وفاة رجل أعمال مصري شهير ارتبط بعلاقات وثيقة مع العائلة الملكية البريطانية
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
رحل عن عالمنا، اليوم الجمعة، رجل الأعمال المصري محمد الفايد، عن عمر ناهز 94 عاما، في العاصمة البريطانية لندن، وفق ما أعلنه أحد أفراد الأسرى (أشرف حيدر) في "فيسبوك".
وأدى العشرات صلاة الجنازة على الفايد في مسجد "رينجز بارك"، بحضور عدد من أفراد الأسرة والأصدقاء، وفق صحيفة "اليوم السابع".
حياته:
ولد محمد الفايد في الإسكندرية عام 1929.
بدأ حياته في عالم الأعمال بمصر، وانتقل إلى دبي عام 1960 ليتخصص في مجال العقارات والتنمية.
انتقل محمد الفايد إلى المملكة المتحدة في عام 1975، واشترى فندق "ريتز" في باريس، ثم سلسلة محلات هارودز في لندن عام 1985.
كما ارتبط الفايد بعلاقات وثيقة مع العائلة الملكية البريطانية.
وعام 1997، توفي ابنه دودي الفايد والأميرة ديانا في حادث سيارة في باريس.
المصدر: "اليوم السابع"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook مشاهير وفيات
إقرأ أيضاً:
حسام الشاعر: شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عاما بـ«كنز مصري»
أكد حسام الشاعر، رجل الأعمال ورئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن قرارًا جمهوريًا صدر عند تأسيس هيئة التنمية السياحية يقضي بمنع إقامة العقارات على الشواطئ في الصف الأول بالغردقة وشرم الشيخ، مما جعل الفنادق تستحوذ على نسبة 99% من المساحات المواجهة للبحر في الغردقة.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج «المواجهة.. حق المعرفة» مع الكاتب الصحفي مصطفى النجار على قناة ON، أن هيئة التنمية السياحية لم تعد تملك أي أراضٍ في الساحل الشمالي حاليًا، موضحًا أن المنطقة تعاني من نقص كبير في عدد الغرف الفندقية، حيث لا تضم سوى 3000 غرفة فقط، بينما المفترض أن تستوعب ما لا يقل عن 5 ملايين سائح لتحقيق الاستفادة القصوى من إمكانياتها السياحية.
وأشار إلى أن شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عامًا بأنه كنز مصري لم يُستغل بالشكل الأمثل حتى الآن.
من جانبه، أوضح نجيب ساويرس، رجل الأعمال والمستثمر السياحي، أن هناك تفضيلًا للاستثمار العقاري على حساب الاستثمار السياحي، قائلًا: «الموظف الحكومي الذي يفكر في العائد السريع يفضل بيع متر الأرض لموظف تنمية عقارية مقابل 1000 جنيه، بينما مستثمر السياحة الذي لا يستطيع دفع أكثر من 100 جنيه، وبالتالي يتم منح الأرض لمشروعات التنمية العقارية، مما يحقق مكاسب سريعة لكنه لا يخدم قطاع السياحة على المدى الطويل».