الصوت الذهبي.. عمرو أديب يشيد بمحمد الحلو وهيئة الترفيه.. شاهد
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
نشر الإعلامي عمرو أديب منشور عبر حسابه الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر
وكتب عمرو اديب:" فى بعض الاحيان تنسي خواص الذهب الأساسية، لامع جميل لا يتغير معدنه ولا لونه على مر السنين . ومهما توارى لأي سبب مجرد حركة بسيطة تظهره للعيان ويصيح الناس كلها ذهب ذهب . شكرا محمد الحلو شكرا هيئة الترفية".
يعتبر الإعلامي عمرو أديب واحدًا من أبرز الأسماء على الساحة الإعلامية، فهو واحد من الإعلاميين الذين غيروا من شكلالبرامج الحوارية على شاشة التليفزيون، ويرتبط اسم أديب باسم زوجته الإعلامية لميس الحديدي، فهما الثنائيالإعلامي الأشهر في مصر.
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، عددا من الصور لخطوبة ابن الإعلامي عمروأديب، وسط سعادة عارمة من الأسرة، إلا أنه ما لا يعرفه الكثيرون هو أن الشاب الذي احتفلت عائلة أديب بخطبته هو ابنالاعلامي عمرو أديب من زوجته الاولى أماني سوكا، وليس من لميس الحديدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب يوجة رسالة زوجته الاولى عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
أستراليا تعتزم حظر مواقع التواصل الاجتماعي على المراهقين
تعتزم حكومة أستراليا اتخاذ خطوات نحو تقييد وصول الأطفال والمراهقين إلى وسائل التواصل الاجتماعي، ممن هم دون 16 عاما، ومن المقرر مناقشة التشريع المقترح يوم الجمعة القادم.
وأوضح رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، للصحفيين في كانبيرا، أنه تحدث إلى آلاف من العائلات، قائلا إنهم "مثلي يشعرون بالقلق الشديد على سلامة أطفالنا على الإنترنت، وأريد أن يعرف الآباء والأمهات والعائلات الأسترالية أن الحكومة تساندكم".
ومن المقرر مناقشة التشريع المقترح بهذا الشأن في اجتماع مجلس الوزراء يوم الجمعة قبل عرضه على البرلمان في وقت لاحق من هذا الشهر، غير أن الأمر قد يستغرق قرابة عام قبل أن تدخل القواعد الجديدة حيز التنفيذ، حسب ما أفادت هيئة الإذاعة الأسترالية.
وتأتي هذه القيود حيال وصول المراهقين إلى منصات التواصل، في ظل دراسات عديدة من حين لآخر عما تسميه أضرارا على هذه الفئة العمرية، وما بات يعرف بإدمان المراهقين على مواقع التواصل.
ويذهب بعض الخبراء في تلك الدراسات إلى توجيه تحذيرات بشأن تلك الأخطار المحتملة، للإشارة إلى أضرارها على صحة المراهقين وسلوكهم، في حين تقلل بعض الآراء من ذلك إذ تعتبر أن مقدار الوقت الذي يقضيه المراهقون على تلك المنصات "ليس له سوى تأثير ضئيل على سعادتهم".