صدى البلد:
2025-01-30@21:52:57 GMT

أبرز مواصفات برج العذراء.. وأرقام حظه

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

يتساءل البعض عن مواصفات برج العذراء، وهو سادس برج من الأبراج الفلكية الاثني عشر من دائرة البروج، ويحكم برج العذراء كوكب عطارد.

 

مواصفات برج العذراء

 

وتعتبر أرقام 5، 14، 15، 23، 32 هي ارقام الحظ لبرج العذراء، ومن مواصفات برج العذراء أنه يجب الألوان الفاتحة كالرمادي، والأصفر، والبيج.

 

ما علاقة أمراض الكلى بمشاكل ضغط الدم؟.

. لن تتوقعها باتباع هذه النصائح.. تخلص من رائحة الفم الكريهة عند الاستيقاظ

 

وينتمي برج العذراء إلى مجموعة الأبراج الترابية، ومن الرز ما يميز مواصفات برج العذراء عن غيره من الأبراج، انه يتمتع بجسد قوي ومرونة كبيرة، والقدرة العالية على تحمل التعب والإرهاق والضغوط في العمل. 

 

وهناك مواصفات اخرى يتسم بها مواليد برج العذراء، ومن ابرزها :

 

_ صادق في أحاسيسه ومشاعره إلى حد كبير.

_ صريح وصادق ولا يحب الكذب.

_ لا يخذل الآخرين، فهو مخلص لمن هم حوله. 

_ يحب الترتيب، وتنسيق الأمور بعيداً عن الفوضى.

 

مواصفات برج العذراء

 

_  يتميز بالحماس في أداء العمل.

_  يميل إلى الابتعاد عن الناس والعلاقات الاجتماعية والوحدة.

_   يخفي مشاعر عن الآخرين.

_ يسعى دائما إلى تحقيق احلامه وطموحاته.

_ يأخذ وقت كبير قبل اتخاذ أي قرار. 

_ جاد في عمله ومتفاني.

_ يتميز بالحس الفنيّ في اختيار  الموسيقى.

_ يتميز بذاكرته القوية.

_  يمتلك الكثير من الصبر. 

_ يمتلك حس المسؤولية العالي، فهو يعتمد بنسبة عالية على ذاته.

_ متواضع في معاملته مع الآخرين، وذلك لا يمنعه من الافتخار بإنجازاته.

_  يستمع للناس ويهتم بمشاعرهم ومشاكلهم ويحترم آراءهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العذراء برج العذراء الأبراج الفلكية

إقرأ أيضاً:

النفط.. مكاسب مُهدَّدة وأرقام صادمة: الدولار الواحد خسارة للعراق بمليار سنويا

بغداد اليوم -  بغداد

دق الخبير الاقتصادي علاء الفهد، اليوم الخميس (30 كانون الثاني 2025)، ناقوس الخطر، محذراً من تداعيات انخفاض أسعار النفط العالمية على الموازنة العراقية، مؤكداً أن الانخفاض بمقدار دولار في سعر برميل النفط يُترجم إلى خسائر تُقدر بمليار دولار سنوياً، ما يُهدد تمويل الرواتب والمشاريع التنموية في البلاد.  

مكاسب مُهدَّدة وأرقام صادمة

أكد الفهد أن العراق لا يزال يعتمد بنسبة 85% على الإيرادات النفطية في تمويل موازنته العامة، ما يجعله عرضة للصدمات الاقتصادية العالمية، خاصة مع تقلبات أسواق الطاقة، وأوضح أن انخفاض سعر البرميل الواحد بمقدار "دولار واحد" فقط سيؤدي إلى خسارة "مليار دولار سنويًّا" من إجمالي الإيرادات، وهو ما ينعكس مباشرة على تمويل المشاريع الحيوية ورواتب الموظفين، التي تُشكِّل عبئًا كبيرًا على الموازنة.  

الغاز المصاحب.. استثمارات واعدة وتحديات زمنية

على الرغم من جهود الحكومة لتنويع مصادر الدخل، مثل مشاريع استثمار الغاز المصاحب، أشار الفهد إلى أن العراق لن يتمكن من استغلال كامل طاقته في هذا القطاع قبل عام 2028، بسبب الحاجة إلى استثمارات ضخمة وبنى تحتية متطورة، وأضاف: "هذه المشاريع ضرورية لتقليل الاعتماد على النفط، لكنها تحتاج وقتًا وتمويلًا قد لا يتوفران في ظل الأزمات المالية الحالية".  


سقف الـ80 دولارًا: خط أحمر للموازنة

بيَّن الفهد أن السعر الحالي لبرميل النفط (المُحدد في الموازنة العامة) يشكل "خطًّا أحمر" للحكومة، محذرًا من أن أي انخفاض عن سقف 80 دولارًا للبرميل سيُضعف قدرة الدولة على الوفاء بالتزاماتها، بدءًا من دفع الرواتب وحتى تنفيذ المشاريع التنموية. ولفت إلى أن استمرار الهبوط في الأسعار قد يُجبر العراق على خفض الإنفاق أو اللجوء إلى خيارات تمويلية مُكلفة، مثل الاقتراض.  


مُبادرات التنويع: خطوات بطيئة ومخاوف من المستقبل

فيما أشاد الخبير بالجهود الحكومية لتنشيط الإيرادات غير النفطية، مثل تطوير القطاعات الزراعية والصناعية، أشار إلى أن هذه الإجراءات "لا تزال في مراحلها الأولية"، ولم تُنتج بعدُ عوائد ملموسة تُعوِّض النقص المحتمل في الإيرادات النفطية. وأكد أن تعزيز هذه المبادرات يتطلب إصلاحات تشريعية وجذب استثمارات أجنبية، خاصة في ظل المنافسة الإقليمية والدولية.  

لماذا الوضع أكثر خطورة الآن؟ 

تزامن انخفاض الأسعار مع الحاجة لتمويل إعادة إعمار المناطق المُدمرة، مع ارتفاع معدلات البطالة والفقر يزيد من ضغوط الإنفاق الاجتماعي، إضافة الى المنافسة الإقليمية في قطاع الطاقة تَفرض تحديات إضافية على العراق.  

تحذيرات الفهد تُسلط الضوء على إشكالية هيكلية في الاقتصاد العراقي، تُعيد إلى الأذهان أزمات سابقة عانى منها البلد بسبب تقلبات أسعار النفط. وفي الوقت الذي تُسرع فيه دول عربية مجاورة نحو تحولات اقتصادية جذرية، يبدو أن العراق يحتاج إلى خطوات استباقية أسرع لتفادي وقوع أزمات مالية قد تعيده إلى دوامة الديون وعدم الاستقرار.

التحذيرات ليست مجرد تنبيهات روتينية، بل صرخة لإعادة هندسة الاقتصاد العراقي قبل فوات الأوان. فالتقلبات النفطية ليست جديدة، لكن غياب البدائل الواقعية قد يُعيد البلاد إلى مربع العجز المالي، كما حدث في أعوام سابقة.  

المصدر: وكالات + بغداد اليوم

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم برج العذراء الخميس 30 يناير.. لا تقلق من ضغوط العمل
  • أبرز مواصفات فورد تيريتوري فئة الترند 2025 .. فيديو وصور
  • النفط.. مكاسب مُهدَّدة وأرقام صادمة: الدولار الواحد خسارة للعراق بمليار سنويا
  • حظك اليوم برج العذراء الأربعاء 29 يناير 2025.. تجنب التسرع في القرارات
  • الميزان: يومك مليئا بالسعادة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 29 يناير 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 29 يناير 2025 صحيا ومهنيا وعاطفيا
  • كيف تتقبل الآخرين؟!
  • حكم بيع قائمة بأرقام الهواتف لمساعدة الآخرين في التواصل مع أصحابها.. دار الافتاء توضح
  • المفوضية تنشر توزيع المقاعد للمجالس البلدية وأرقام الدوائر الانتخابية
  • مع قرب إطلاقه.. أبرز مواصفات هاتف Vivo V50