تعاقد الفنان محمود الليثي، علي المشاركة فى بطولة فيلم "عنب" وذلك بعد نجاح دوره بفيلم "وش في وش" ويعتبر الفيلم بطولة جماعية .

وأكد المخرج أحمد نور، أن هذا العمل سيكون مفاجأة للجمهور وأنه يحب العمل مع الفنان محمود الليثي ويعتبر التعاون الثاني بعد "معالي ماما" وأنه سيكون مفاجأة في هذا الدور.

فيلم "عنب"  بطولة جماعية محمود الليثي، اسلام ابراهيم، نور قدري، توني ماهر، وسيتم الكشف عن مفاجأة سيتم اعلانها قريبا وإخراج أحمد نور.

وكان اخر اعمال محمود الليثي، فيلم "وش فى وش" بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، محمد شاهين، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، بيومى فؤاد، محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، وسلوى محمد على، وإخراج وليد الحلفاوي، وتدور الأحداث حول عائلتين يحدث بينهما مشاكل وتصل إلى طريق مسدود وذلك في إطار اجتماعى لايت.

وكان نجح فيلم “وش في وش” بطولة النجم محمد ممدوح والنجمة أمينة خليل أن يحقيق إيرادات كبيرة فى السينمات.

وكان سافر أبطال فيلم "وش في وش" الى السعودية للاحتفال بالعرض الأول لفيلهم بها بعد افتتاحه فى مصر أول أمس، والذي تصدر شباك التذاكر بالسينمات.

وتوجه كل من الفنان محمد ممدوح وأنوشكا ومحمود الليثي إلى السعودية أمس، بصحبة المنتج أحمد فهمي منتج العمل لحضور العرض مع الجمهور والعودة سريعًا إلى القاهرة، لاستكمال كلٍ منهم أعماله الفنية التي يعملون عليها في الوقت الحالي بعد نجاح فيلمهم "وش في وش".

انطلاق عرض فيلم "وش في وش" بدور العرض بلبنان الأسبوع المقبل

ينطلق عرض فيلم "وش في وش" بدور العرض السينمائي بلبنان الأسبوع المقبل، وذلك بعد طرحه فى دور العرض بمصر والدول العربية أمس الأربعاء، للمنافسة فى موسم الصيف السينمائى 2023، فيما يعرض الفيلم فى سينمات أمريكا وأستراليا وكندا مطلع شهر سبتمبر المقبل.

وكانت احتفلت أسرة فيلم “وش فى وش” بالعرض الخاص بأحد دور العرض السينمائي وذلك بحضور جميع أبطاله.

وش فى وش 

وكانت كشفت الشركة المنتجة للفيلم عن البوسترات الدعائية لفيلم "وش في وش"، بطولة النجمين محمد ممدوح وأمينة خليل، حيث تصدر أغلب الفنانين البوسترات بطريقة ثنائية أبرزهم أنوشكا وسامى مغاوى، ومحمد ممدوح وأمينة خليل.

 

وش فى وش 

حيث يعد الفيلم من الأفلام الجيدة التي تناقش أزمات الأسر والاجتماعيات وعلاقة الزوج بالزوجة وخلافه، والفيلم من إخراج وليد الحلفاوي.

وش فى وش 

وكانت طرحت الشركة المنتجة لفيلم “وش في وش” البوستر التشويقي الأول للفيلم على مواقع التواصل الاجتماعي، ولم يظهر أي من نجوم الفيلم على البوستر ولكن كان عبارة عن أريكة داخل أحد المنازل مع جملة “يا ترى هما فين لحد دلوقتي” التي تصدرت البوستر.
 

وش فى وش 

وكان انتهى أبطال فيلم "وش في وش" من تصوير أحداث العمل الذي يجمع كل من النجم محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، بيومي فؤاد، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، سلوى محمد علي، وغيرهم من الفنانين ضيوف الشرف.

وش فى وش 

فيلم "وش في وش"، من إخراج وليد الحلفاوي، ومن المقرر أن يعرض ضمن موسم أفلام عيد الأضحى المبارك.

أبطال فيلم وش في وش

يذكر أن الفنان محمد ممدوح، شارك في الماراثون الرمضاني الماضي 2023، خلال مسلسل "رشيد" وشاركه بطولته الفنانة ريهام عبدالغفور.

رشيد

"رشيد" تدور أحداثه في إطار الـ 15 حلقة، ويشارك في بطولته ريهام عبدالغفور ومحمد ممدوح، تامر نبيل، خالد كمال، صلاح عبدالله، سيد رجب، هالة صدقي، سعيد عبده، وهو من تأليف وسام صبري، وتقوم مي ممدوح شقيقة محمد ممدوح بإخراجه في أولى تجاربها الإخراجية.

شخصية محمد ممدوح

ويجسد "ممدوح" خلال أحداث المسلسل دور مأساوى لتعرضه للخيانة من أقرب أصدقائه، ويتهم بالقتل ويسجن، ويظل يسعي لأثبات برائته. 

بوستر وش في وش

كما عرض للفنانة أمينة خليل، في رمضان 2023 مسلسل "الهرشة السابعة"، وشاركها بطولته كل من: عايدة رياض، عماد رشاد، أسماء جلال، محمد شاهين، علي قاسم، حنان سليمان، محمد محمود"، ومن تأليف: مريم نعوم، وإخراج: كريم الشناوي.

 

سُميت تلك الإضطرابات بـ"هرشة السنة السابعة"، والتي تتحدث عن أهم التغيرات النفسية والفسيولوجية التي تطرأ على كلا الزوجين، بدءًا من السنة الخامسة وحتى السابعة، فتجعل هذه المرحلة الأصعب في عمر الزواج، وبالتالي تزيد فيها نسب الخلافات، ومن ثَمّ الطلاق.

 

كانت آخر المشاركات الرمضانية لـ"أمينة خليل" من خلال مسلسل "العائدون"، مأخوذة أحداثه من ملف المخابرات العامة المصرية في التصدي للإرهاب الذي عرض العام الماضي مع أمير كرارة، محمود عبدالمغني، محمد فراج، محمد عادل، هاني رمزي، إسعاد يونس، صبري عبدالمنعم، رشا بلاب، كريم محجوب، هاجر الشرنوبي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمود الليثي عنب فيلم وش فى وش محمود اللیثی محمد ممدوح أمینة خلیل محمد شاهین وش فی وش وش فى وش

إقرأ أيضاً:

الغارديان: التهديد بترحيل محمود خليل تجاهل خطير لحرية التعبير

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريراً عن التهديدات التي أطلقتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بترحيل الناشط محمود خليل، معتبرة أنها تعكس تجاهلاً خطيراً لحرية التعبير، وأنها مثال صارخ للرقابة الرسمية التي تهدف إلى تقليص الانتقادات الموجهة لإسرائيل.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن خليل، الذي تخرج مؤخراً من كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا، يحمل بطاقة خضراء تمنحه إقامة دائمة، وهو متزوج من مواطنة أمريكية، وهما في انتظار مولودهما الأول قريباً. وقد تم اعتقاله الأسبوع الماضي في سكنه الجامعي، وأُرسل إلى الحجز من مدينة نيويورك إلى لويزيانا. وكان خليل قد قاد احتجاجات ضد جرائم الحرب الإسرائيلية في غزة.

لا تزال التفاصيل المتعلقة بالقضية موضع جدل ذلك أن أصدقاء خليل وصفوه بأنه "شخص طيب، صادق التعبير، ولطيف"، بينما وصفه أحد أساتذة كولومبيا بأنه "شخص يسعى إلى إيجاد حلول عبر الكلام والحوار. هذا ليس شخصاً يشارك في العنف أو يُحرّض الناس على القيام بأفعال خطيرة".

وذكرت الصحيفة أن دونالد ترامب، الذي رحب باعتقال خليل، زعم أن الأخير كان من بين الطلاب "الذين شاركوا في أنشطة مؤيدة للإرهاب، ومعادية للسامية، ومعادية للأمريكيين". لم تقدم الإدارة أي أدلة تدعم هذه الادعاءات، لكن حتى لو فعلت فإن اقتراح أن يكون الخطاب المسموح به أساساً للترحيل يعد أمراً مقلقاً للغاية. وقد تعهد ترامب بمواصلة مثل هذه الجهود لترحيل المزيد من الأفراد.

وأفادت الصحيفة بأن التعديل الأول من الدستور عادةً ما يوفر الحماية حتى للخطاب الذي قد يُعتبر مسيئاً. ومع أن الحكومة تتمتع بمرونة أكبر في ترحيل غير المواطنين، إلا أن خطاب ترامب يعكس نية لتجاوز الحدود المسموح بها. فما معنى أن يكون الشخص "مناهضاً لأمريكا"؟ كما شهدنا خلال فترة المكارثية، يمكن أن يواجه الأفراد هذا الاتهام بسبب آراء سياسية مشروعة. مثل هذه الحملات تتناقض تماماً مع مفهوم النقاش الحر الذي يعد جوهر الديمقراطية الأمريكية.



وأشارت إلى أن ترامب يدفع باتجاه نهج مقلق يقوم على استغلال مزاعم معاداة السامية لقمع منتقدي الحكومة الإسرائيلية. معاداة السامية هي قضية خطيرة تهدد اليهود في جميع أنحاء العالم، ولكن إذا أصبح الاتهام بمعاداة السامية وسيلة لتخويف المنتقدين لإسرائيل، فإن ذلك سيقلل من قيمة هذا المفهوم في وقت تشتد فيه الحاجة إلى التصدي لمعاداة السامية الحقيقية.

وأضافت الصحيفة أن مزاعم ترامب غير المدعومة بشأن كون خليل "مؤيدًا للإرهاب" تستوجب التوضيح. فمن حيث المبدأ، معارضة الهجمات الإسرائيلية العشوائية وغير المتناسبة ضد المدنيين الفلسطينيين، إضافةً إلى سياسة تجويعهم، لا تعني بالضرورة تأييد الإرهاب. إسرائيل ملزمة باتخاذ رد عسكري على الهجمات التي ارتكبتها حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وفقًا للقانون الإنساني الدولي. لكن جرائم الحرب من جانب واحد لا تبرر ارتكاب جرائم حرب من الطرف الآخر. وإذا كان خليل قد فعل ذلك، فإن ذلك لا تجعله "مؤيدًا للإرهاب"، بل مؤيدًا لحماية المدنيين.

وقالت إن انتقام إدارة ترامب من خليل هو جزء من هجومها الأوسع على الاحتجاجات الطلابية ضد جرائم الحرب الإسرائيلية في غزة. قبل أيام قليلة، أعلنت الإدارة عن سحب 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي من جامعة كولومبيا، بزعم فشلها في حماية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس اليهود خلال الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل، التي كانت الغالبية العظمى منها سلمية بالكامل. وقد تم تهديد جامعات أخرى الآن بتعليق تمويلها بنفس الطريقة.

وذكرت أن "العديد من المحتجين ضد الفظائع الإسرائيلية كانوا من اليهود. ومرة أخرى، يبدو أن تبرير ترامب لفرض الرقابة على منتقدي إسرائيل واهٍ للغاية. إذا قبلنا استثناء إسرائيل من حقوقنا في حرية التعبير، فمن المؤكد أن استثناءات أخرى ستتبعها. فهل نحن في طريقنا نحو تطبيق قانون "إهانة الذات الملكية" على غرار تايلاند، حيث يُجرّم انتقاد الملك؟ - وهو لقب سبق أن أطلقه ترامب على نفسه".

وأشارت الصحيفة إلى أن "فرض الرقابة على انتقاد إسرائيل لا يعد استراتيجية فعالة حتى لحماية إسرائيل. فخطة ترامب "لحل" قضية الفلسطينيين في إسرائيل من خلال ترحيل ملايين الفلسطينيين بالقوة ستكون جريمة حرب ضخمة، وقد رفضتها الدول العربية التي كان ترامب يعتقد أنها ستستقبل اللاجئين أو تدفع لاحقًا لإعادة بناء غزة".



وفي حال فشل تلك الخطة، فإن الحكومة الإسرائيلية تفضّل الإبقاء على الوضع الراهن – الاحتلال المستمر – لكن هذا الخيار يواجه رفضاً متزايداً عالمياً، حيث اعتبرته محكمة العدل الدولية في تموز/يوليو نظاماً للفصل العنصري. وهناك خيار آخر يتمثل في الاعتراف بـ “"واقع الدولة الواحدة" الذي فرضته المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة والقدس، إلا أن الحكومة الإسرائيلية ترفض منح حقوق متساوية لجميع السكان. ومع تقارب عدد اليهود والعرب في المنطقة الممتدة بين البحر الأبيض المتوسط ونهر الأردن، فإن ذلك يعني أن إسرائيل ستفقد أغلبيتها اليهودية.

وقالت الصحيفة إن "الحل الأكثر واقعية وقانونية وديمومة هو حل الدولتين، حيث تعيش دولة إسرائيلية وأخرى فلسطينية جنباً إلى جنب في سلام. ومع أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كرّس مسيرته السياسية لإحباط إقامة دولة فلسطينية، إلا أن هذا يبقى الخيار الأفضل لتحقيق سلام مستدام".

وأشارت إلى أن ترامب، من خلال ضغطه على نتنياهو للموافقة على الهدنة المؤقتة في غزة، أظهر قدرته على ممارسة النفوذ على الحكومة الإسرائيلية لدفعها نحو اتخاذ خطوات نحو السلام، رغم معارضتها لذلك. ويمكنه أن يمارس الضغوط ذاتها لدفع إسرائيل نحو حل الدولتين.

وفي الختام، قالت الصحيفة إنه لتحقيق دعم سياسي لهذه الخطوة الحاسمة، فإننا بحاجة إلى نقاش حر في الولايات المتحدة. فجهود ترامب لفرض الرقابة على انتقاد الانتهاكات الإسرائيلية تمثل وصفة لحروب مستمرة وفظائع لا تنتهي. حرية التعبير شرط أساسي إذا كان هناك أمل في تحقيق تغيير إيجابي. وعلى ترامب أن يتراجع عن محاولته المضللة لترحيل خليل.


مقالات مشابهة

  • مظاهرة في نيويورك تطالب بالإفراج عن الناشط محمود خليل
  • الحرية المصرى: ندعم القيادة السياسية فى اتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على الأمن القومي
  • لام شمسية الحلقة 1.. محمد شاهين يعتدي على ابن أمينة خليل
  • مظاهرة في نيويورك للتنديد باعتقال الناشط محمود خليل
  • الغارديان: التهديد بترحيل محمود خليل تجاهل خطير لحرية التعبير
  • مواعيد عرض مسلسلات النصف الثاني من رمضان 2025.. إليك القائمة الكاملة
  • مبروك لينا كلنا.. أمينة خليل تهنئ زملائها بنجاح أعمالهم في الماراثون الرمضاني
  • عائلة الناشط محمود خليل توثق عملية اعتقاله في نيويورك (شاهد)
  • محامو الطالب محمود خليل: اعتقاله انتهاك للدستور الأميركي
  • تألق محمود الليثي بحفل كامل العدد