علوان المفوض الحبري والمونسنيور دجوفاني بيكياريه المستشار الأول في السفارة البابوية .
بعد ان رحب الرئيس العام الاباتي ادمون رزق باسم الآباء المدبرين العامين وعموم ابناء الرهبانية بالسفير البابوي الذي يحمل في قلبه وصلاته كنيسة لبنان بمختلف مكوناتها شاكرا إياه على محبته ورعايته الأبوية للرهبانية باسم قداسة البابا فرنسيس الذي واكب الرهبانية طوال السنوات الماضية مؤكدا على متابعة الرهبانية مسيرتها انطلاقا من المقررات والتوصيات التي صدرت عن المجمعين الرهبانيين الأخيرين.
السفير البابوي من جهته شكر الرئيس العام على دعوته اللطيفة مثنيا على الجهود التي يقوم بها ابناء الرهبانية في خدمة لبنان والكنيسة مؤكدا على اهتمام البابا ومتابعته الحثيثة لمسيرة الرهبانية المارونية المريمية ثم ألقى محاضرة انطلاقا من نظرة قداسة البابا إلى الحياة الرهبانية التي طالما عبر عنها في لقاءاته مع الرهبان والراهبات منذ مطلع حبريته وخصوصا في الوثائق البابوية العديدة التي صدرت مشددا على الأبعاد الثلاثة للحياة الرهبانية:
النبوءة والمشاركة والرجاء ، هذه الثوابت التي لا يمكن للحياة المكرسة ان تستمر من دون الركون اليها والتمسك بها معتبرا ان دعوة المكرس الخاصة التي تترجم من خلال التزامه بالمحافظة على النذور الرهبانية الثلاثة الطاعة والعفة والفقر هي دعوة في قلب الكنيسة وفي خدمتها من خلال حسن إدارة المقدرات الموضوعة بتصرف الرهبانية في سبيل الخير العام.