عالم يكتشف جسما غامضا غير طبيعي .. ما القصة؟
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
كشف أحد الخبراء البارزين في جامعة ستانفورد أن لديه شظايا من جسم غامض يشتبه أنه لا يمكن أن يكون مادة موجودة بشكل طبيعي على الارض.
في مناظرة مع زملائه العلماء بريان كيتنغ وآفي لوب، اتخذ الدكتور غاري نولان نهجًا متشككًا تجاه ادعاءات خبير الأجسام الطائرة المجهولة توم ديلونج حول ما يسمى بـ "المواد الخارقة" التي تم انتشالها من حادث تحطم الطائرة.
وقال إنه لا يوجد دليل قاطع على أن شظايا البزموت المغنيسيوم التي أظهرتها منظمة DeLonge's To the Stars كانت بالتأكيد من مركبة فضائية خارج كوكب الأرض.
واعترف الدكتور نولان قائلاً: "لقد تغيرت نسب المغنيسيوم قليلاً". "لقد نظرت إلى ذلك بنفسي، لكنهم ليسوا بعيدين جدًا لدرجة أنه لا يمكن تفسيرهم على أنهم سبب آخر في صنع ذلك".
ومع ذلك، قال في البرنامج الصوتي للدكتور كيتنغ، إن شظايا الانفجار في سماء أوباتوبا، في مقاطعة ساو باولو البرازيلية في سبتمبر 1957، كانت أكثر إثارة للاهتمام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جسم غامض الخبراء جامعه
إقرأ أيضاً:
مصير غامض لمجلس القيادة بعد رحيل العليمي إلى ألمانيا.. تفاصيل مهمة
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات واسعة، غادر رئيس المجلس الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، العاصمة السعودية الرياض متوجهًا إلى ألمانيا برفقة أفراد أسرته، ما جعل مصير المجلس الرئاسي ووجوده محل غموض.
وفقًا لمصادر إعلامية مطلعة، لم يتضح بعد ما إذا كان العليمي قد قرر مغادرة الرياض بشكل نهائي أو أنه في زيارة للنقاهة، خصوصًا بعد أن كانت السعودية قد أنهت استضافة أعضاء المجلس الرئاسي في فندق الريتز.
اقرأ أيضاً تفاصيل جديدة حول فحوصات جثمان يحيى السنوار بعد مقتله.. مفاجأة تحليل المخدرات 22 فبراير، 2025 الريال اليمني يسجل سعرا مفاجئا في أسواق عدن وصنعاء اليوم.. تحديث مباشر 22 فبراير، 2025ومع مغادرة العليمي، يصبح آخر أعضاء المجلس الذين يغادرون المملكة، في حين يقيم العديد من أعضاء المجلس حاليًا في أبوظبي أو القاهرة، فيما يتنقل آخرون بين مناطق سيطرتهم.
يأتي هذا الرحيل في وقت يتحدث فيه البعض عن تحركات دولية تهدف إلى نقل صلاحيات المجلس الرئاسي إلى حكومة جديدة، في الوقت الذي يشير فيه آخرون إلى تغييرات مرتقبة داخل المجلس نفسه.
وتظل بعض المقترحات مثيرة للاهتمام، مثل إمكانية تعيين رئيس ونائب للرئيس فقط بدلًا من 8 أعضاء، مع تخصيص منصب للرئيس من الشمال والآخر من الجنوب.
كل هذه التطورات تثير العديد من التساؤلات حول مستقبل المجلس الرئاسي في ظل هذه التحولات المتسارعة.