الوطن:
2025-04-25@07:11:59 GMT

عالم بالأزهر: لا يستشعر يسر الدين إلا المحب لله ورسوله

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

عالم بالأزهر: لا يستشعر يسر الدين إلا المحب لله ورسوله

قال الأستاذ الدكتور يسري جبر، أحد علماء الأزهر الشريف، إنَّ التعلق بالنبي – صلى الله عليه وسلم – والصالحين، يشعرك بيسر هذا الدين، وييسر عليك العبادة، موضحا أن المحبة هي الأساس وشرط للتيسير، و«كلما زاد يقينك وثقتك بالله وتعلقك بالنبي كلما تيسرت عليك العبادة.. وهذه أمورك قلبية».

جبر: لا يشعر بيسر الدين إلا المحب لله ورسوله

وأضاف «جبر»، خلال تقديمه إحدى حلقات برنامج «اعرف نبيك» والمُذاع على شاشة «قناة الناس»، أنه لا يشعر بيسر الدين إلا المتعلق بالحبيب المصطفى وأنبياء الله والصالحين ومكارم الأخلاق ويحب الله، وتكون المحبة أساس العلاقة.

محبة المؤمنين تيسر الدين

وتابع عالم الأزهر الشريف، أنَّ محبة المؤمنين تيسر الدين، مستشهدا بقول النبي: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»، وحديث آخر: «لا يُؤْمِنُ أحدُكم حتى أكونَ أحبَّ إليه من نفسه وماله وولدِهِ، ووالدِهِ، والناسِ أجمعينَ»، و«لا يذوق طعم الإيمان ولا يجد حلاوته حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما»، وحديث «المرء مع من أحب».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المحبة محبة الله مكارم الأخلاق التيسير

إقرأ أيضاً:

«التمويل واللاشيء».. معرض فردي للصيني «تشينغلو ليو»

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مكتوم بن محمد: مبادرة «كوادر الإمارات العالمية» تمكن الشباب الإماراتي من التأثير الدولي «دبي لصناعات الطيران» تحصل على 282 مليون دولار إضافية من تسوية مطالبات

يستضيف غاليري سامية للفنون بدبي معرض «التمويل واللاشيء»، وهو أول معرض فردي للفنان الصيني «تشينغلو ليو» في الشرق الأوسط. ولا يُعد المعرض مجرد عرض فني، بل يمثل نموذجاً عالمياً ثورياً في عالم الفن، حيث تُباع جميع الأعمال الفنية حصرياً باستخدام العملات المشفرة، مما يقرّب الفن من عالم التمويل الرقمي ضمن نظام معاملات مُرمز بالكامل.
وقال الفنان «تشينغلو ليو»: «لو تحولت لوحاتي إلى عملة، لربما كانت ستبدو مثل ألواح معدنية لامعة وغير منتظمة الشكل، وعليها غزال يرتدي خوذة فضاء. شيء يبدو ذا قيمة، لكنه محرج قليلاً عند إنفاقه. يشبه هذا تماماً فني -الكل يريده، لكن لا أحد يعرف كيف يستخدمه. ولو استطعت شراء أي شيء به؟ لاخترت شراء الوقت. تحديداً عام 2010 لأُنهي تلك الرسمة التي تركتها نصف منجزة. من يدري؟ ربما كنت قد تقاعدت الآن». 
من خلال جمالية معدنية، ورموز رمزية، وإشارات إلى الاقتصاد العالمي، يمزج ليو في أحدث سلسلة من أعماله لغة فنية مستقبلية مع مواضيع شخصية عميقة. وتظهر شخصيته الرمزية «غزال رائد الفضاء» في مختلف الأعمال، كرمز هجين بين البراءة والقلق التكنولوجي، يدعو المشاهدين لاستكشاف العلاقة الهشة بين المدينة الفاضلة والغموض.

مقالات مشابهة

  • تكريم الكاتب الموريتاني أحمد فال الدين بالجائزة العالمية للرواية العربية
  • عبد الرحمن شريف.. مسيرة نجم في عالم التايكوندو
  • بحلم على طول إني وقعت من مكان مرتفع؟.. أستاذ طب نفسي بالأزهر يفسر الظاهرة
  • 12 مايو.. مؤتمر علمي دولي بكلية العلوم الإسلامية والعربية للوافدين بالأزهر
  • ملتقى المرأة بالأزهر يناقش طرق تأهيل التأخر اللغوي لدى الأطفال ذوي الهمم
  • هل يحاسب الآباء على تربيتهم للأبناء؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
  • «التمويل واللاشيء».. معرض فردي للصيني «تشينغلو ليو»
  • وفد من حماس يتوجه للقاهرة.. وحديث عن أفكار جديدة وهدنة طويلة
  • عالم فيزياء يحذر من سياسات ترامب تجاه البحث العلمي: طر على العالم
  • سعد الدين الهلالي يرد على تبرؤ الأزهر من فتاواه: الله لا يبرأ مني.. وأرضي ضميري