البوابة-انتقدت الممثلة المصرية شيماء سيف ارتداء النساء ملابس السباحة (المايوه) في الأماكن العامة خلال فصل الصيف.و قالت شيماء سيف عبر حسابها على موقع (إنستغرام) إن هذا الأمر أصبح زائداً عن الحد ولا يخجل منه فاعله.

اقرأ ايضاًشيماء سيف تتحول الى (باربي) في عيد ميلادها الـ35

و كتبت شيماء سيف، منشورًا قالت فيه: (خلاص الصيف بيخلص لكن للأسف آثاره مكملة.

... طول عمرنا بنطلع على البحر ونشوف اشكال والوان مايوهات .. لكن السنة دي العري فاق الوصف .. المايوه بقي يتلبس في كل مكان مش على البحر بس.. توب المايوه ( اللي في نظري جزء من الملابس الداخلية ودة اكثر وصف مؤدب اقدر اقوله). 

وتابعت شيماء سيف: (الغلط غلط ولو أصبح عادة الكل.. هفضل أقول ده غلط حتى لوكنت لوحدي اللي بقوله.. العري مظهر من مظاهر التخلف الفكري واللي فاكر أنه تحضر ماشي وراء.. مهما کتر. ربنا أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا وجنبنا اتباعه).

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شيماء سيف شیماء سیف

إقرأ أيضاً:

خلافات كبيرة بين حكومة الاحتلال والأجهزة العسكرية.. أزمة داخلية تُهدد نتنياهو

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشهد الساحة السياسية في إسرائيل واحدة من أكثر الفترات توتراً في العلاقة بين الحكومة، برئاسة بنيامين نتنياهو، والمؤسسة العسكرية والأمنية.
هذا التوتر غير المسبوق يعود إلى تدخلات مباشرة من قبل نتنياهو في عمل الأجهزة الأمنية والعسكرية، وآخرها قرار إقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار، في خطوة اعتُبرت محاولة للهيمنة على القرار الأمني وتطويعه لخدمة مصالح سياسية داخلية، خاصة في ظل استمرار الحرب على قطاع غزة.
وعرض برنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "خلافات كبيرة بين حكومة الاحتلال والأجهزة العسكرية.. أزمة داخلية تُهدد نتنياهو".

تصريحات مثيرة للجدل أدلى بها وزير الدفاع السابق يوآف جالانت

وفي تطور لافت، نقلت هيئة البث الإسرائيلية تصريحات مثيرة للجدل أدلى بها وزير الدفاع السابق، يوآف جالانت، أكد فيها أن النفق الذي عرضته وسائل الإعلام الإسرائيلية مؤخراً في محور "فيلادلفيا" جنوب قطاع غزة، ليس كما رُوّج له.


ووفقاً لجالانت، فإن النفق لا يتجاوز عمقه متراً واحداً، وتم تضخيم حجمه كخدعة إعلامية تهدف إلى كسب الوقت وتأجيل أي تقدم في صفقة تبادل الأسرى، في محاولة لتهدئة الرأي العام الإسرائيلي.


الاحتقان بين الجانبين بلغ ذروته بعد تقديم رونين بار إفادة خطية أفاد فيها بأن نتنياهو طلب منه "الولاء الشخصي"، وتوظيف جهاز الشاباك في مراقبة المتظاهرين، بل وحتى التدخل في عمل السلطة القضائية التي تنظر في قضايا الفساد المرفوعة ضد رئيس الحكومة.


هذه الإفادة، التي سُرّبت إلى الإعلام، أثارت موجة استياء عارمة داخل الأجهزة الأمنية والسياسية على حد سواء.


وتنذر هذه الخلافات بتأثيرات عميقة على قدرة نتنياهو في إدارة المشهد الأمني والسياسي في البلاد، في ظل تصاعد الأصوات المناهضة لسياسته داخلياً، وخصوصاً من قادة سابقين في الجيش والشاباك الذين باتوا يعبرون علناً عن قلقهم من نهج الحكومة.

هذه التطورات تلقي بظلالها على ثقة الشارع الإسرائيلي


كما تُلقي هذه التطورات بظلالها على ثقة الشارع الإسرائيلي في مؤسساته القيادية، وتفتح الباب أمام مزيد من التصعيد السياسي والاجتماعي.

في ظل هذا التصعيد المتواصل، تبقى التساؤلات مفتوحة حول مستقبل العلاقة بين القيادة السياسية والمؤسسة العسكرية في إسرائيل، خصوصاً إذا ما استمرت التدخلات السياسية في الشأن الأمني والعسكري، ومدى انعكاس ذلك على استقرار الحكومة، وعلى الأداء الأمني في ظل حالة عدم اليقين السائدة في الداخل الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • بناءً على رغبته.. هل صُممت ملابس خاصة بجنازة البابا فرنسيس؟
  • ريم البارودي تفتح النار على مؤذي الكلاب: "قلوبكم بلا رحمة وربنا يحرق قلوبكم"
  • الرئيس السيسي: شعب مصر أثبت أنه جبهة داخلية متماسكة عصية على التلاعب
  • بعد ضغوط داخلية.. اسبانيا توقف صفقة ذخيرة من جيش الاحتلال
  • خلافات كبيرة بين حكومة الاحتلال والأجهزة العسكرية.. أزمة داخلية تُهدد نتنياهو
  • الخارجية الإيطالي: التصعيد في البحر الأحمر يكبد دول المنطقة خسائر كبيرة
  • وجعت قلبي يا حبيبي.. شيماء سيف تنعى الإعلامي الراحل صبحي عطري
  • ما حكم ارتداء الملابس الداخلية للرجال تحت ملابس الإحرام؟.. الإفتاء تجيب
  • لقاء سويدان: "أرفض مهاجمة محمد رمضان وهو معملش فعل مشين"| خاص
  • مصمم ملابس البابا فرنسيس: لم نصنع شيئًا خاصا بالجنازة نزولا عند رغبته قداسته