نقيب المأذونين: ليس من حق الزوجة ان تشترط عدم التعدد
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قال إسلام عامر، نقيب المأذونين، إن أسباب الطلاق تختلف من حالة لأخرى، لافتا إلى أن نسبة الطلاق أعلى في الحضر عن الريف، وأعلى نسب في القاهرة والجيزة بحكم تعداد السكان.
كبير الأثريين يفجر مفاجأة عن صورة محمد صلاح في المتحف البريطاني (فيديو) محمد علي خير: نحتاج مائدة رحمن على مدار العام.. "في ناس مش عارفة تاكل حتة لحمة" (فيديو) أسباب الطلاق في مصروأشار عامر، خلال لقاء خاص ببرنامج "المصري أفندي" المذاع عبر فضائية "المحور"، إلى أن طبيعة الحياة في الريف أحد أسباب انخفاض نسبة الطلاق في الريف، معلقًا: "الناس بتتدخل للإصلاح بين الزوجين"، منوها بأن تدخل الأهل سبب رئيسي في زيادة معدلات الطلاق.
وأضاف أن نسبة الطلاق انخفضت خلال فترة جائحة كورونا، ولكن زادت نسبة الإنجاب، لافتا إلى أنه يمكن كتابة شروط في عقد الزواج ما دام باتفاق الطرفين ولكن بشرط ألا تكون ضد الشرع، معلقًا: "مينفعش نكتب شرط أن الزوج لا يتزوج على مراته".
ولفت إسلام عامر، نقيب المأذونين، إلى أنه حال عدم وجود اتفاق بين الزوجين فكريا وعقليًا "الزواج هيفشل"، منوها بأن الزواج العرفي موجود بنسبة في مصر، ولا يمكن حصرها، لافتا إلى أن حالات الزواج العرفي تمثل 25% من إجمالي عدد الزيجات في مصر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسباب الطلاق نسبة الطلاق الزوجين الانجاب إلى أن
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: إسرائيل تستغل الطوائف السورية لتعزيز نفوذها الإقليم
أكد الدكتور محمد الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن الساحة السورية تشهد تصعيدًا متزايدًا في ظل تحركات إقليمية ودولية تهدف إلى إعادة تشكيل خريطة النفوذ في المنطقة، لافتا إلى أن التصعيد الحالي يأتي ضمن مخططات أمريكية وإسرائيلية تهدف إلى تعزيز مصالح إسرائيل وإعادة ترتيب الأوضاع في الشرق الأوسط.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي ببرنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة في فبراير الماضي جاءت في إطار هذه الترتيبات، حيث تسعى إسرائيل لتعزيز دورها الإقليمي، خاصة فيما يتعلق بالأوضاع في الضفة الغربية وغزة.
وأشار محمد الشيمي إلى الدعم الإسرائيلي المتزايد للطائفة الدرزية، والذي ظهر مؤخرًا في تصريحات نتنياهو، حيث تسعى إسرائيل إلى استمالة بعض الطوائف السورية لتبرير تدخلها في الشأن الداخلي للبلاد، لافتا إلى أن هناك مخاوف من أن تمتد هذه السياسة إلى الطائفة العلوية في منطقة الساحل السوري، مما قد يؤدي إلى مزيد من الانقسامات الطائفية داخل سوريا.