الجمهور يشيد بفيلم «أولاد حريم كريم» لمصطفي قمر بعد عرضه في السينمات
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
إشادات عديدة نالها الفنان مصطفي قمر من جمهوره، بعد عرض فيلمه الجديد «أولاد حريم كريم»، الذي يُعرض حاليا بدور العرض وتصدر المراكز الأولى في الإيرادات.
وأعرب مصطفي قمر، عن سعادته بنجاح فيلم «أولاد حريم كريم» ودون على حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» قائلا: افتتاح مول مصر كان في منتهي الشياكة، وافتتاح اسكندرية النهاردة كان أسطوري، ياجماعة الفيلم ده معدي ومحتاجينه في حياتنا اليومين دول يهون علينا حاجات كتير، زي ماقلتلكم قبل كدة حنحب أيامنا حندوب في لياليها ولو انجرحنا يادنيا إحنا حالفين نعديها».
وانهالت التعليقات على منشور مصطفى قمر، إذ كتب أحد المتابعين: «الفيلم فعلا تحفه يافنان والاختيار في كل النجوم الجداد اللي شاركوا فالفيلم حقيقي كان اختيار موفق جدا، برافو وألف مبروك».
وقالت متابعة: «كنت متحمسة أوي أعرف إيه هي قصة الفيلم وإيه اللي يحصل بعد 18 سنة من عرض فيلم حريم كريم؟ بجد الفيلم جميل بمعني الكلمة بكل مافيه من مواقف مضحكه وأغاني».
وقال تعليق آخر: «لازم الناس كلها تدخله هيعجبكم أوي»، وعلق آخر قائلا: «ألف مبروك ياعالمي. الفيلم يجنن ويستاهل يبقي تريند ورقم واحد».
View this post on Instagram
A post shared by Moustafa Amar (@moustafa.amar)
فيلم «أولاد حريم كريم»فيلم «أولاد حريم كريم» بطولة مصطفى قمر، وبسمة، وداليا البحيري، وعلا غانم، وخالد سرحان، وعمرو عبدالجليل، وتيام مصطفى قمر، ورنا رئيس، وهنا داود، وعدد من الوجوه الجديدة، والعمل من تأليف زينب عزيز، وإخراج علي إدريس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولاد حريم كريم حريم كريم فن أخبار الفن أولاد حریم کریم
إقرأ أيضاً:
تزوجت ثلاث مرات وليس لها أولاد.. أسرار عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50
كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.
أسطورة.. مروة ناجي: جيلي والأجيال القادمة ستظل تتعلم من كوكب الشرق أم كلثوم|فيديوالأحد والإثنين.. "واحد من الناس" يحيي ذكرى أم كلثوم بصوت مروة ناجيقال الناقد الفني أحمد سعد الدين في لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم أتت من بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة».
أم كلثوموتابع: «وكلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».
أم كلثومواستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».
وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».
أم كلثوموفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».
أم كلثوموعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».