صراحة نيوز – نفى إبراهيم مخير، عضو المكتب الاستشاري لقائد الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو “حميدتي” ما يشاع عن اغتيال حميدتي، قائلا: “قائد الدعم السريع يقود المعارك ويقود كذلك عملا دبلوماسيا”.
وأوضح أن هناك مسائل تتعلق بسلامة حميدتي، وأن قائد قوات الدعم سيظهر في الوقت المناسب.
واعتبر أن حديث قائد الجيش عبد الفتاح البرهان عن إمكانية تفتيت البلاد هو “ابتزاز للسودانيين والمجتمع الدولي”، مضيفا أن الحكومة الحالية تحاول الآن أن تعزل السودان “عبر عدم منح التأشيرات للمنظمات الدولية ومحاولات طرد ممثل الأمم المتحدة وأخيرا الدعوة إلى إقامة حكومة بدون توافق سوداني”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة الوفيات الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي الشباب والرياضة الوفيات الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع تشن هجوما واسعا في مناطق جنوب السودان
اندلعت اشتباكات عنيفة، الخميس، بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مدينة النهود العاصمة الإدارية المؤقتة لولاية غرب كردفان جنوبي البلاد.
وأفاد شهود عيان الأناضول، أن قوات الدعم السريع هاجمت صباح الخميس، المدينة بالأسلحة الثقيلة والخفيفة.
وذكر الشهود، أن الاشتباكات العنيفة بين الجيش والدعم السريع التي جرت بالأسلحة الثقيلة والخفيفة، دارت داخل المدينة وخاصة في أحيائها الشمالية.
وأشاروا إلى أن سكان المدينة التزموا بيوتهم وخلت الشوارع من المارة، وأن شبكة الاتصالات والانترنت لازالت تعمل بالمدينة.
ونشر جنود من الجيش على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وهم داخل مدينة النهود، ويعلنون تصديهم لهجوم من قوات الدعم السريع.
ويسيطر الجيش على مدينة النهود التي تحولت إلى عاصمة إدارية مؤقتة لولاية غرب كردفان، بعد أن سيطرت الدعم السريع على عاصمتها الطفولة منذ يوليو/ تموز 2024.
وحتى الساعة 9:00 (ت.غ) لم يصدر أي تعليق رسمي من الجيش والدعم السريع بشأن الاشتباكات في مدينة النهود.
ويخوض الجيش السوداني و"الدعم السريع" منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتمددت انتصارات الأخير في العاصمة الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقار أمنية وعسكرية.
وفي الولايات الـ17 الأخرى في السودان، لم تعد "الدعم السريع" تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 من ولايات إقليم دارفور