رسميا.. الإسباني جوردي ألبا يعلن اعتزال اللعب دوليًا
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلن المدافع الإسباني جوردي ألبا اليوم، الجمعة، عن اعتزاله اللعب الدولي مع منتخب "لاروخا"، بعد مسيرة حافلة بالتتويجات والإنجازات الملفتة.
ونشر الاتحاد الإسباني، بيانا رسميا منذ قليل، وجاء كالتالي: يقول الظهير وداعًا لإسبانيا بعد رفع دوري الأمم الأوروبية كقائد والفوز ببطولة أمم أوروبا 2012.
وأضاف الاتحاد الإسباني: وكان القدر يخبئ له نهاية مثالية بقميص المنتخب الوطني على صرخة الأبطال، وآخر صورة له وهو يدافع عن درع إسبانيا، في 18 يونيو على ملعب فينورد، رفع جوردي ألبا الذي كان يرتدي شارة الكابتن أول لقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم لـ إسبانيا، وهي الثانية في مسيرته مع المنتخب ليضع خاتمة مثالية لمسيرة أسطورية مع المنتخب الإسباني.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
«دولي الدراجات» يحظر «أول أكسيد الكربون»!
برلين (أ ب)
حظر الاتحاد الدولي للدراجات الاستخدام المتكرر لطريقة إعادة التنفس المثيرة للجدل التي تستخدم أول أكسيد الكربون من الرياضيين لزيادة أدائهم بشكل مصطنع. وبعد اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للدراجات في فرنسا، أعلن الاتحاد الدولي للدراجات موافقته على حظر الاستنشاق المتكرر لحماية صحة الدراجين، وسيبدأ الحظر في العاشر من فبراير الجاري.
وبحسب بيان الاتحاد الدولي للدراجات، سيظل الاستنشاق مسموحاً به «داخل منشأة طبية، وتحت مسؤولية متخصص طبي لديه خبرة في التعامل مع هذا الغاز لأسباب طبية».
وتم تسليط الضوء على استخدام أول أكسيد الكربون خلال سباق فرنسا الدولي «تور دو فرانس»، عندما أفاد موقع الدراجات «إيسكيب كوليكتيف»، بأن دراجين من فرق متعددة استنشقوا الغاز السام لتحسين تدريبهم على الارتفاعات.
ويمكن استخدام الغاز كعلامة لمراقبة انتشار الأكسجين في الرئتين أو كتلة الهيموجلوبين الكلية، وهو يشكل قيمة دم أساسية للمتسابقين.
وذكر الاتحاد الدولي للدراجات في وقت سابق «عند استنشاقه بشكل متكرر في ظروف غير طبية، يمكن أن يسبب آثاراً جانبية مثل الصداع، والإرهاق، والغثيان، والتقيؤ، وألم في الصدر، وصعوبة في التنفس، وحتى فقدان الوعي».
وذكر الاتحاد أن الآثار الجانبية الصحية وافتقار المعرفة حول التأثيرات طويلة الأمد تبرر فرض الحظر، لكن استخدامها «في بيئة طبية، من قبل متخصصين طبيين مؤهلين، وضمن السياق الصارم لتقييم كتلة الهيموجلوبين الكلية، سيظل مسموحاً به».