جامعة بورسعيد: إقبال كثيف من الطلاب في رغباتهم بالتنسيق على كليتي العلاج الطبيعي والحقوق
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قال الأستاذ الدكتور أيمن إبراهيم، رئيس جامعة بورسعيد، إن كليتي العلاج الطبيعي والحقوق، أحدث كليات الجامعة، التي تشهد إقبالا كثيفا من الطلاب في رغباتهم بالتنسيق.
وأشار إلى أن العام الجامعي المقبل هو أول أعوام كلية العلاج الطبيعي الدراسية التي تنضم فيها لقائمة الرغبات المتاحة عبر التنسيق للطلاب الراغبين في الانضمام لها، مؤكدا على أن هناك كثافة كبيرة من طلبات الانضمام، مما يعد ثقة كبيرة يضعها أبنائنا الطلاب في إدارة الجامعة وتحديدا هذه الكلية.
وأكد أنه لم يختلف الأمر كثيرا بالنسبة لكلية الحقوق التي تمتلك قامات قانونية في المواد العلمية من الأساتذة الذين يتمتعون بالثقافة العلمية التي تضعهم في مصاف علماء القانون داخل مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد كليات الجامعة العلاج الطبيعي إدارة الجامعة جامعة بورسعيد
إقرأ أيضاً:
بدء امتحانات العملي في جامعة سمنود التكنولوجية
انطلقت أعمال الامتحانات العملية والشفوية للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2024-2025 بجامعة سمنود التكنولوجية، وسط استعدادات وإجراءات مكثفة من إدارة الجامعة، بهدف توفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب والطالبات، مع التركيز على تحقيق مبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص.
تطوير مهارات الطلابوأكد الدكتور منتصر دويدار، رئيس جامعة سمنود التكنولوجية، أن الجامعة تسعى لتحقيق أعلى معايير الجودة في التعليم، مشيرًا إلى أن الامتحانات العملية تُركز على تطوير المهارات التطبيقية للطلاب، بما يضمن تعزيز قدرتهم على مواكبة متطلبات سوق العمل التكنولوجي.
وأوضح دويدار، في بيان صحفي، أن الجامعة تحرص على تقديم تجربة تعليمية شاملة تعكس التوجهات الحديثة في التعليم التكنولوجي، بما يتماشى مع رؤية الدولة المصرية لخلق كوادر مؤهلة قادرة على مواجهة تحديات العصر الحديث ومتطلبات سوق العمل المتطور.
الخطة الدراسيةأوضح رئيس الجامعة أن الامتحانات العملية تُعد جزءاً أساسياً من الخطة الدراسية، حيث تهدف إلى قياس قدرة الطلاب على تطبيق المفاهيم النظرية التي درسوها، مضيفًا أن الجامعة تعمل باستمرار على توفير أحدث الأجهزة والمعدات التي تتيح للطلاب التفاعل العملي مع التقنيات المتقدمة.
وأكد دويدار أن الامتحانات تشهد التزاماً كبيراً من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، مما يعكس الوعي بأهمية التعليم التطبيقي في ظل التطورات التكنولوجية السريعة.