هونر تطرح هاتفها القابل للطي V Purse بتصميم فريد وصديق للبيئة.. يستحق الشراء
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
هاتف V Purse (وكالات)
أفصحت شركة هونر عن هاتفها الجديد القابل للطي V Purse، والذي يأتي بتصميم جديد، حيث يمكن ارتداؤه مثل المحفظة.
وقد استوحت الشركة فكرته من إمكانية أن تصبح الأجهزة القابلة للطي أشبه بإكسسوارات الموضة.
اقرأ أيضاً كيف تتمكن من استعادة بطاقتك سريعا إن ابتلعها الصراف الآلي؟.. قم بهذا الأمر فورا 1 سبتمبر، 2023 يشحن فُل خلال 20 دقيقة.. فيفو تفاجئ مستخدميها بهاتف iQOO Z7 Pro بمواصفات رائدة وسعر منافس 1 سبتمبر، 2023
وفي مشاركتها في معرض IFA 2023 للتكنولوجيا في برلين، كشفت هونر إلى جانب هاتفها سابق عن هاتف Magic V2، وهو هاتف قابل للطي أيضًا، أعلنت عنه في وقت سابق من هذا العام في الصين.
هذا ويستند تصميم جوال V Purse، على عنصرين أساسين، ههما عبارة عن مجموعة من الأشرطة والسلاسل القابلة للتبديل والمثبتة على الجهاز القابل للطي، وذلك حتى تتمكن من تخصيص مظهره بما يسمح لحمله مثل المحفظة أو حقيبة اليد، بالإضافة إلى تصميم شاشته الخارجية لعرض مجموعة من الخلفيات التي صُممت لتقليد الأنماط المختلفة للمحفظة.
لكن أبرز ما ميز هاتف هونر V Purse هو أن الشاشة توجد في الجزء الخارجي من الجهاز، بدلأ من الجزء الداخلي، وهي خطوة جريئة من هونر.
ومن الواضح أن الشركة فعلت ذلك حتى يتمكن المستخدمون من رؤية الشاشة في جميع الأوقات؛ إذ تريد استخدامه لإظهار تصميمات الشاشة العاملة بشكل دائم.
ومن خلال هذا التصميم يهدف جهاز هونر الجديد إلى تقليل الاعتماد على الموضة السريعة، ودفع مصممي الأزياء نحو تبني التقنيات الجديدة من أجل تشجيع المستهلكين على شراء كميات أقل واستخدامها لفترة أطول.
وإلى جانب التصميم الغريب لهاتف V Purse جعلت الشركة الجهاز صديقًا للبيئة، إذ استخدمت في تصنيعه موادًا مستدامة، مثل الجلد النباتي للأشرطة.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
د. هشام فريد يكتب: عيد تحرير سيناء .. وتجدد المخاطر والتحديات
تأتى احتفالات تحرير سيناء هذا العام فى فتره من اصعب الفترات التى تمر على مصرنا الحبيبه وعلى مر العصور الماضية.
أرض سيناء الغاليه التى استعدناها من العدو الصهيونى بقوه السلاح ورواها جنودنا بدمائهم الطاهره وهم شهداء أحياء عند ربهم يرزقون واستطعنا إستعاده أرض سيناء كامله بقوه السلام والتفاوض والتحكيم الدولى.
وبعد كل السنوات الماضية التى مرت على استعاده أرضنا الحبيبه وهى لم تغب عن عقل وذهن الكيان الصهيونى وقوى الشر وأعداء مصر لغزو سيناء مره أخرى.
ونحمد الله سبحانه وتعالى انه رزقنا بقيادة واعية رشيدة وكانت متنبهة لنوايا الأعداء الخبيثة وانهم لن يهنأ لهم بال حتى يعيدوا الكره ويحاولوا الاستيلاء على سيناء مرة.
ولذلك كان قرار الرئيس السيسي بالقضاء على الإرهاب فى سيناء وإعداد أرض سيناء لتكون
الحصن الحصين للدفاع عن مصر وشعبها من البوابه الشرقية.
وبفضل الله اولا ثم وعي القياده الرشيدة والخبرة العسكرية المحنكة وتنويع مصادر السلاح والتصنيع والتطوير المحلى وعلى مدار السنوات القليلة الماضية تم إعداد ارض سيناء وتحولت إلى قاعدة عسكرية متقدمة بها كل التحصينات العسكرية فوق وتحت الأرض وفى الجبال ولتصبح مصر قوة عسكرية وأقليمية عظمى !!.
وأصبح الهجوم على سيناء مغامره غير محمودة العواقب لأعداء مصر وكما قال الرئيس السيسى ان العفي محدش ياكل لقمته !!
ويجب التحذير من ان الأيام المقبلة سوف نرى كم الإشاعات واستفزاز المشاعر خاصه عندما يتم الدفع بالفلسطينين على الحدود المصرية وكم المشاهد والحالات الإنسانية وكم الانتقاضات التى سوف توجه لمصر من دول وجهات ومنظمات اجنبية، وسوف يدعوا ويلوموا على مصر عدم فتح الحدود وإدخال الفلسطينين لمصر بحجه ان مصر مش عايزه تساعدهم !؟
ولن يلوموا هذا الوضع المخزى والحاله الغير إنسانيه التى وصل إليها الفلسطينين الأن هى نتيجه مجازر ومذابح اميركا والكيان الصهيونى المعتدى المحتل الغادر.
ولذلك يجب ان لا تنجرف مشاعر المصريين إلى مثل هذه المزاعم الكاذبه الخادعه والتى تستهدف فرض امر واقع واحتلال سيناء مره أخرى !!
والآحرى مطالبه قوى الشر والخونه والمجتمع الدولى بوقف هذه المذابح ووقف مطاردة المدنيين العزل والعمل على عودتهم سريعا لديارهم وارضهم !!
ويجب علينا المصريين ان نجتمع على قلب رجل واحد فى الداخل والخارج ولا نسمح لأعدائنا بإختراق صفوفنا.
وهي المعادله الصعبة اللى حققتها مصر ولم نكن يا مصريين نحلم بيها والآن نعيش الواقع المشرف لكل مصرى شريف ونستطيع ان نأخذ قراراتنا المصيريه الشريفه وبدون اى ضغط خارجى علينا والحمد لله.