6 أشهى وصفات لتحضير الشاي المثلج في البيت
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
البوابة - يعتبر الشاي المثلج من أهم المشروبات اللذيذة التي لاقت رواجاً في الفترة الماضية وبعد ان كانت محصورة في نكهات بسيطة أصبحت تقدم بنكهات متعددة. بالتأكيد، إليك بعض الوصفات اللذيذة:
6 أشهى وصفات لتحضير الشاي المثلج في البيتالشاي المثلج الكلاسيكي: هذا هو النوع الأساسي من الشاي المثلج. لتحضيره، سوف تحتاج:4 أكواب من الماء
8 أكياس شاي
سكر حسب الذوق (اختياري)
طريقة التحضير: اغلي الماء ثم ارفعيه عن النار وأضيفي أكياس الشاي.
اتركي الشاي ينقع لمدة 5-10 دقائق، ثم قومي بإزالة أكياس الشاي. قم بتحلية الشاي حسب الرغبة، ثم ضعيه في الثلاجة.الشاي المثلج المحلى: هذا نوع مختلف من الشاي المثلج الكلاسيكي المحضر مع السكر. لتحضيره، سوف تحتاج:
4 أكواب من الماء
8 أكياس شاي
½ كوب سكر
طريقة التحضير: اغلي الماء ثم ارفعيه عن النار وأضيفي أكياس الشاي والسكر. اتركي الشاي ينقع لمدة 5-10 دقائق، ثم قومي بإزالة أكياس الشاي. يبرد في الثلاجة.شاي مثلج بالفواكه: هذا شاي مثلج منعش مصنوع من الفاكهة. لتحضيره، سوف تحتاج:
4 أكواب من الماء
8 أكياس شاي
1 كوب من الفاكهة المفضلة لديك، مقطعة إلى شرائح (مثل الفراولة أو الليمون أو البرتقال)
سكر حسب الذوق (اختياري)
طريقة التحضير: اغلي الماء ثم ارفعيه عن النار وأضيفي أكياس الشاي والفواكه. اتركي الشاي ينقع لمدة 5-10 دقائق، ثم قومي بإزالة أكياس الشاي. قومي بتحلية الشاي حسب الرغبة، ثم ضعيه في الثلاجة.الشاي المثلج البارد: هذا نوع من الشاي المثلج يتم تحضيره عن طريق نقع أوراق الشاي في الماء البارد لعدة ساعات. لجعله، سوف تحتاج:
1 لتر من الماء البارد
8 أكياس شاي
طريقة التحضير: ضعي أكياس الشاي في إبريق أو برطمان ثم اسكبي الماء البارد فوقها. قومي بتغطية الإبريق أو الجرة واتركي الشاي ينقع في الثلاجة لمدة 12 ساعة على الأقل أو حتى 24 ساعة. صفي الشاي واتركيه يبرد قبل التقديم.الشاي الأخضر المثلج: الشاي الأخضر هو نوع من الشاي مصنوع من أوراق غير مؤكسدة. إنه مصدر جيد لمضادات الأكسدة وتم ربطه بعدد من الفوائد الصحية. لتحضير الشاي الأخضر المثلج ستحتاجين إلى:
4 أكواب من الماء
4 أكياس شاي أخضر
سكر حسب الذوق (اختياري)
طريقة التحضير: اغلي الماء ثم ارفعيه عن النار وأضيفي أكياس الشاي الأخضر. اتركي الشاي ينقع لمدة 1-2 دقيقة، ثم قومي بإزالة أكياس الشاي. قومي بتحلية الشاي حسب الرغبة، ثم ضعيه في الثلاجة.الشاي الأسود المثلج: الشاي الأسود هو نوع من الشاي المصنوع من الأوراق المؤكسدة. وله نكهة أقوى من الشاي الأخضر. لتحضير الشاي الأسود المثلج ستحتاجين إلى:
4 أكواب من الماء
4 أكياس شاي أسود
سكر حسب الذوق (اختياري)
طريقة التحضير: اغلي الماء ثم ارفعيه عن النار وأضيفي أكياس الشاي الأسود. اتركي الشاي ينقع لمدة 3-5 دقائق، ثم قومي بإزالة أكياس الشاي. قومي بتحلية الشاي حسب الرغبة، ثم ضعيه في الثلاجة.
اقرأ أيضاً:
وصفات شهية وسريعة خاصة بالنظام الغذائي النباتي
8 أنواع لذيذة من القهوة الباردة المنعشة
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شاي الشای الأخضر من الشای أکواب من من الماء نوع من
إقرأ أيضاً:
تساهم بشكل كبير في التلوث البيئي.. تأثير «أكياس الشاي» على صحة الإنسان
كشفت دراسة حديثة، عن تأثير “أكياس الشاي” التجارية على صحة الإنسان.
وقال فريق من الباحثين بالجامعة المستقلة في برشلونة، “إن أكياس الشاي التجارية، المصنوعة من البوليمرات، تطلق ملايين الجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية عند نقعها”.
واضاف الفريق: “تساهم النفايات البلاستيكية بشكل كبير في التلوث البيئي، ولها تأثيرات سلبية متزايدة على صحة الأجيال القادمة”.
وبحسب الدراسة، “تعتبر عبوات المواد الغذائية، بما في ذلك أكياس الشاي، من المصادر الرئيسة التي تساهم في تلوث البيئة بالجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية، كما يعد الاستنشاق والابتلاع الطريقين الرئيسيين للتعرض البشري لهذه الملوثات”.
وبحسب الدراسة، “نجح الباحثون في تحديد وتوصيف الجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية المشتقة من أكياس الشاي التجارية المصنوعة من البوليمرات مثل النايلون-6 والبولي بروبيلين والسليلوز”، وخلصت الدراسة، إلى أن “هذه المواد تطلق كميات ضخمة من الجسيمات عند تحضير المشروب”.
واظهرت نتائج الدراسة، “أن “البولي بروبيلين” يطلق حوالي 1.2 مليار جسيم لكل مليلتر بمتوسط حجم 136.7 نانومتر، بينما “السليلوز” يطلق نحو 135 مليون جسيم لكل مليلتر بمتوسط حجم 244 نانومتر، أما النايلون-6، فيطلق حوالي 8.18 مليون جسيم لكل مليلتر بمتوسط حجم 138.4 نانومتر”.
وبحسب مجلة “ميديكال إكسبريس”، اعتمد الباحثون على “مجموعة من التقنيات التحليلية المتقدمة لتوصيف أنواع الجسيمات الموجودة في التسريب، بما في ذلك المجهر الإلكتروني الماسح (SEM) والمجهر الإلكتروني النافذ (TEM) والتحليل الطيفي بالأشعة تحت الحمراء (ATR-FTIR) والتشتت الضوئي الديناميكي (DLS) وتحليل تتبع الجسيمات النانوية (NTA)”.
وقالت الباحثة ألبا غارسيا: “لقد تمكنا من تحديد خصائص هذه الملوثات بشكل مبتكر باستخدام مجموعة من التقنيات المتطورة، وهي أداة مهمة للغاية لفهم تأثيراتها المحتملة على صحة الإنسان”.
وبحسب الدراسة، “صُبغت الجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية وتم تعريضها لأول مرة لأنواع مختلفة من الخلايا المعوية البشرية لتقييم مدى تفاعلها مع هذه الخلايا وامتصاصها المحتمل”، وأظهرت التجارب أن “الخلايا المعوية المنتجة للمخاط كانت الأكثر امتصاصا لهذه الجسيمات، حيث تمكنت الجسيمات من دخول نواة الخلايا، التي تحتوي على المادة الوراثية”.
وأشار الباحثون إلى أن من “الضروري تطوير أساليب اختبار موحدة لتقييم تلوث المواد البلاستيكية الملامسة للأغذية بالجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية”.