شرطة أبوظبي و«الاقتصادية» تدشنان «صنع من أجل الاستدامة»
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أبوظبي:«الخليج»
دشنت القيادة العامة لشرطة أبوظبي، ودائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي مبادرة «صُنع من أجل الاستدامة»، تزامناً مع عام الاستدامة، وتعد المبادرة الأولى من نوعها على مستوى القيادات الشرطية، من خلال استخدام منهجية الاقتصاد الدائري المطبقة في القطاع الاقتصادي في تصميم مبادرات وممارسات أمنية جديدة تواكب التوجهات الحكومية والمستقبلية لإمارة أبوظبي.
والتقى العميد ركن أحمد علي الشحي، نائب مدير قطاع أمن المجتمع، محمد منيف المنصوري المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للأعمال، حيث اطلع خلال جولة على جهود مركز التدريب الافتراضي بأكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية، في تطوير السيناريوهات الافتراضية، وعرض للمساحات والمنتجات الجديدة المطورة في شرطة أبوظبي.
وأوضح أحمد الشحي أن مبادرة «صنع من أجل الاستدامة» تهدف إلى بناء قدرات العاملين في شرطة أبوظبي لتطبيق مبادئ الاقتصاد الدائري في مرحلة تصميم ممارسات ومبادرات أمنية مستدامة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تؤكد أهمية التوعية للوقاية من الجريمة
أكدت جلسة «مجتمع أبوظبي.. شوركم يهمنا»، التي نظمتها القيادة العامة لشرطة أبوظبي بالتعاون مع مجالس أبوظبي في مكتب شؤون المواطنين والمجتمع بديوان الرئاسة، أهمية التوعية المستمرة للوقاية من الجريمة.
وأشار العميد الدكتور حمود سعيد العفاري مدير إدارة الشرطة المجتمعية، إلى اهتمام شرطة أبوظبي بتنظيم المجالس التوعوية لدورها في تبادل المعارف والمسؤولية المشتركة بين رجال الأمن وأفراد المجتمع ومؤسساته وذلك ضمن تعزيز منظومة الوعي الأمني لدى الجمهور، والتعريف بالخدمات الشرطية وأفضل التطبيقات الذكية وتحقيق الريادة المؤسسية المتمثلة في رؤيتها «أبوظبي رائدة عالمياً في استدامة الأمن والأمان».
وأشاد الحضور من أفراد المجتمع خلال الجلسة التوعوية الحوارية التي عقدت في مجلس المتعرض سيف بن ميا العفاري بمنطقة العامرة بمدينة العين بجهود شرطة أبوظبي ودورها الريادي في تنظيم المجالس المجتمعية والأمنية التي تسهم في رفع وعي المجتمع، وتوظيف التقنيات الحديثة، واستثمار الذكاء الاصطناعي في مجالات العمل الشرطي والأمني خصوصاً في الخدمات التي تهدف إلى إسعاد المجتمع وفق أعلى المعايير التي تعمل على التسهيل على المتعاملين وتعزيز رضاهم عن الخدمات المقدمة.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟