ماكرون يدلي بتصريحات بشأن الوضع في النيجر
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أدلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، بتصريحات بشأن الوضع في النيجر.
واستولى الجيش على السلطة يوم 26 يوليو الماضي ووضع الرئيس محمد بازوم قيد الإقامة الجبرية.
وقال ماكرون إنه يتحدث يوميا مع بازوم، وجدد التأكيد على دعم فرنسا له.
وأضاف الرئيس الفرنسي "أتحدث كل يوم إلى الرئيس بازوم. نحن ندعمه. ولا نعترف بمن نفذوا الانقلاب.
وأعلن المجلس العسكري في النيجر سحب الحصانة الدبلوماسية من السفير الفرنسي في نيامي بعد رفضه المغادرة إثر منحه مهلة 48 ساعة.
وتتوسط المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا من أجل التوصل إلى حل للأزمة في النيجر. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون النيجر استيلاء على السلطة محمد بازوم فی النیجر
إقرأ أيضاً:
ماكرون يحضّ نتنياهو على "منع اشتعال" الوضع مع حزب الله
شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء على "الضرورة المطلقة لمنع اشتعال" الوضع بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، وذلك خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وجاء في بيان لقصر الإليزيه أن ماكرون "أعرب مجددا عن قلقه إزاء تصاعد التوترات بين حزب الله وإسرائيل على طول الخط الأزرق".
وأضاف البيان أن ماكرون "شدد على الأهمية المطلقة لمنع اشتعال للوضع من شأنه أن يلحق ضررا بمصالح كل من لبنان وإسرائيل، وأن يشكل تطورا خطيرا بشكل خاص على الاستقرار الإقليمي".
ودعا ماكرون نتنياهو وفق البيان إلى "عدم إطلاق عملية جديدة قرب خان يونس ورفح في قطاع غزة".
وأعربت فرنسا، يوم الخميس الماضي، عن "قلقها الشديد حيال خطورة الوضع في لبنان"، لافتة الى تصاعد أعمال العنف على الحدود مع اسرائيل "في شكل دراماتيكي"، وداعية "جميع الاطراف إلى أكبر قدر من ضبط النفس".
وقال مساعد المتحدث باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان إن فرنسا التي تطلب "تنفيذ القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي"، تبقى "ملتزمة تماما الحؤول دون أي خطر تصعيد على الخط الأزرق والتوصل إلى حل دبلوماسي".
والخط الازرق يشكل الحدود التي رسمتها الأمم المتحدة بين لبنان واسرائيل.
وفي الأسابيع الأخيرة، ومع تعثر محادثات وقف إطلاق النار في غزة، تزايدت المخاوف من التصعيد على الجبهة اللبنانية-الإسرائيلية.
وتبادل حزب الله الهجمات شبه اليومية مع القوات الإسرائيلية على طول حدوده خلال الأشهر التسعة الماضية.
وأدى الصراع المنخفض المستوى بين إسرائيل وحزب الله إلى نزوح عشرات الآلاف على جانبي الحدود الإسرائيلية اللبنانية.