كربلاء تحصي لـشفق نيوز عدد الصحفيين المشاركين بتغطية زيارة الأربعين
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
شفق نيوز/ كشف رئيس فرع نقابة الصحفيين العراقيين في كربلاء حسين الشمري، يوم الجمعة، عن أعداد الصحفيين المحليين والأجانب الذين دخلوا إلى المحافظة لنقل أجواء زيارة أربعينية الإمام الحسين.
وقال الشمري لوكالة شفق نيوز، إن "زيارة الأربعين دخلت مرحلة الذروة، إذ لم يتبق على موعد الزيارة سوى 5 أيام".
وأضاف، أن "أعداد الصحفيين الذين دخلوا إلى مدينة كربلاء يصل إلى 750 صحفياً، بينهم أكثر من 200 صحفي عربي وأجنبي، من مختلف الوكالات والصحف والقنوات الفضائية".
وتابع، "كما دخلت أكثر من 14 سيارة بث مباشر (اس ان جي) موزعة على مناطق كربلاء لنقل أجواء الزيارة"، مؤكداً "اتخاذ إجراءات لتسهيل عمل الصحفيين وتنقلهم لتغطية المناسبة".
وكانت وزارة الداخلية العراقية، أعلنت أمس الخميس، وصول عدد الوافدين الى البلاد للمشاركة في الزيارة الاربعينية 2329400 زائر دخلوا عبر منافذ المنذرية - زرباطية - الشيب - الشلامچة - سفوان - مندلي - كركوك - القائم - مطار بغداد - مطار النجف - مطار البصرة.
ويواصل الزائرين الوفود الى البلاد لأداء مراسيم زيارة أربعين الامام الحسين، وسط جهود كبيرة مبذولة من الجهات المعنية لتوفير الخدمات لهم.
ويحيي المسلمون الشيعة مراسم الزيارة الاربعينية بعد أربعين يوماً على عاشوراء ذكرى استشهاد الإمام الحسين مع أهل بيته وأصحابه في واقعة الطف على أيدي جيش الخليفة الأموي يزيد بن معاوية في سنة 61 للهجرة الموافق 680 ميلادي.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي كربلاء
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحصي خسائرها منذ 7 أكتوبر وأكبرها بصفوف النخبة والضباط
نشر المعهد الوطني لدراسات الأمن القومي الإسرائيلي بيانات جديدة تكشف حجم الخسائر البشرية التي تعرضت لها إسرائيل منذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ووصفت بأنها "أكبر خسارة بشرية في تاريخها".
وجاء ذلك في سياق إحياء إسرائيل لما تسميه "يوم الذكرى" تخليدا لقتلاها الذين سقطوا في المعارك.
وبحسب التقرير الذي نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بلغ عدد القتلى الإسرائيليين منذ بداية الحرب 1866 شخصا، بينهم 850 جنديا و82 فردا من باقي الأجهزة الأمنية، إلى جانب 934 مدنيا وأجنبيا، في حين لا يزال 59 شخصا أسيرا حتى اليوم لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
ويظهر التقرير أن الخسائر الأكبر كانت في وحدات النخبة القتالية والضباط، إذ قُتل 191 ضابطا من مختلف الرتب العسكرية، بينهم 6 برتبة عقيد و10 برتبة مقدم و77 برتبة رائد و98 نقيبا، و16 ملازما أول.
كما قُتل 257 جنديا من الرتب الميدانية، معظمهم من جنود الاحتياط الذين تحولوا، كما يقول التقرير، من "قوة مساندة" إلى "قوة رئيسية" لجيش الاحتلال.
ووفقا للبيانات، فإن 42% من القتلى في المعارك داخل غزة هم من جنود الاحتياط، وهو ما يعكس اعتمادا غير مسبوق على هذه الفئة من القوات، حتى في صفوف كبار السن، حيث قُتل 35 جنديا احتياطيا تجاوزوا الـ50 عاما، بينهم اثنان فوق سن 65 عاما.
إعلانوبالنسبة لخسائر الأجهزة الأمنية -باستثناء الجيش الإسرائيلي- فقد قُتل 67 من الشرطة وحرس الحدود، و6 من الشاباك، و5 من أجهزة الإطفاء والإنقاذ، و3 من نجمة داود الحمراء وواحد من مصلحة السجون الإسرائيلية.
أما من حيث الأعمار، فقد أظهرت المعطيات أن 64% من القتلى في صفوف قوات الأمن هم من الشباب من دون سن الـ25، حيث سقط 475 جنديا تتراوح أعمارهم بين 18 و22 عاما، و119 آخرين تتراوح أعمارهم بين 23 و25 عاما.
لواء غولاني الأعلى في الخسائروسجل لواء غولاني أعلى عدد من القتلى في صفوفه منذ بداية الحرب، بواقع 109 قتلى، يليه فيلق حرس الحدود (70 قتيلا)، ثم لواء جفعاتي (68) ولواء نحال (63) واللواء السابع (47) والمظليون (46) والكوماندوز (43) واللواء 401 (39) والهندسة القتالية (37) وكفير (24).
وجغرافيا، سقط المقاتلون في 338 تجمعا محليا داخل إسرائيل، وعلى رأسها القدس (68 قتيلا)، ثم موديعين مكابيم رعوت (26) وتل أبيب-يافا (25) وبئر السبع (24) وحيفا (22)، ما يعكس شمولية الخسائر وامتدادها إلى جميع مناطق كيان الاحتلال.
وفيما يتعلق بمكان مقتل الجنود، فقد سقط 816 عنصرا من قوات الأمن على الجبهة الجنوبية، منهم 410 خلال العدوان على قطاع غزة، في حين قُتل 87 على الجبهة الشمالية.
كذلك، سقط 29% من القتلى داخل إسرائيل والضفة الغربية، نصفهم في عمليات تفجير والبقية خلال "أنشطة عملياتية".
ووفق التقرير فإن ربع النساء اللواتي قُتلن في تاريخ إسرائيل في المعارك، سقطن في هذه الحرب بالذات، كما قُتل 74 أجنبيا، من بينهم 46 من العمال التايلنديين العاملين في المستوطنات الإسرائيلية.
وفي المناطق الإسرائيلية، سجلت أعلى نسب القتلى في مستوطنات إسرائيلية على حدود غزة: كيبوتس بئيري (84) وكفار غزة (45) ونير عوز (45) وأوفاكيم (37).