صحيفة اليوم:
2024-09-30@19:40:53 GMT

بزيادة 38%.. 1.4 مليون إصابة جديدة بكورونا

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

بزيادة 38%.. 1.4 مليون إصابة جديدة بكورونا

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن إصابة 1.4 مليون شخص بكوفيد 19 خلال شهر يوليو الماضي على مستوي العالم، بزيادة في الإصابات 38% عن الشهر السابق.

وأكدت المنظمة في بيان، أن الوفيات من بين الإصابات الجديدة بلغت أكثر من 1800 حالة، بانخفاض بمقدار 50% مقارنة بيونيو الماضي.

أخبار متعلقة "الصحة العالمية" توقع اتفاقيات جديدة لمكافحة كوروناالصين.

. دراسة تكشف معدلات كارثية للوفاة بعد تخفيف قيود كوروناكوريا الجنوبية تقرر التعامل مع كورونا كالإنفلونزا الموسمية

WHO is tracking the EG.5 #COVID19 variant of interest.
Know more from Dr @mvankerkhove pic.twitter.com/1joAiRdMdP— World Health Organization (WHO) (@WHO) August 30, 2023انخفاض معدلات التشخيص

أوضحت الصحة العالمية أن 3 أقاليم أبلغت عن زيادة الإصابات في شهر يوليو ، بينما أبلغ إقليمان عن انخفاضها.

وبينما أبلغت 3 أقاليم عن انخفاض في عدد الوفيات، أبلغ إقليم شرق المتوسط وغرب المحيط الهادئ عن زيادة عدد الوفيات.

وأشارت إلى أن عدد الحالات المبلغ عنها لا تمثل المعدلات الدقيقة للإصابات، بسبب انخفاض معدلات التشخيص والاختبارات .

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس جنيف كوفيد 19 كورونا الصحة العالمية متحور كورونا

إقرأ أيضاً:

الجزائر..عشرات الوفيات يوميا جراء تفشي الملاريا والدفتيريا جنوبي البلاد

أكدت السلطات الصحية في جنوب الجزائر أن وباء الملاريا والدفتيريا الذي أودى بحياة العشرات في مناطق مختلفة من الجنوب هي “حالات وافدة من بلدان موبوءة”، بعد المعارك المندلعة شمالي مالي..

وتناقل متابعون في الجنوب صورا من المقابر لعدد من ضحايا الملاريا والدفتيريا في الساعات الأخيرة بمناطق تيمياوين، وتين زواتين، وبرج باجي مختار، وسط تضارب في الأنباء في حول عدد الوفيات في الساعات الأخيرة؛ بسبب العدوى بالأمراض الفتاكة.

بدورها، لم تكشف وزارة الصحة الجزائرية في بيان لها أعداد الضحايا والمصابين، لكن صفحة “كل شيء عن تامنغست”، نشرت أن “المصاب كبير وعدد الوفيات بلغ أكثر من 50 وفاةً؛ بسبب الملاريا والدفتيريا بين تيمياوين، وتين زواتين، وبرج باجي مختار، وأن المصابين بالمئات”.

وقالت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، إنّه “نظرًا للوضع الصحي الذي تشهده بعض ولايات الجنوب مع ظهور حالات الدفتيريا والملاريا الوافدة، تطمئن وزارة الصحة أن جميع الحالات يتم التكفل بها وفق البروتوكولات العلاجية المعمول بها”.

وفي السياق، دقّ النائب في البرلمان الجزائري، أنراب سيدي، ناقوس الخطر بعد انتشار الوباء القاتل في برج باجي مختار والمناطق الحدودية جنوبي الجزائر.

وقال النائب في البرلمان، في بيان له، “إنه أبلغ وزير الصحة للمرة الثانية عن الوضع الصحي الخطير في الولايات الحدودية برج باجي مختار، وإن قزام الناتج عن انتشار وباء خطير يفتك يوميا بعشرات الضحايا من سكان هذه المناطق، وخاصة فئة الأطفال وكبار السن”.

وتحدث عن إرسال لجنة وزارية مختصة في الأوبئة إلى برج باجي مختار اليوم الأحد.

ويُرجع متابعون سبب انتشار الأوبئة الخطيرة إلى وقوع هذه المناطق على خط التلامس مع عدد من الدول الأفريقية، التي تعرف حركة واسعة للمهاجرين السريّين ونزوح اللاجئين، في حين فسرها آخرون بالفيضانات الأخيرة التي خلفت بركا مائية وحيوانات نافقة، زادت من حدّة انتشار هذا الوباء.

ويهدد الملاريا الحياة، وينتقل إلى البشر عن طريق بعض أنواع البعوض، وتنتشر أساساً في بلدان المناطق المدارية، ويمكن الوقاية والشفاء منها. ويمكن أن تكون أعراض المرض خفيفة أو أن تهدد الحياة. والأعراض الخفيفة هي الحمى، والرعشة، والصداع. أما الأعراض الوخيمة فتشمل التعب، والتخليط، والنوبات، وصعوبة التنفس.

ويكون الرضع والأطفال دون سن الخامسة والحوامل والمسافرون والمصابون بالإيدز والعدوى بفيروسه، أكثر تعرّضاً لخطر الإصابة بالعدوى الوخيمة بالملاريا.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: تسجيل 680 حالة وفاة بالكوليرا وأكثر من 186 ألف إصابة في اليمن  
  • الصحة العالمية: نحو 118 ألف حالة نزوح جديدة بلبنان في أقل من أسبوع
  • «الصحة العالمية»: أكثر من 118 ألف حالة نزوح جديدة بلبنان في أقل من أسبوع
  • ارتفاع الإصابات بجدري القرود في 15 دولة أفريقية
  • عشرات الوفيات بالجزائر جراء تفشي أوبئة فتاكة .. صور
  • الجزائر..عشرات الوفيات يوميا جراء تفشي الملاريا والدفتيريا جنوبي البلاد
  • «الصحة»: تقديم 91 مليون خدمة طبية ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان
  • الصحة: 271 حالة إصابة جديدة بالكوليرا
  • تحذير من أعراض فيروس ماربورغ القاتل بعد ارتفاع الوفيات في رواندا
  • مطالبات بزيادة الفرص الوظيفية للممرضين العمانيين.. والخريجون: أين سياسة الإحلال التي وُعدنا بها؟!