عرض تاريخي جديد لصلاح والاتحاد متفائل
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
وقالت شبكة "سكاي سبورتس" البريطانية إن ليفربول رفض عرض الاتحاد الثاني البالغة قيمته 150 مليون جنيه إسترليني (نحو 188 مليون دولار أميركي). وسبق للفريق السعودي أن قدم عرضا أوليا بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني (نحو 150 مليون دولار أميركي)، قوبل بالرفض.
وقال مدرب ليفربول، الألماني يورغن كلوب، الجمعة، إن "موقف النادي يظل كما هو تماما.
نقلت "سكاي سبورتس" عن مصدر مقرب من الاتحاد قوله إن النادي مستعد لدفع ما يصل إلى 200 مليون جنيه إسترليني (نحو 250 مليون دولار أميركي) للتعاقد مع محمد صلاح.
وأضاف المصدر أن مسؤولي الاتحاد "متفائلون"، مشيرا إلى أنهم "سيحاولون مرة أخرى".
وفي حال موافقة "الريدز"، سيصبح صلاح أغلى لاعب في التاريخ، متجاوزا النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، الذي انتقل من برشلونة إلى باريس سان جرمان في صفقة قياسية بلغت 198 مليون إسترليني.
وانتهت فترة الميركاتو الصيفي في الدوري الإنجليزي الممتاز مساء الجمعة. في المقابل، ما يزال بإمكان أندية الدوري السعودي للمحترفين إجراء تعاقدات إلى غاية 7 سبتمبر، قبل إغلاق فترة الانتقالات
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
متى تصل عقوبة الخطأ الطبي إلى غرامة مليون جنيه في القانون الجديد؟
وضع مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض، والمرتقب مناقشته في مجلس النواب، في جلساته البرلمانية الأسبوع المقبل، عقوبات رادعة للمخالفين.
ويناقش مجلس النواب تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشؤون الصحية ومكاتب لجان الشؤون الدستورية والتشريعية، الشؤون الاقتصادية، وحقوق الإنسان عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بإصدار قانون تنظيم المسؤولية الطبية وحماية المريض.
وعاقب مشروع القانون بغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تجاوز مليون جنيه، كل من ارتكب خطأ طبيا سبب ضررا محققا لمتلقي الخدمة.
عقوبات المسؤولية الطبيةوتكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد عن خمس سنوات، وغرامة لا تقل عن خمسمائة ألف جنيه ولا تجاوز مليوني جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين إذا وقعت الجريمة نتيجة خطأ طبي جسيم.
ويتضمن مشروع القانون الجديد تعريفا مستحدثا للخطأ الطبي الجسيم، وهو الخطأ الطبي الذي يبلغ حدًا من الجسامة، بحيث يكون الضرر الناتج عنه محققاً، وينشأ عن إهمال أو تقصير أو رعونة أو عدم احتراز.
ويشمل ذلك على وجه الخصوص، ارتكاب الخطأ الطبي تحت تأثير مسكر أو مخدر أو غيرها من المؤثرات العقلية، أو الامتناع عن مساعدة من وقع عليه الخطأ الطبي أو عن طلب المساعدة له، على الرغم من القدرة على ذلك وقت وقوع الحادثة.