توفي اليوم رجل الأعمال المصري المليادير محمد الفايد، عن عمر ناهز 94 عامًا، وشيعت جنازته من أحد المساجد في العاصمة البريطانية لندن.

أبرز المعلومات عن عائلة الفايد نرصدها لكم كما يلي:

ينتمي محمد الفايد لبيت من عائلة فايد وهي عائلة تنحدر من أصول عربية تنتمي لقبيلة بني سليم أخوال النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حسبما ذكر المستشار محمد يسري الفايد أحد أفراد عائلة فايد.

وذكر «يسري» أن رجل الأعمال الراحل انتقل جده من محافظة الشرقية لإيتاي البارود بالبحيرة وعمل والده كمدرس لغة عربية في البحيرة ثم انتقل للإسكندرية ومنها كانت بداية الفايد الذي عمل كعتال في الميناء.

وأشار إلى أن محمد الفايد كان له 4 أشقاء هم صلاح ووصفية وسعاد وعلي وتوفي منهم صفية وعلي، لافتًا إلى أنه كان بارا بإخوته جدًا وأنشأ لشقيقته صفية دارا باسمها لرعاية مرضى السرطان وهي دار صفية الفايد لرعاية مرضى السرطان بالإسكندرية.

وأكد أن الفايد كان بارًا بأسرته ولكنه تخلف عن المناسبات العائلية منذ فترة وآخرها حفل زفاف حفيد سعاد أخته والذي أقيم في جنوب سيناء وحضره عدد كبير من رجال الأعمال.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفايد محمد الفايد محمد الفاید

إقرأ أيضاً:

2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات

البلاد – رام الله
أباد الاحتلال الإسرائيلي 2,180 عائلة في غزة، حيث قُتل فيها الأب والأم وكل أفراد الأسرة، وتم مسح هذه العائلات من السجل المدني. وبينما تتواصل جرائم الحرب بحق المدنيين، تؤكد التقارير الإنسانية أن القطاع يشهد جحيمًا جديدًا نتيجة استئناف الحرب.
وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الاثنين، أن الاحتلال الإسرائيلي قد أباد 2,180 عائلة، حيث قُتل جميع أفراد الأسرة ليُمسحوا نهائيًا من السجل المدني. وأضاف المكتب أن نحو 5,070 عائلة أخرى لم يبق من أفرادها سوى شخص واحد على قيد الحياة.
كما أشار إلى أن الاحتلال قتل أكثر من 18,000 طفل و12,400 امرأة، فيما سقط أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي في سياق استهداف النظام الصحي والطبي في القطاع. ولم يسلم الصحفيون من آلة القتل، حيث قُتل الاحتلال 212 صحفيًا في محاولات مستمرة لإسكات صوت الحقيقة.
واستأنفت إسرائيل الحرب على غزة في 18 مارس الماضي، بعد شهرين من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، مما أسفر عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
بدوره، أكد المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، بيير كرينبول، في كلمة له خلال منتدى الأمن العالمي في الدوحة، أن “شرارة جحيم جديدة” قد أُطلقت في غزة. وأضاف أن القطاع يعاني من الموت والإصابات المستمرة، فضلًا عن موجات النزوح المتكرر والدمار، وسط معاناة لا تنتهي من الجوع والحرمان من المساعدات الإنسانية. وأكد الصليب الأحمر أن الوضع أصبح أكثر مأساوية بعد أن اعتقد السكان أنهم نجو من الأسوأ بفعل وقف إطلاق النار، لكن تجدد الحرب فجّر آلامهم مجددًا.
وتصاعدت التحذيرات من مسؤولي الإغاثة الدوليين بشأن كارثة جديدة في قطاع غزة، الذي يعاني من شح في المواد الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية، في ظل الحرب وإغلاق المعابر. فقد وزعت المنظمات الإنسانية، بما في ذلك برنامج الغذاء العالمي ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، آخر مخزوناتها من المواد الغذائية على عشرات المطابخ الخيرية في القطاع التي تقدم وجبات أساسية لمن لا يملكون خيارًا آخر.

مقالات مشابهة

  • سفير فرنسا: تسليم 9 أطنان مستلزمات طبية لرعاية الفلسطينيين القادمين من غزة (فيديو)
  • لرسم الابتسامة.. طلاب خدمة اجتماعية قنا يصنعون السعادة للأطفال مرضى السرطان في شفاء الأورمان
  • 2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: جبهة داخلية متماسكة .. أمن واستقرار
  • جريمة شنعاء.. رب عائلة يقتل زوجته الثانية بمطرقة في سطيف
  • اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
  • مصرع 3 من أقارب محافظ مأرب بـ”نيران صديقة”
  • “هزاع” يتصدر قائمة أفضل الأعمال الدرامية في السعودية
  • “العلاج في المخازن”.. استياء لمرضى ضمور العضلات من تأخر وصول الأدوية
  • شمال كردفان: تحركات برية وجوية