رسميا.. كابوريا مديرا فنيا للحمام المطروحي
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
نجح مجلس إدارة نادي الحمام في الإتفاق مع محمد لطفي كابوريا المدير الفني السابق لتليفونات بني سويف والنجوم ليتولي المسئوليه الفنيه للفريق المطروحي في الموسم الجديد.
جاء التوقيع بعد إنهاء الجلسه التي عقدها نور رسلان نائب رئيس الحمام بعد وصول المدير الفني مباشرة لمدينه الحمام بمطروح والتي إطلع فيها كابوريا علي كافه الأمور المرتبطه بالفريق.
وعقب التوقيع عقد كابوريا جلسه سريعه مع عون خالد المدير الإداري للفريق للإطلاع علي قائمه الفريق المتواجده ومراكز اللاعبين لحسم الصفقات الجديده في المراكز التي تحتاج تدعيم في أسرع وقت ممكن قبل منافسات الموسم الجديد.
يذكر أن الحمام قد بدا فترة الإعداد الاثنين الماضي استعدادا للموسم الجديد تحت قياده تامر فاروق المدرب العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحمام مطروح بحري المظاليم
إقرأ أيضاً:
هل دورات المياه مسكن للشياطين؟.. خالد الجندى يوضح
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن كلمة الوضوء إذا كانت بضم الواو فهى اسم للماء المستعمل في الطهارة، أما إذا كانت بفتح الواو فهى اسم للفعل نفسه، مثل أن يقال: فلان في حالة وضوء أو يتوضأ.
وأوضح أن الماء الذي يتوضأ به يسمى وضوءًا بالضم، مشيرًا إلى أن الكلمة مأخوذة من الوضاءة، أي الحسن.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج “لعلهم يفقهون”، والمذاع عبر فضائية dmc، اليوم الاثنين، أن المكان الذي يتوضأ فيه الإنسان أو الذي يساعده على الوضوء هو مكان يحبه الله سبحانه وتعالى، مستنكرًا ما يروجه البعض من أن هذا المكان، كدورات المياه، مليء بالعفاريت والشياطين، موضحًا أن الحمام لا توجد به عفاريت أو شياطين كما يفهم البعض، مبينًا أن قول الإنسان عند دخول الحمام: "أعوذ بالله من الخبث والخبائث" هو استعاذة من الشرور والآفات وليس دليلًا على وجود مخلوقات شيطانية بالحمام.
وأشار إلى أن تفسير "الخبث والخبائث" باعتبارها ذكور وإناث الجن والشياطين هو اجتهاد للإمام النووي رحمه الله، وليس نص حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، موضحًا أن النبي علمنا الدعاء عند دخول الحمام للاحتماء من الشرور، وليس لأنه مكان مسكون بالعفاريت، لافتًا إلى أن الفضلات التي تخرج من الإنسان مثل البول والغائط هى من الخبائث، ولذلك يقول المسلم عند الخروج: "الحمد لله الذي أذهب عني الأذى".