"إكس" تعتزم جمع بيانات بيومترية عن مستخدميها
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
وسعت منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي المملوكة لرجل الأعمال إيلون ماسك، والتي كانت تعرف سابقاً باسم "تويتر"، من عمليات جمع بيانات المستخدمين لتشمل معلومات بيومترية.
ويحظى نوع المعلومات التي يجري جمعها- والطريقة التي تعتزم المنصة استخدامها، باهتمام المراقبين في مجال التكنولوجيا.
وأضافت الشركة مؤخراً إلى سياسة الخصوصية على الإنترنت "ربما نستخدم المعلومات التي نجمعها.
لكن هذه الأغراض غير واضحة تماماً- باستثناء التوثيق وعمل الخدمات- وتعريف اكس للبيانات البيومترية غير كامل فيما يتعلق بالتفاصيل الدقيقة. (تعرف وزارة الأمن الداخلي الأمريكية الخصائص البيومترية على أنها "خصائص جسدية مميزة مثل بصمات الأصابع، والتي يمكن استخدامها للتعرف الآلي").
وتعتزم اكس تسجيل المعلومات بشأن مستوى تعليم مستخدميها وتاريخ عملهم. وسيتم استخدام هذه البيانات، وفقاً لشركة ماسك المتطورة لتقديم توصيات للوظائف. وسيبدأ التغيير في أساليب جمع المعلومات على المنصة بنهاية سبتمبر (أيلول) الجاري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني منصة إكس إكس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعتزم استدعاء 7 آلاف متشدد إلى التجنيد
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يسرائيل كاتس، سعيه إلى تجنيد الآلاف من اليهود المتشددين، وهو الإجراء الذي خطط له سلفه.
وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أنه سوف يتم إرسال 7 آلاف إخطار تجنيد على مراحل، اعتباراً من يوم الأحد.
وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية قد تحدثت سابقاً عن أن الجيش يعتزم إصدار أوامر التجنيد. وكان وزير الدفاع السابق يوآف غالانت قد أقر الإجراء قبل عزله منذ 10 أيام.
وأكد كاتس أن الجيش سيفعل ما في وسعه لدعم هؤلاء المعنيين في الحفاظ على تقاليدهم الدينية. ويرى اليهود الأرثوذكس المتشددين، أو يهود الحريديم، الخدمة العسكرية على أنها تهديد لأسلوب حياتهم الورع، ويرجع ذلك في جزء منه إلى قيام النساء والرجال بالخدمة سوياً.
وأشاد زعيم المعارضة يائير لابيد بقرار كاتس، ولكن الانتقاد جاء من الأحزاب الدينية المتشددة في الائتلاف الحكومي.
ويعفى الرجال المتشددون دينياً من الخدمة العسكرية الإلزامية في إسرائيل منذ عقود، غير أن هذا الإعفاء انقضى قبل عدة شهور، عندما أخفقت الحكومة الإسرائيلية في تمرير قانون يرسخ الامتيازات التي كانت ممنوحة للأرثوذكس المتشددين.
وأخيراً، أصدرت المحكمة العليا في إسرائيل حكماً في الصيف يؤكد أنه يجب تجنيد الرجال الأرثوذكس المتشددين في الخدمة العسكرية.