عطوة اعتراف لـ 3 أشهر بوفاة الشاب حمزة الفناطسة / تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
#سواليف
منحت #عشيرة_الفناطسة #الجاهة المؤلفة من #شيوخ ووجهاء من مناطق #الجنوب، #عطوة_عشائرية لمدة 3 أشهر دون إجلاء أهل المتسبب من بيوتهم، لأن موت ابنهم الشاب #حمزة_الفناطسة جاءت نتيجة طلق طائش من صديقة بحفلة زفافه.
وترأس الجاهة الموجهة إلى عشيرة الفناطسة #الشيخ_سلطان_فيصل_الجازي، وكفلاء الوفا الشيخ عناد صقر والشيخ خالد قاسم كريشان.
وكان في مقدمة مستقبلي الجاهة الشيخ محمد فواز المعاني الفناطسة.
مقالات ذات صلةووجه المدعي العام تهمتي القتل القصد واطلاق أعيرة نارية دون داع للمتهم في القضية، وقرر توقيفه 15 يوما قابلة للتجديد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عشيرة الفناطسة الجاهة شيوخ الجنوب حمزة الفناطسة
إقرأ أيضاً:
مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 2.. صابر ينتصر على غادة عادل
يشهد مسلسل “المداح.. أسطورة العهد” الحلقة 2 تطور جديد من الأحداث حيث يتصاعد الصراع بين صابر المداح (حمادة هلال) وقوى الشر التي تسعى إلى تدميره، وبعد أن اكتسب قوة الماء، يتمكن صابر من إخماد النيران التي أشعلها حمزة في فرح حبيبته سحر، ليحقق انتصارًا جديدًا على ست الحسن (غادة عادل) والملك الأحمر (خالد الصاوي).
وكما يتطرق مسلسل “المداح.. أسطورة العهد” حيث تظهر ست الحسن متخفية في شخصية د. فاتن، محاولًة كسب ثقة صابر عبر التظاهر بمساعدة ضحايا الحريق. في الوقت ذاته، يتسلل عفريت متنكرًا في هيئة صابر لزيارة والدته، مخدعًا إياها بأنه ابنها العائد من الموت. لكن شقيقه حسن يبدأ في الشك في تصرفات الملك الأحمر الذي يظهر متنكرًا في شخصية «الحاج وفيق»، مُقنعًا والدته بأنه هو من ساعد صابر على العودة.
وتتسارع الأحداث مع مواجهة قوية بين الملك الأحمر وست الحسن، حيث يتساءلان عن سر نجاة صابر رغم أنه قد قتل على يد الملك الأحمر نفسه. تحذر ست الحسن الأخير من قوة صابر المتجددة وتطلب منه أن يبدأ في تجهيز "ضحية الوعاء" لتنفيذ مخططهما المظلم.
وفي بحثه المستمر عن حمزة، يزور صابر قرية «وهران»، حيث يحذره فخري (محمد إسماعيل عبد الحافظ) من وباء مميت يُطلق عليه «طاعون جديد»، الذي يعصف بالبلدة. تظهر ست الحسن مجددًا في هيئة د. فاتن، وتترأس وفدًا من وزارة الصحة لإنقاذ القرية، بينما تخفي نواياها الحقيقية التي تهدف إلى إبعاد صابر وتحذيره من خطر يترصده.
يتكشف المزيد من الغموض عندما يلتقي صابر بـ«عم عبود»، الذي كان أول من حلم بعودته لإنقاذ القرية، ولكنه يعاني من مرض غريب منذ تلك الرؤية. وفي مغارة جبلية مظلمة، يكتشف صابر أن حمزة كان مجرد أداة في يد بنات إبليس (دارين حداد وجوري بكر)، اللاتي استخدمن سحرهن في تطويعه لخدمة مصالحهن.
مع مرور الوقت، تتصاعد التساؤلات حول مصير حمزة وقوة صابر الجديدة، ويزداد التوتر في هذا العالم الغارق في السحر والمكائد. تقترب المواجهة الكبرى، ويظل المداح في صراع مع قوى الظلام، التي لا تترك له فرصة للنجاة.