نسمة عبد العزيز تشعل محكى القلعة بأغاني الريس متقال
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أشعلت عازفة الماريمبا الفنانة نسمة عبد العزيز حفلها بمحكى القلعة بأغنية الكينج محمد منير يونس، وتجاوب معها الجماهير وقاموا بغنائها مع عزفها.
وحرصت نسمة عبد العزيز خلال حفلها فى مهرجان محكى القلعة على تقديم فقرة غناء صعيدى للريس كرم الجهيني ونجله محمود، أدى فيها أغانى الريس متقال "اتفرج ع الحلاوة".
وعلى جانب آخر قال الفنان هاني شاكر، أمير الغناء العربي، في مداخلة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم» مع الإعلامية لبنى عسل المذاع على قناة «الحياة» إن مهرجان القلعة للموسيقى والغناء هو مهرجان عظيم وعريق، ويقدم كل أنواع الفنون لمعظم طبقات وفئات الشعب المصري وهو ما يميز هذا المهرجان.
وتابع أمير الغناء العربي، نشعر بالفرحة والحب حين نلتقي جمهور مهرجان القلعة الذي ربما لم تتح له الفرصة للتواجد في حفلات دار الأوبرا المصرية، ودائما ما تكون الحفلات كاملة العدد وهذا دليل على وجود الفن داخل الإنسان المصري وأنه محب وذواق بشكل كبير، مؤكدًا أن الجمهور «بيشيل الفنانين من على الأرض شيل».
وأضاف هاني شاكر، إنه يكون سعيدا حين يلتقي الجمهور والأسر المصرية والعربية في القلعة والمهرجانات المختلفة ويتناقشون معه ويرى أن الفن الذي يقدمه حيا ويعيش مع الأجيال المختلفة.
وحول حفله غدا في الدورة 31 من مهرجان القلعة، أكد أن حضر برنامجا مختلفا للحفل، متمنيا أن يقدم كل ما يريده الجمهور ويحبه، مضيفا، «واجبي وواجب أي فنان في مهرجان القلعة إنه يرضي الجمهور ويسعده».
واختتم، «كل الشكر لقناة الحياة الحبيبة على قلبي، لأنها منبر للفن المصري تنقل كل أحداثنا الفنية من خلالها للملايين بالعالم كله» مؤكدا أنه استقبل سيلا من الرسائل بعد نقل الحياة لحفله بمهرجان القلعة العام الماضي، مضيفا أن القناة لم تقصر معنا على الإطلاق وأتمنى وجود مهرجان كل يوم وتكون معنا فيه قناة الحياة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعب المصري الغناء العربي الفنان هاني شاكر الكينج محمد منير نسمة عبد العزیز مهرجان القلعة
إقرأ أيضاً:
مكالمة بوتين وترامب تشعل الجدل: هل تلوح فرصة للسلام أم استمرار للأزمة؟
في خطوة لافتة أثارت جدلاً واسعًا، كشفت المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب بشأن النزاع المستمر في أوكرانيا عن تعقيدات مستمرة في الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب.
وأكد الإعلامي الروسي يفغيني روژكوف، خلال تصريح له على قناة "روسيا 1" الحكومية، أن بلاده ملتزمة بإيجاد حل سلمي للصراع في أوكرانيا. وأشار إلى أن هذا الحل يجب أن يكون شاملاً ومستدامًا وطويل الأمد.
من جانبه، قال نيل جولد-ديفيز، الباحث في شؤون روسيا وأوراسيا في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية ومقره لندن، إن رفض بوتين لوقف إطلاق النار كان متوقعًا تمامًا.
وشدد على أن بوتين لا يريد الموافقة على وقف إطلاق النار، وقد أوضح ذلك بتفصيل كبير خلال العام الماضي.
وأضاف جولد-ديفيز: "يفهم بوتين أنه سيكون من غير الحكيم أن يقول ذلك مباشرةً للرئيس ترامب، الذي يعتبر إنهاء الحرب أولوية قصوى للغاية." وتابع أن "ما لدينا الآن هو، في الواقع، تنافس أو منافسة بين كييف وموسكو لإقناع ترامب بأن الجانب الآخر هو المسؤول عن إعاقة تحقيق هدفه بإنهاء الحرب."
وقال جولد-ديفيز: "لا أستطيع تذكر أي فترة أخرى في حياتي شهدت مثل هذا الانقلاب الدبلوماسي السريع في زمن قصير كهذا. فقد استغرق الأمر من غورباتشوف أربع سنوات للتخلي عن الالتزامات السوفيتية طويلة الأمد في أوروبا الشرقية، بينما استغرق الأمر من الولايات المتحدة أربع أسابيع فقط لطرح تساؤلات حول التزاماتها الأساسية والتاريخية تجاه أوروبا."
Relatedبوتين: روسيا ستضمن حياة الجنود الأوكرانيين في كورسك ولكن بشرط الاستسلام وأخيرا.. المجر تتخلى عن استعمال حق النقض وتؤيد تمديد العقوبات الأوروبية على روسياإيران في مواجهة العقوبات: دعم الصين وروسيا يفتح الباب للحوار النوويواتفق ترامب وبوتين خلال مكالمة طويلة يوم الثلاثاء في الثامن عشر من مارس آذار على وقف فوري للهجمات ضد البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، لكن الزعيم الروسي لم يدعم دعوة الإدارة الأمريكية إلى وقف شامل لإطلاق النار لمدة 30 يومًا والتي تضغط أمريكا من أجلها.
ووصفت واشنطن هذه الخطوة بأنها "الخطوة الأولى نحو السلام"، معربة عن أملها في أن تتضمن وقفًا بحريًا لإطلاق النار في البحر الأسود، ومن ثم إنهاء كامل ودائم للقتال.
لكن لم يكن هناك أي مؤشر على أن بوتين قد تراجع عن شروطه الخاصة باتفاق سلام محتمل، والتي تعارضها كييف بشدة.
فيما أبدى سكان موسكو آراء مختلطة حول التفاعل بين ترامب وبوتين. وقال أناتولي أوتشكين، أحد السكان المحليين: "أعتقد أنه يجب أن نكون حذرين بعد كل ما حدث." وأضاف: "على الأقل حتى الآن، لم يفعل الرئيس الجديد للولايات المتحدة أي شيء يمكن أن يسبب أي نوع من فقدان الثقة الكبيرة."
أما سيرجي بانين، أحد السكان المحليين أيضاً، فقال: "إنه لا يعتقد أن وقف إطلاق النار سيعمل أو يدخل حيز التنفيذ قريبًا". وأضاف: "يبدو لي أن هذا مجرد استمرار للوضع بأكمله. أنا شخص دائمًا ما أضع نفسي في أسوأ الاحتمالات، ولكن إذا اتضح الوضع أفضل، فهذا أمر جيد."
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سرقة لا تصدق.. محكمة أكسفورد تدين لصوص المرحاض الذهبي "أمريكا" الذي سرق من مسقط رأس تشرشل الحد الأدنى للأجور: ما هي الدول الأوروبية التي شهدت أعلى الزيادات؟ لقاء بين رئيسي رواندا والكونغو الديمقراطية في قطر لبحث سبل تحقيق السلام روسياأوكرانياالولايات المتحدة الأمريكية