سوما تكشف كواليس عودتها مجددًا للغناء بعد غياب
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
كشفت الفنانة سوما، عن كواليس عودتها للغناء مجددًا من خلال مداخلة لبرنامج "مساء الإمارات، الذي يقدمه الاعلامي عبد العزيز احمد
وقالت سوما:" بعد عودتي للغناء كنت وافقة مع المنتج نصر محروس وأول ماغنيت وخرجت من الأستوديو بكيت وأتأثر جدا بسبب هذا الموقف وقالي وحشني صوتك ورجوعك ومفيش حاجة هتوقفنا تاني فأنا كنت فاقدة الأمل في العودة للحياة مرة أخرى".
وأضافت:"حاليا ً أنا في مرحلة تحضير الأغاني، وسعيدة بالتعاون مع عزيز الشافعي وأحمد عادل مجددا بعد غياب".
وتابعت: "لم أستقر على شكل معين من الأغاني، وأتمنى أن أرجع بشئ يرضى الجمهور، وتكون تعويض ليهم من بعد غيابي".
والجدير بالذكر آخر أعمال عزيز الشافعي أغنية ايه السعادة دي للنجم حماقي، وقد حصلت الأغنية على اشادات واسعة بين جمهور السوشيال ميديا ونجوم الوسط الفني، مشيدين بجمال الأغنية وعظمتها، وقد تصدرت الأغنية تريند فور نزولها.
والاغنية من كلمات الشاعر الغنائي تامر حسين، الحان عزيز الشافعي، توزيع أمين نبيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوما عزيز الشافعي
إقرأ أيضاً:
ترامب ينتقد باول مجددًا ويؤكد: أفهم أسعار الفائدة أفضل منه
جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مشيرًا إلى أنه يملك دراية أوسع بأسعار الفائدة من المسؤول الأول عن السياسة النقدية في البلاد.
وخلال فعالية أقيمت في البيت الأبيض، الأربعاء، قال ترامب: "أسعار الرهن العقاري انخفضت في الواقع قليلاً، رغم أن لدي رجلاً في مجلس الاحتياطي الفيدرالي لست من المعجبين به كثيرًا"، في إشارة إلى باول.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن قناعته بأن تخفيض أسعار الفائدة بات ضرورة اقتصادية، مضيفًا: "ينبغي عليه خفض أسعار الفائدة، وأعتقد أنني أفهم الفائدة أفضل منه بكثير، لأنني اضطررت لاستخدامها فعليًا"، في إشارة إلى خبراته السابقة في مجال الأعمال والعقارات التي تتطلب تعاملاً مباشراً مع القروض وأسعار الفائدة.
ويتولى جيروم باول منصب محافظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي منذ فبراير 2018، خلفًا لجانيت يلين، بعدما اختاره ترامب خلال ولايته السابقة، ليحظى بتأييد واسع داخل مجلس الشيوخ، حيث حصل على تأييد 85 سيناتورًا مقابل معارضة 12 فقط. ورغم انتمائه للحزب الجمهوري، إلا أن باول كان قد عُيّن عضوًا في مجلس الاحتياطي من قِبل الرئيس الديمقراطي باراك أوباما عام 2012.
ويُعرف باول بخلفيته القانونية والمصرفية، إذ عمل كمحام ومصرفي قبل انتقاله للعمل في السياسة النقدية، كما عرف عنه التمسك بسياسات حذرة إزاء تعديل معدلات الفائدة، ما جعله في مرمى انتقادات ترامب المتكررة، خاصة في فترات تباطؤ النمو الاقتصادي أو ارتفاع معدلات التضخم.
وتأتي تصريحات ترامب في وقت يتزايد فيه الجدل داخل الأوساط السياسية والاقتصادية الأمريكية حول توجهات مجلس الاحتياطي الفيدرالي، خصوصًا في ظل تباطؤ بعض مؤشرات الاقتصاد الوطني، والضغوط التي تواجهها الأسواق جراء التغيرات الدولية والمخاوف من الركود.
ومن المعروف أن العلاقة بين ترامب وباول شهدت توترًا منذ سنوات، إذ سبق للرئيس الأمريكي أن طالب مرارًا بخفض أسعار الفائدة لتحفيز النمو، بينما أصر باول على اتباع نهج أكثر تحفظًا، مراعاة لتقلبات الأسواق المالية وارتفاع معدلات التضخم.