انفراجة في الرواتب.. الخارجية الحوثية تحذف ”تغريدة مثيرة” بعد دقائق من نشرها وهذا ما ورد فيها
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
حذف نائب وزير الخارجية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليًا، حسين العزي، تغريدة مثيرة بعد دقائق من نشرها، على منصة إكس.
ووثق ناشطون ، تغريدة لحسين العزي، رصدها "المشهد اليمني" قبل حذفها، يتحدث فيها انفراجة في "الجوانب الإنسانية" -الرواتب، مطار صنعاء، ميناء الحديدة، الأسرى والمعتقلين- .
وجاء في منشور المسؤول السلالي، حسين العزي: "تتواصل الجهود على أمل تحقيق انفراجة في الجوانب الإنسانية وكبداية متواضعة من المتوقع إن شاء الله أن نرى بعض المؤشرات المشجعة".
وأضاف العزي أن قيادة جماعته السلالية، تتوجه لصنع السلام في البلاد.
وقال العزي في الجزء الثاني من المنشور، "أدعو للإقلاع عن المكايدات التي تعطي رسالة مضللة قد تغري بعض الأطراف المعادية لمواصلة الاعاقة ما سيدفع لطرق لا نراها ضرورية".
وبعد دقائق قام العزي بحذف الجزء الأول من المنشور والإبقاء على الجزء الأخير منه، في مؤشر جديد على عدم جدية الجماعة في السلام، وعزمها على اختلاق المبررات لعرقلة الجهود الدافعة نحو إنهاء الحرب.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
الصين تنتقد تحديث واشنطن لأسلحتها النووية وتعزيز نشرها
الثورة نت/..
انتقدت الصين مواصلة الولايات المتحدة تحديث قواتها النووية وتعزيز نشرها لهذه الأسلحة كونها تقوض بشكل خطير التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين.
وقال الناطق باسم الخارجية الصينية لين جيان في مؤتمر صحفي اليوم تعليقاً على تصريحات المسؤولين الامريكيين الاخيرة حول الأسلحة النووية أن “هذه التصريحات تعكس تفكير الولايات المتحدة في سعيها إلى الهيمنة”.
وأضاف جيان “في السنوات الأخيرة واصلت الولايات المتحدة تحديث قواتها النووية وتعزيز دور الأسلحة النووية في سياسات الأمن القومي وتعزيز النشر المتقدم للأسلحة النووية المتوسطة بما فيها الصواريخ بعيدة المدى والمضادة للصواريخ” مضيفاً أن هذه الاجراءات “تقوض بشكل خطير التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين وتزيد من حدة المنافسة والمواجهة العسكرية والمخاطر النووية”.
ودعا المتحدث الصيني الولايات المتحدة إلى “أن تفي بجدية بمسؤوليتها حول نزع السلاح النووي ومواصلة خفض الأسلحة النووية بشكل كبير وتهيئة الظروف لتحقيق نزع السلاح النووي الشامل والكامل في نهاية المطاف وبذل الجهود للحد من المخاطر الاستراتيجية والحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين”.