حصل ورثة الملياردير التشيكي بيتر كيلنر، على الملكية الكاملة لأكبر شركة خاصة في الجناح الشرقي للاتحاد الأوروبي، بعد أن اشتروا حصتي شريكين صغيرين ساعدا في بناء إمبراطورية الأعمال التجارية التي تبلغ قيمتها 40 مليار يورو، حسبما أفادت وكالة بلومبرغ للأنباء، الجمعة.

واشترت ريناتا كيلنيروفا، أرملة كيلنر، وأسرتها أسهم لاديسلاف بارتونيتشيك وجون - باسكال ديفيوسار، اللذين بلغت النسبة التي يملكها كل منهما 0.

535 % من أسهم الشركة الاستثمارية، وفقاً لبيان لم يفصح عن الشروط المالية للصفقة.

وقال حاملا الأسهم السابقين في بيان، اليوم: "إن أسهم الأقلية خاصتنا كان لها منطقها في هيكل مجموعة (بي بي إف)، كما أسسها وأدارها بيتر كيلنر".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

حرمة الله: العناية الملكية حولت الأقاليم الجنوبية إلى ورش مفتوح

زنقة 20 | متابعة

قال النائب البرلماني بحزب التجمع الوطني للأحرار عن جهة الداخلة وادي الذهب محمد الأمين حرمة الله، أن المغرب قد شهد خلال العقدين الأخيرين طفرة تنموية غير مسبوقة بفضل الرؤية الملكية الحكيمة.

واضاف عضو المكتب السياسي بالجلسة الشهرية لمساءلة الحكومة بمجلس النواب التي خصصت لموضوع “البنيات التحتية الأساسية رافعة للتنمية الإقتصادية والإجتماعية” ان الحكومة المغربية بقيادة عزيز أخنوش قد نجحت في تنفيذ العديد من المشاريع والأوراش التي كانت مطلبا أساسيا لدى المواطن المغربي.

واستحضر ذات المتحدث النموذج التنموي الجديد الذي قفز بالأقاليم الجنوبية للمملكة إلى مصاف المدن الكبرى، وحولها إلى ورش مفتوح يضم جميع انواع الإستثمار، ملفتا في ذات الصدد إلى الميناء الأطلسي بالداخلة والطريق السريع تزنيت الداخلة بالإضافة لمستشفيات وجامعات وغيرها من البنيات التحتية التي عززت من مكانة اقاليم الصحراء المغربية.

كما لفت حرمة الله إلى أهمية تطوير البنية التحتية للمطارات بعموم التراب الوطني، مضيفا بأن مطار الداخلة قد أصبح مركزًا دوليًا للربط بين أوروبا وإفريقيا، مما يعزز من جاذبية الأقاليم الجنوبية كوجهة للسياحة والاستثمار.

وأشار القيادي التجمعي في حديثه ايضا، إلى المشاريع الكبرى والطموحة التي احدثتها حكومة عزيز أحنوس في مجال الطاقة الخضراء، المتمثلة في محطات الطاقة الشمسية والريحية التي جعلت من الأقاليم الجنوبية فاعلاً أساسيًا في تحقيق التحول الطاقي بالمغرب.

وفي الأخير أكد محمد لمين حرمة الله، أن كل هذه الإنجازات لم تقتصر على دعم العدالة المجالية وتكافؤ الفرص بين الجهات، بل عززت كذلك من مكانة المغرب دوليًا وقاريا واقليميا ولا سيما فيما يتعلق بقضية الوحدة الترابية للمملكة المغربية.

وفي الختام، إستشهد حرمة الله بمقتطف من الخطاب الملكي السامي الذي أشاد فيه جلالة الملك محمد السادس بولاء أبناء الصحراء المغربية لوطنهم وتشبتهم بمقدساتهم الوطنية، حيث جاء في منطوق الخطاب الملكي السامي: “نعبر عن شكرنا وتقديرنا لأبنائنا في الصحراء على ولائهم الدائم لوطنهم، وعلى تشبتهم بمقدساتهم الدينية والوطنية وتضحياتهم في سبيل الوحدة الترابية للمملكة واستقرارها”.

مقالات مشابهة

  • فيفا يدعو أحمد حسن للانضمام لمجموعة الأساطير
  • المستشار القانوني بيتر كمال يطالب بوضع إرشادات مرور على طريق القوصية بأسيوط
  • "شوامخ العز" ينظم ورشة حول "الملكية الفكرية والفرنشايز"
  • اعلان غير سار من اليونيسيف للأسر اليمنية التي كانت تحصل على مساعدات نقدية
  • حرمة الله: العناية الملكية حولت الأقاليم الجنوبية إلى ورش مفتوح
  • بلدية دبي تحصل على 3 شهادات مواصفات دولية جديدة منها شهادة معالجة الحمأة التي تمنح لأول مرة على مستوى العالم في 2024
  • رئيس إندونيسيا يحضر قمة مجموعة الدول الثماني النامية في مصر
  • القصة الكاملة .. مجدي الهواري يكشف أخطر الجرائم التي هزت المجتمع المصري
  • #هذه_أبوظبي.. القرية التراثية بعدسة بيتر جاي
  • سقط في وادٍ بعمق 150 مترا.. وفاة مؤسس مانغو الملياردير إيزاك أنديك