اقرأ غدا في "البوابة".. رئيس التحرير داليا عبد الرحيم تحاور فضيلة المفتى
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ السبت 2 سبتمبر 2023، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
رئيس التحرير داليا عبد الرحيم تحاور فضيلة المفتى.. د. شوقى علام: لا يوجد فى الإسلام زى محدد
للمرأة أو الرجل.. والأصل هو الحشمة بأى شكل
تعزيز السيطرة.. روسيا تنظم انتخابات محلية فى 4مناطق أوكرانية.
بوتين يستقبل أردوغان وسط آمال بإعادة تفعيل اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية
ترامب: بلادنا تتعرض للنهب.. وبايدن فشل اقتصاديًا.. ً عندما كنت رئيس ً ا فإن زيادات الأسعار كانت معدومة تقريب ً ا.. ولم يكن هناك تضخم فعليا
ثورة القصر.. قائد انقلاب الجابون يؤدى اليمين رئيسا لسلطة انتقالية بعد غد
تحذيرات أممية.. نقص الأدوية والرعاية الطبية فى تشاد تفاقم أوجاع لاجئى السودان
من منغوليا.. بابا الفاتيكان يوجه رسالة وحدة وسلام إلى الصين
48 قتيلا خلال مظاهرات مناهضة للأمم المتحدة فى الكونغو
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المفتي البوابة روسيا أردوغان
إقرأ أيضاً:
عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى: ترك ما لا يعنيك فضيلة حث عليها الإسلام
أكدت الدكتورة إيمان أبو قورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن ترك الإنسان لما لا يعنيه من الأقوال والأفعال هو من الأخلاق الفاضلة التي حث عليها الإسلام، موضحة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف قال: "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"، مما يعني أن المسلم يجب أن يتجنب التدخل في شؤون الآخرين، وأن يبتعد عن كل ما لا يعود عليه بنفع في دينه أو دنياه.
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال حلقة برنامج "فطرة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن هذا الخلق الكريم يعد من أسس التربية الإسلامية السليمة، مشيرة إلى أنه من واجب المسلمين الالتزام بحسن التعامل مع الآخرين، وعدم الانشغال بما لا يفيد، سواء في الحديث وهذا الخلق يتطلب من المسلم تجنب فضول النظر والكلام، والابتعاد عن اللغو وضياع الوقت فيما لا نفع فيه.
وتابعت أن الإسلام يولي أهمية كبيرة لسلامة القلب واللسان، فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطع رحمه وصلها، وهو ما يؤكد على ضرورة استمرار المسلم في فعل الخير حتى لو لم يلقَ المقابل من الآخرين.
وأكدت أن المسلم الذي يترك ما لا يعنيه ويبتعد عن اللغو يكون قد تخلص من آفات الطباع المذمومة، ويحسن إسلامه ويتبع سنة النبي الكريم.
وتابعت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى: "اللسان يجب أن يكون وسيلة للذكر والدعاء والتحدث بكلمات طيبة، ويجب على المسلم أن يحرص على تربية نفسه وتزكيتها، وأن يبتعد عن المعاصي التي تؤثر سلبًا على إيمانه".