فيديو.. "سبل عينيك" ديو جديد يجمع مصطفى قمر وبشرى
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
طرح الفنان مصطفى قمر والفنانة بشرى أغنية جديدة بعنوان "سبل عينيك" على طريقة الديو من فيلم "أولاد حريم كريم" عبر موقع الفيديوهات "يوتيوب" الذي طرح بالسينمات مؤخرا.
أغنية “سبل عينيك” من كلمات عوض بدري ،ألحان مصطفى قمر، وتوزيع توما.
فيلم "أولاد حريم كريم" بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، وتأليف زينب عزيز وإخراج علي إدريس.
وأقيم مؤخرا عرضان للفيلم بحضور كل أبطاله في القاهرة والإسكندرية بحضور الجمهور الذي حرص على مشاهدة الفيلم مع نجومه، وتخطت إيراداته مليون و ٢٠٠ ألف جنيه خلال يومي =ن من العرض.
https://youtu.be/Xw8QHKnkZiI?si=-Ag9qr962YcFI8k7
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصطفى قمر بشرى أغنية سبل عينيك مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
كاريان أولاد رحو والطيبي بسيدي معروف مظهر من مظاهر البؤس والحط من كرامة المواطنين
شعيب متوكل
تعمل سلطات ولاية جهة الدار البيضاء سطات على استئصال سرطان البناء العشوائي أو ما يصلح عليه بالكاريانات المنتشرة في عدد من الجماعات الحضرية، وسط العاصمة الاقتصادية.
وأعطت السلطات العليا بالمدينة تعليمات صارمة إلى العمال التابعين لنفوذها الترابي من أجل الحد من المظاهر العشوائية داخل المدينة الاقتصادية، إلا أن هذا المجهود المبذول من طرف السلطات يبقى ضعيفا مقارنة مع قوة الظاهرة .
وتعد مقاطعة عين الشق وبالضبط سيدي معروف من أكبر البؤر التي تضم عددا كبير من دور الصفيح “الكاريانات”، وعلى رأسها “كاريان الطيبي” و” وأولاد رحو”، اللذان يضمان عددا كبيرا من السكان. وتبقى الأنظار بعيدة كل البعد عن كاريان أولاد رحو وذلك لتواجده في منطقة صناعية يحيط به كبرى الشركات في المنطقة والحديث هنا عن شركة “فاصيماك” و “بروماكري” كما توجد شركات أخرى تحيط به.
ولقد وقفت جريدة مملكة بريس على معاناة المواطنين القاطنين بالدوارين. من خلال ظروف “سكنهم” التي تكشف عن انتهاك صريح لحقوق الإنسان، وضرب للكرامة الإنسانية بعرض الحائط. بينما لا تطالب هذه الفئة سوى بتسريع نقلهم من أماكن البؤس وانتهاك الكرامة الإنسانية.
بعد أن قامت وزارة الإسكان والسلطات المحلية بإحصائهم منذ سنوات، كتمهيد لنقلهم غير أنهم لا يزالون حبيسي هذه “الكاريانات” إلى أجل غير معلوم.
ويبقى السؤال المطروح هو إلى متى ستبقى هذه الفئة مهمشة؟ ومتى ستنخرط الدولة بكل مؤسساتها بجدية للحد من هذه الظاهرة؟
أليس تنزيل مشروع للقضاء على دور الصفيح تمهيدا لاحتضان التظاهرات العالمية، على رأسها كأس العالم سنة 2030 من أولى الأولويات؟