أعراض السكر.. حسام موافي يكشف 4 علامات خطيرة أبرزها عدم التبول
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني أعراض الإصابة بمرض السكر وأخطر أنواعه.
وأكد الدكتور حسام موافي، خلال تقديمه لبرنامج 'ربي زدني علمًا'، المذاع عبر قناة «صدى البلد» أن ثلث مرضى السكر لا يعانون من أعراض.
وبشأن نقص السكر المناعي، تابع حسام موافي: يكون بسبب اختلال جهاز المناعة لدى الإنسان و هذا النوع يحارب أعضاء الجسد، مع وجود نقص في الأنسولين، وجميع خلايا الجسم تعتمد على الأنسولين في دخول جلوكوز للخلية عدا المخ.
وعلق حسام موافي: الأورام الحميدة في البنكرياس أحيانا تفرز أنسولين، وحدوثها مع مريض سكر نادر جدا، منوها أن أفضل علاج لأي مرض مناعي هو الكورتيزون عدا السكر المناعي، مشيرا إلى أن أعراض السكر تتمثل في «عدم التبول في أثناء الليل، عدم العطش، عد نقص الوزن، مع قلة الأكل».
وقال: علاج السكر في الحوامل يحتاج خبرة كبيرة حتى لا يؤثر على الطفل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي علاج السكر أعراض السكر أعراض الإصابة حسام موافی
إقرأ أيضاً:
سر إخفاء موعد ليلة القدر .. حسام موافي يوضح
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن شهر رمضان ليس للمسلسلات والعزائم، بل للعبادة والتقرب إلى الله، مؤكدًا أن العلامات الحقيقية لليلة القدر لا يعلمها أحد على وجه اليقين، لكنه يفضل اعتبار كل ليالي رمضان بمثابة ليلة القدر، مما يضمن عدم تفويت فضلها.
وقال حسام موافي في برنامجه “ ربي زدني علما ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، :" الله سبحانه وتعالى أخفى ليلة القدر لحكمة عظيمة، حيث قسم الناس إلى أربعة فئات بناءً على اجتهادهم في العبادة خلال شهر رمضان.
وتابع موافي" الفئة الأولى هم الذين يقيمون العبادة طوال 30 يومًا في رمضان، بينما الفئة الثانية يركزون على العشر الأواخر فقط، أما الفئة الثالثة فيجتهدون في الليالي الوترية من العشر الأواخر، في حين أن الفئة الرابعة تقتصر عبادتهم على ليلة السابع والعشرين فقط، اعتمادًا على اجتهادات العلماء حول احتمال كونها ليلة القدر.
الدعاء بالسترواختتم الدكتور حسام موافي حديثه بالدعوة إلى التركيز على الدعاء بالستر في الدنيا والآخرة، مؤكدًا أن هذا هو أعظم ما يمكن للإنسان أن يطلبه في ليلة القدر، كما تساءل: "من هم الذين سيجلسون بجوار الرسول يوم القيامة؟"، في إشارة إلى ضرورة الاجتهاد في العمل الصالح للفوز بهذا الشرف العظيم.