كيف يتم التعامل مع الطلاب الوافدين من أوكرانيا والسودان؟ وزير التعليم يوضح
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قال الدكتور ايمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن التعامل مع الطلاب القادمين من اوكرانيا والسودان يتم بطريقة جيدة ونوفر لهم دراسة التخصصات التي كانوا يدرسوها بالخارج
وتابع عاشور خلال حواره ببرنامج تعمير، والمذاع بقناة اون ،:" لا ننظر للمجموع في حالة الطلاب القادمين من اوكرانيا وروسيا والسودان ويتم عمل مقصات لهم او اختبارات دون النظر للمجموع، مضيفا،:" حلينا كل مشاكلهم ويستعدون لبداية العام الدراسي الجديد.
واوضح،:"عام ٢٠١٤ كان عدد الجامعات المصرية ٥٠ جامعة والان في عام ٢٠٢٣ وصلنا ل٩٤ جامعة واصبح لدينا تنوع في الجامعات المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي والبحث العلمي الجامعات المصرية البحث العلمي الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم الطلاب الوافدين أوكرانيا وروسيا
إقرأ أيضاً:
تحرك حكومي سريع لحماية طلاب المنح الأمريكية.. إشادة بدور الجامعات المصرية
أكدت المحامية والخبيرة في الشأن القانوني والتشريعي، الدكتورة رحاب التحيوي، أن قرار الحكومة بتحمل الجامعات المصرية مصروفات الطلاب الملتحقين بالمنح الدراسية المقدمة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يعكس اهتمام الدولة العميق بمصلحة الطلاب وحرصها على استقرارهم الأكاديمي.
برلماني: تصريحات الرئيس السيسي حول تهجير الفلسطينيين أبلغ رد على الجميعبرلماني: الاتفاقيات بين مصر وكينيا تشير إلى مستقبل مزدهر بين البلدينوأشارت التحيوي لـ صدى البلد إلى أن الجامعات المصرية أظهرت تعاون وسرعة استجابة في التعامل مع الأزمة، ما يعكس وعيها الكبير بأهمية الحفاظ على المسار التعليمي للطلاب وعدم تعريض مستقبلهم لأي مخاطر نتيجة تعليق تمويل برامج المنح لمدة 90 يومًا.
وأعربت الخبيرة القانونية عن تقديرها الكبير للتحرك الفوري الذي قام به المجلس الأعلى للجامعات، مؤكدة أن هذا القرار جاء في الوقت المناسب لحماية مصالح الطلاب، لا سيما أن نظام الدراسة في الجامعات الحكومية ضمن المنحة الأمريكية يعتمد على نظام الساعات المعتمدة، وهو ما يجعل الاستمرارية في سداد المصروفات أمرا ضروريا لعدم تعطل مسيرتهم التعليمية.
كما شددت على ضرورة استمرار التعاون بين الجامعات المختلفة لضمان سرعة إنهاء الأزمة بشكل كامل، مشيدة بالتزام المؤسسات التعليمية المصرية بدعم الطلاب وتحمل مسؤوليتها في هذه الفترة الحرجة.