وصل الإعصار التاسع هذا العام، إلى مدينة زوهاي، بإقليم جوانجدونج جنوب الصين الساعة 03:30 من صباح اليوم السبت بالتوقيت المحلي.

هذا الإعصار هو ساولا، والذي وصل مصحوبا برياح تتراوح سرعها القصوى بين 42 و46 مترا في الثانية بالقرب من مركز الإعصار، إلى المنطقة الساحلية لمقاطعة جينوان في زوهاي.

أخبار متعلقة كوريا الشمالية تطلق عدة صواريخ كروز باتجاه البحر.

. ماذا يجري؟العالم يدخل رسميًا عصر الهجرة المناخية.. ما معنى ذلك؟إعصار ساولا في الصين

ويتوقع أن يضعف الإعصار وهو يتحرك غربًا وجنوبًا، بطول ساحل جوانجدونج لتتراوح سرعته بين 15 و20 كيلومترا في الساعة.

وبحلول الساعة 10 من صباح الجمعة، كانت السلطات، قد أكملت إجلاء أكثر من 780 ألف شخص في جوانجدونج من مناطق خطيرة.

كما تمت إعاة جميع سفن الصيد، وعددها أكثر من 80 ألف قارب صيد إلى الموانئ للاحتماء.

تأثيرات إعصار ساولا في الصين

كما أرجأت 13 مدينة في الإقليم، موعد بدء فصل الخريف الدراسي للمدارس الابتدائية والمتوسطة ورياض الأطفال، وفقا لمقرات السيطرة على الفيضانات والجفاف والأعاصير في الإقليم.

وتشير توقعات مركز الأرصاد إلى أن الإعصار سولا سيتسبب في هبوب عواصف قوية وهطول أمطار غزيرة على المناطق الجنوبية والساحلية في جوانجدونج يومي السبت والأحد.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس بكين ساولا الصيد سولا الإعصار ساولا جنوب الصين أعاصير بكين

إقرأ أيضاً:

حزب بارزاني: رئاسة الإقليم وحكومتها من حصة حزبنا ولحزب طالباني بعض الوزارات

آخر تحديث: 22 أبريل 2025 - 11:55 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني، ماجد شنكالي، الثلاثاء، عن توصل الحزبين الكرديين الرئيسيين، الديمقراطي والاتحاد الوطني إلى اتفاق مبدئي بشأن تقاسم المناصب العليا في إقليم كردستان.وبحسب شنكالي، الذي تحدث في تصريح متلفز، فإن “الاتفاق ينص على منح منصبي رئيس حكومة الإقليم ورئيس الإقليم للحزب الديمقراطي، فيما يحتفظ الاتحاد الوطني بمنصب رئيس الجمهورية في بغداد”.وأشار شنكالي إلى أن “هناك خلافات لا تزال قائمة بين الجانبين حول توزيع الوزارات السيادية الأربع في حكومة الإقليم، وهي، المالية، والداخلية، والبيشمركة، والتخطيط. وأضاف أن بعض المناصب الوزارية الأخرى لا تزال محل خلاف أيضاً”.وأكد شنكالي أن “الحزبين يواجهان ضغوطا داخلية وإقليمية متزايدة للإسراع في تشكيل الحكومة، وأن هناك جدية من كلا الطرفين في تجاوز العقبات والتوصل إلى حلول نهائية تنهي حالة الجمود السياسي في الإقليم”.وتأتي هذه التطورات السياسية في ظل حالة من الجمود التي تعيشها العملية السياسية في إقليم كردستان منذ انتهاء الانتخابات الأخيرة، حيث تأخر تشكيل الحكومة الجديدة بسبب الخلافات بين الحزبين الرئيسيين – الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني – حول تقاسم السلطات والمناصب السيادية.ويمتد تاريخ الخلاف بين الحزبين لعقود، رغم فترات من التوافق والتقاسم المشترك للسلطة، إلا أن التوترات الأخيرة تصاعدت على خلفية تباين المواقف من قضايا داخلية وإقليمية، وتحديداً فيما يخص آلية الحكم في الإقليم، والعلاقة مع الحكومة الاتحادية في بغداد، بالإضافة إلى توزيع الموارد والصلاحيات.ويُنظر إلى حسم ملف تشكيل الحكومة في الإقليم على أنه خطوة مفصلية لإعادة الاستقرار السياسي وتفعيل مؤسسات الحكم، خاصة مع التحديات الاقتصادية والأمنية التي تواجه كردستان، والتأثيرات الإقليمية المتزايدة على المشهد السياسي الكردي.

مقالات مشابهة

  • هجوم كشمير يذكي نار التوتر بين الهند وباكستان... ماذا نعرف عن الصراع حول الإقليم؟
  • بكين: الصين وإيران تبحثان تعميق التعاون الثنائي خلال لقاء رفيع المستوى
  • مسرور بارزاني يبحث مع وزير الخارجية الفرنسي علاقة الإقليم مع الحكومة الاتحادية
  • الصين تتوعد الدول التي تسير على خطى أمريكا لعزل بكين
  • الصين وآسيان.. شراكة متنامية على صفيح ساخن
  • اقتصاديا وعسكريا.. منجي بدر: تفوق الصين سيؤدي إلى زعزعة مركز الدولار
  • أحزاب المعارضة الكردية ترفض المشاركة في حكومة الإقليم الجديدة
  • حزب بارزاني: رئاسة الإقليم وحكومتها من حصة حزبنا ولحزب طالباني بعض الوزارات
  • بكين تحذر واشنطن من ابتزاز شركاء الصين بـ «ورقة الرسوم»
  • ماكرون يتفقد إعادة إعمار مايوت بعد الإعصار المدمر