«لوغاريتم» يستضيف الباحث مصطفى عفيفي في كوريا الجنوبية.. ويجري اتصالا مع والدته
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
استضاف الإعلامي أحمد فايق، مقدم برنامج «لوغاريتم»، المذاع على قناة «DMC»، الدكتور مصطفى عفيفي، باحث ما بعد الدكتوراة في معهد «جوانشو» للعلوم والتكنولوجيا بكوريا الجنوبية.
وأجرى «فايق» مكالمة هاتفية بالصوت والصورة مع والدة الباحث مصطفى عفيفي، قائلة إنها تشعر بالفخر بابنها مصطفى، لتحقيقه عدد كبير من الأبحاث، بالرغم من أنها لم تأتِ بسهولة، إذ غاب عنهم 4 سنوات كاملة في كوريا الجنوبية.
وتابعت: «مصطفى رفع رأسي، وأنا فخورة به، وشرف مصر كلها، وشرف جامعته، (الوادي الجديد)، وأدعو الله سبحانه وتعالى أن ييسر حال ابني، ويرزقه العلم النافع، ويبارك له في صحته وأولاده ويرجعه ليا سالم غانم، لأن مصطفى ليس ابني فقط، ولكن ابني وصديقي وصاحب عمري».
وواصلت: «والده الله يرحمه كان يحب العلم، وكان يصرف آخر جنيه في جيبه للعلم، ولم يستخسر في العلم شيء، وهذا ما فعله ليس مع مصطفى فقط، ولكن مع كل إخوته».
دعوة من القلبمن جانبه، قال مصطفى لوالدته: «ربنا يبارك فيكم يارب ومتحرمش منكم أبدا، ولا أتحرم من دعمك لي»، فردت عليه والدته: «وحشني صوتك، ربنا يسترها عليك، ويجعلك من كبار العلماء، وأبحاثك تظهر للنور وتتنفس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لوغاريتم الأبحاث البحث كوريا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو وكاتس: الضاحية الجنوبية لن تكون ملاذا لحزب الله
قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يسرائيل كاتس، إن الضاحية الجنوبية، "لن تكون ملاذا آمنا لحزب الله"، محملين الحكومة اللبنانية "مسؤولية منع التهديدات الصادرة من أراضيها" على حد زعمهما.
وأضافا عقب القصف مستودع في الضاحية الاثنين: "لن نسمح لحزب الله بتعزيز قوته العسكرية أو بتهديد أمنها في أي مكان داخل الأراضي اللبنانية".
وكانت قوات الاحتلال، قصفت مستودعا في الضاحية الجنوبية ببيروت يوم أمس، بواسطة 3 صواريخ، ما أدى إلى دمار كبير في الحي الذي يقع فيها واشتعال النيران.
وأصدر جيش الاحتلال، أوامر إخلاء لسكان المنطقة، في حي بمحيط بلدة الحدث في الضاحية الجنوبية، قبل تنفيذ غارة بإحدى المقاتلات، وحدوث انفجار كبير تصاعدت منه أعمدة دخان.
ونشر جيش الاحتلال، خريطة بالأقمار الصناعية، حدد فيها، مبنى بعينه، وقال إنه سيتم قصفه.
ومنذ وقف إطلاق النار بين "حزب الله" والاحتلال، في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، ارتكب الاحتلال 2765 خرقا له، ما خلّف 194 شهيدا و486 جريحا على الأقل.
وفي 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شن الاحتلال عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/سبتمبر 2024، ما أسفر عن أكثر من 4000 شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.