صدى البلد:
2024-06-29@14:07:13 GMT

أبرز مواصفات برج العذراء.. وأرقام حظه

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

يتساءل البعض عن مواصفات برج العذراء، وهو سادس برج من الأبراج الفلكية الاثني عشر من دائرة البروج، ويحكم برج العذراء كوكب عطارد.

 

مواصفات برج العذراء

 

وتعتبر أرقام 5، 14، 15، 23، 32 هي ارقام الحظ لبرج العذراء، ومن مواصفات برج العذراء أنه يجب الألوان الفاتحة كالرمادي، والأصفر، والبيج.

 

ما علاقة أمراض الكلى بمشاكل ضغط الدم؟.

. لن تتوقعها باتباع هذه النصائح.. تخلص من رائحة الفم الكريهة عند الاستيقاظ

 

وينتمي برج العذراء إلى مجموعة الأبراج الترابية، ومن الرز ما يميز مواصفات برج العذراء عن غيره من الأبراج، انه يتمتع بجسد قوي ومرونة كبيرة، والقدرة العالية على تحمل التعب والإرهاق والضغوط في العمل. 

 

وهناك مواصفات اخرى يتسم بها مواليد برج العذراء، ومن ابرزها :

 

_ صادق في أحاسيسه ومشاعره إلى حد كبير.

_ صريح وصادق ولا يحب الكذب.

_ لا يخذل الآخرين، فهو مخلص لمن هم حوله. 

_ يحب الترتيب، وتنسيق الأمور بعيداً عن الفوضى.

 

مواصفات برج العذراء

 

_  يتميز بالحماس في أداء العمل.

_  يميل إلى الابتعاد عن الناس والعلاقات الاجتماعية والوحدة.

_   يخفي مشاعر عن الآخرين.

_ يسعى دائما إلى تحقيق احلامه وطموحاته.

_ يأخذ وقت كبير قبل اتخاذ أي قرار. 

_ جاد في عمله ومتفاني.

_ يتميز بالحس الفنيّ في اختيار  الموسيقى.

_ يتميز بذاكرته القوية.

_  يمتلك الكثير من الصبر. 

_ يمتلك حس المسؤولية العالي، فهو يعتمد بنسبة عالية على ذاته.

_ متواضع في معاملته مع الآخرين، وذلك لا يمنعه من الافتخار بإنجازاته.

_  يستمع للناس ويهتم بمشاعرهم ومشاكلهم ويحترم آراءهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العذراء برج العذراء الأبراج الفلكية

إقرأ أيضاً:

دق الصدر.. «توقعا للذكر الجميل»

كثير من الناس يقتّرونَ على أنفسهم في مساحة الحرية المتاحة لهم، وهم بذلك يعادون أنفسهم؛ أكثر من التصالح معها، ويتحملون تبعات هم في غنى عنها، فالتبني لأفعال وممارسات بالإنابة عن الآخرين، أو لأجل «خاطرهم» ليس أمرا هينا؛ إطلاقا؛ ولا أتصور أنه من الحكمة أن يضع أحدنا مكان الآخر في القيام بخدمة ما، دون أن يشعرنا الآخر بأنه يحتاج منا ذلك بصورة مباشرة، بل في ذلك حمل معنوي غير منكور، وفي ذلك إلزام للنفس من غير طلب من طرف ثان، في الوقت الذي مطالب من الفرد أن يتخفف من الأعباء تجاه الآخرين؛ حتى يستطيع أن يعيش آمنا مستقرا في المساحة الزمنية المتاحة له، وإدخال مسألة التوقع للذكر الجميل من الآخرين مقابل «دق الصدر» ليست بتلك الأهمية مقابل العبء المادي والمعنوي المتوقع للقيام بالمهمة، فالناس مهما بالغت في قسوة نفسك لإرضائهم، فلن يحتفلوا معك في كل مشروعاتك هذه التي تُحَمِّلُ نفسك لأجل «خاطرهم»، فضربات الكف للتصفيق لك، لا تلبث أن تذروها الرياح مع أول محطة للفشل عندك، وقد تتجه بوصلة الاهتمام بآخرين- وينزلونهم المنزلة المباركة- كما كان الحال عندك، وبدلا من أن يستحضر هؤلاء الآخرون لـ«دقات صدرك» لأجلهم في زمن ما، يغتالون لحظات التصافي هذه، ويذهبون سريعا إلى حيث استنساخ أخطائك، وهفواتك، وحالات ضعفك التي كانت، مع أن ما كان يفترض؛ أن أطواه النسيان، وأصبح من الماضي، ويفترض كذلك ألا يحاسب الإنسان على ماضيه، فهو مولود ليومه.

والصورة هنا؛ لا تحتاج إلى طرح أسئلة محددة، فهذا نوع من الممارسة الفطرية، الموسوم بها البشر لكلا الطرفين (الذي يدق صدره/ والموعودون بالنتائج)، فالكائنات الأخرى لا تقدُمُ على هذا النوع من السلوك «تبني المبادرة» إلا في حالة الرغبة الجامحة لإرواء الغريزة، وبعد أن ينكفئ سعار الغريزة تهدأ، وتظل رابضة ما بين عرائنها؛ التي تحسبها آمنة، ولو في لحظة الاسترخاء تلك، صحيح أن للإنسان محفزات كثيرة، بخلاف الكائنات الأخرى، منها: الطموح؛ والرغبات؛ والأطماع؛ وتجدد الآمال؛ وتباينات المواقف، والمحاككة، والحسد؛ والمنافسة- خاصة غير الشريفة- والتحايل على ما هو متفق عليه وغيرها الكثير مما تجيش به الأنفس، وبالتالي فهذه المحفزات تدفع بالفرد لأن يجازف بالكثير مما يملكه: عمره، راحته، قناعاته، مواقفه، قيمه السامية (الصدق، الأمانة، الشجاعة، الإيثار) ويأتي ذلك كله لضعف يعانيه، ولقصور في الرؤية، وكما يقول أبو نواس: «قل لمن يدعي في العلم فلسفة.. حفظت شيئا وغابت عنك أشياء».

فـ«دق الصدر» مشكلة عدد غير قليل منا، نظهر للآخر أننا قادرون على تلبية ما يريد، وفي الوقت نفسه لا نملك مقومات أو مفاتيح، أو طرق ما نحن مقدمون على الالتزام به أمام الآخر، فنقع في فخ العاجز، المحرج، الذي لا يملك من الأمر شيئا سوى تلك «الفزعة» الآنية أمام الآخرين، والخوف عندما تتلبس النفس الشعور في تلك اللحظة لمجرد الثناء، والإشادة فقط، ولكي يقال: «والله فلان والنعم فيه» والخوف الأكبر عندما يعي «فلان» وعيا حاضرا أنه ليس بمقدوره أن يفعل أي شيء في الأمر ذاته المستنجد له للحصول عليه، أو إتمامه، والخوف هنا ليس فقط لأن الأمر لم يتم، وإنما مجموعة التداعيات السلبية المتوقعة على الشخص، واتهامه بالكثير من الصفات السيئة في حالة عجزه، مع أن عدم تبنيه للأمر ذاته وسكوته بيده، وبكامل قواه العقلية، فما الذي يجعله يقفز من حالته الحرة إلى مستنقع الإلزام؟ وكما يقال في القاعدة: «من ألزم نفسه شيئا ألزمناه إياه».

مقالات مشابهة

  • الكهرباء تعلن مواصلة العمل في مشروع الرويس ـ  أبو عرقوب
  • أبرز مواصفات وسعر لكزس RX350 2024 AA فئة ستاندر .. فيديو
  • حظك اليوم.. توقعات برج العقرب 29 يونيو 2024
  • حظك اليوم.. توقعات برج العذراء 29 يونيو 2024
  • برج العذراء: دافع عن مشاريعك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 29 يونيو 2024
  • القبض على مفحطين لتعريضهما حياة الآخرين للخطر بالجوف .. فيديو
  • دق الصدر.. «توقعا للذكر الجميل»
  • ريلمي تطلق GT6 بتقنيات الذكاء الاصطناعي في مصر
  • برج الدلو: القادم أفضل.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 27 يونيو 2024
  • برج الجدي: حافظ على خصوصيتك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 27 يونيو 2024