حالة دمج تثير اعجاب لجنة تحكيم 1000 مبدع بالوادي الجديد
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة والهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيونى، تم تنظيم برنامج 1000 مبدع في محافظات الوجه القبلى بهدف اكتشاف المواهب الصاعدة في صعيد مصر، وقد لاقى البرنامج رواجًا كبيرًا وإشادة واسعة من الجمهور.
وفي إطار هذا البرنامج، قام الكاتب محمد نبيل، رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي، بالكشف عن موهبة فريدة واستثنائية أثارت إعجاب الحضور في محافظة الوادي الجديد وخاصة ذوي الهمم.
وبدا الكاتب محمد نبيل ممتنًا للفرصة التي أتيحت له لاكتشاف هذا الموهبة الفريدة، معربًا عن أمله في أن يتم دعم هذه الموهبة وتنميتها بشكل كامل، حيث يمكن لهذا الطفل الموهوب أن يصبح مصدر إلهام لجميع الأشخاص ذوي الهمم الآخرين الذين يحلمون بالتفوق وتحقيق طموحاتهم في عالم الفن.
وعبر الحاضرون، وخاصة ذوي الهمم، عن إعجابهم وامتنانهم للتكريم المميز الذي حظي به هذا الموهوب الفريد، مشيرين إلى أن مثل هذه البرامج تعزز الفرص والقدرات لدى فئات المجتمع المختلفة وتعكس التزام الحكومة في دعم وتنمية المواهب الشابة.
تأتي هذه الفعاليات ضمن جهود الوزارة والهيئة العامة لقصور الثقافة لتعزيز الثقافة والفنون في جميع أنحاء البلاد وتشجيع المواهب الصاعدة على التفوق والابتكار في مجالات متعددة، وتوفير الفرص المناسبة لتطوير قدراتهم وتحقيق أحلامهم. ومن المتوقع أن يستمر برنامج 1000 مبدع في استكشاف المواهب المختلفة في صعيد مصر وتكريمها في المستقبل القريب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوادى الجديد إقليم فرع ثقافة ثقافة الوادي الجديد قصر ثقافة بيت ثقافة مكتبة ثقافة ثقافتنا في إجازتنا محافظة الوادي الجديد محافظ الوادى الجديد محافظة محافظ رئيس جامعة الوادي الجديد رئيس جامعة الوادى الجديد رئيس جامعة نائب محافظ الوادي الجديد نائب محافظ ديوان عام محافظة جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية الخارجة الداخلة بلاط باريس الفرافرة
إقرأ أيضاً:
الدلافين تداوي أصحاب الهمم
البرازيل (أ ف ب)
أخبار ذات صلةاستعان مركز لرعاية أصحاب الهمم في البرازيل بالدلافين في جلسات العلاج التكميلي، ضمن برنامج شارك فيه 400 شخص من ذوي الإعاقة. ويقول إيغور سيموس أندرادي، مبتكر العلاج بالدلافين: «إنه لا يحل محل العلاجات الأخرى». ويضيف: «إنه بديل غير تقليدي يبث البهجة في نفوس الأطفال والشباب، ويجعلهم على اتصال بالطبيعة، ويمنحهم القوة التي لا يمكن إيجادها في المستشفى».