مباشر: قال منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، اليوم الجمعة، إن البيت الأبيض لا ينظر ‏إلى تحالف "بريكس" كهيئة معادية ضد الأمن القومي الأمريكي.‏

. وأضاف في تصريحات للصحفيين: "لا نرى مجموعة "بريكس" كنوع من التحالف المناهض للولايات المتحدة أو هيئة معادية لأمننا القومي أو شبكتنا الواسعة من التحالفات والشراكات".

وتابع كيربي: "هناك العديد من الدول أعضاء في ما يسمى "بريكس"... ولدينا بعض العلاقات الثنائية الجيدة للغاية معها، لذلك لا ننظر إليه على أنه يشكل أي نوع من التهديد".

وعقدت قمة "بريكس" في جوهانسبرغ، يومي 22 و24 أغسطس/ آب، برئاسة جنوب أفريقيا.

وحضر القمة رؤساء الصين والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا، ومثّل روسيا وزير خارجيتها، سيرغي لافروف، وشارك الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في القمة عبر الفيديو.

وخلال القمة، أكد رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، اتخاذ مجموعة "بريكس" قرارا بدعوة كل من مصر والسعودية والإمارات وإيران وإثيوبيا والأرجنتين لتصبح أعضاء في المجموعة.

 

 

 

للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

قصة لا يعرفها الكثيرون .. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتان

كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال حرب 1812 بين بريطانيا والولايات المتحدة. 

وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، ما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.

وأضاف حموده خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.

وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.

ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.

مقالات مشابهة

  • في هذا الموعد.. البرازيل تستضيف «النسخة 17» لقمة مجموعة «بريكس»!
  • سفير البرازيل لدى مصر: مجموعة بريكس ضرورية لإعادة التوازن العالمي
  • سفير البرازيل بالقاهرة: مجموعة بريكس ضرورية لإعادة التوازن العالمي
  • البرازيل تعلن استضافة القمة المقبلة لمجموعة بريكس
  • البرازيل تعلن استضافة القمة المقبلة لمجموعة “بريكس”
  • البرازيل تعلن مكان وتوقيت انعقاد النسخة الـ17 لقمة «بريكس»
  • قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
  • قصة لا يعرفها الكثيرون .. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتان
  • البيت الأبيض.. من مستنقع موبوء إلى مقر الحكم الأمريكي
  • هل يفتخر بها؟.. ترامب يُعلّق صورة اعتقاله في ممر البيت الأبيض