قالت وزارة الأوقاف إن أولى القوافل الدعوية المشتركة بين الأزهر والأوقاف ودار الإفتاء المصرية أدت رسالتها على الوجه الأكمل بمدينة الشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء اليوم الجمعة حيث أدى أعضاء القافلة خطبة الجمعة بعنوان: "حديث النبي (صلى الله عليه وسلم) عن نفسه"، وعقدوا العديد من الندوات بعنوان: "حق الوطن".

وشارك في هذه القافلة كل من: 
1. د/ أسامة فخري فكري الجندي مدير عام شئون القرآن الكريم بديوان عام وزارة الأوقاف.
2. د/ شريف السعيد إسماعيل إبراهيم مدير عام الوعظ بالأزهر الشريف.
3. د/ علي عمر الفاروق محمد فخر أمين فتوى بدار الإفتاء المصرية.
4. الشيخ/ عبد اللطيف سيد حسانين حسانين واعظ بالأزهر الشريف.
5. الشيخ/ محمد نور الدين أحمد عبد العال إمام وخطيب ومدرس.
6. الشيخ/ طه علي طه محمد إمام وخطيب ومدرس.
7. الشيخ/ خالد عبد الله موسى حماد جهامة أمين فتوى بدار الإفتاء المصرية.
8. الشيخ/ أحمد محمد عبد العزيز أبو المجد واعظ بالأزهر الشريف.
9. الشيخ/ مصطفى أحمد علي نوار إمام وخطيب ومدرس.
10. الشيخ/ محمد أحمد سيد نصر واعظ بالأزهر الشريف. 
11. الشيخ/ محمود طه عطية محمد إمام وخطيب ومدرس.
12. الشيخ/ عبد الله صبحي عبد الرءوف حسين واعظ بالأزهر الشريف.
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر يتوجَّه إلى ماليزيا في جولة لجنوب شرق آسيا

غادر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عصر اليوم الاثنين، العاصمة المصرية، متوجهًا إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور.

شيخ الأزهر ينعى الأميرة للا لطيفة والدة الملك محمد السادس ملك المغرب شيخ الأزهر يهنئ السيسي والشعب المصري بالذكرى الـ11 لثورة 30 يونيه

ويقوم شيخ الأزهر بجولة جديدة لجنوب شرق آسيا، تضم ماليزيا وتايلاند وإندونيسيا، وذلك بناءً على عدد من الدعوات الرسمية التي قدَّمتها الدول الثلاثة؛ حيث يلتقي شيخ الأزهر كبار المسئولين، والقيادات الدينية والثقافية والسياسية، لدعم العلاقات الأزهرية الماليزية، وتعزيز الموقف الإسلامي الموحد فيما يتعلق بمواجهة العدوان على غزة والمطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني.  

شيخ الأزهر يلتقي رئيس الوزراء الماليزي في كوالالمبور

ومن المقرَّر أن يلتقي شيخ الأزهر خلال تواجده في العاصمة كوالالمبور رئيس الوزراء الماليزي، السيد داتؤ سري أنور إبراهيم، وعقد لقاءات تشاورية مع القيادات الدينية والثقافية ومؤسسات المجتمع المدني في ماليزيا؛ لبحث سبل تعزيز دور الأزهر والاستفادة من خبراته الكبيرة، وتعميم خدماته الدعويَّة والتعليميَّة في ماليزيا، والتوسع في إنشاء مراكز أزهرية لتعليم اللغة العربية في ماليزيا.

كما يحرص شيخ الأزهر على الالتقاء بالشباب الماليزي والتحاور معهم حول أبرز القضايا المجتمعيَّة المعاصرة؛ حيث يعقد فضيلته عددًا من اللقاءات مع طلاب العلوم الإسلاميَّة وباحثيها في الجامعات الماليزية.

شيخ الأزهر يزور ماليزيا وإندونيسيا وتايلاند بداية يوليو المقبل

وكان المركز الإعلامي لمشيخة الأزهر الشريف، عن جولة خارجية جديدة للإمام الأكبر لجنوب شرق آسيا تضم ماليزيا وإندونيسيا وتايلاند، بدايةَ الشهر المقبل، وذلك بناءً على عدد من الدعوات الرسميَّة التي قدَّمتها الدول الثلاثة لفضيلته، لبحث سبل التعاون وتعزيز دور الأزهر الشريف والاستفادة من خبراته الكبيرة، وتعميم خدماته الدعويَّة والتعليميَّة في الدول الثلاثة.

عقد لقاءات مع طلاب الجامعات والشباب

ومن المقرر أن يلتقي شيخ الأزهر المسؤولين والقيادات الدينية والثقافية والمجتمعية في ماليزيا وإندونيسيا وتايلاند، كما يحرص فضيلته على عقد لقاءات مع طلاب الجامعات والشباب، لمناقشة أبرز القضايا المستجدة على الساحة الدينيَّة والاجتماعيَّة، والالتقاء بالأئمَّة والدعاة والمفتين والقائمين على المؤسسات الدعوية والإفتائيَّة.

على الجانب الآخر أعلن مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف عن إطلاق حملة توعوية بعنوان: «في كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ»، وذلك تزامنًا مع بداية فصل الصيف والحاجة للتوعية بدور كل فرد من أفراد المجتمع ومسؤوليته تجاه مجتمعه وبيئته، سعيًا لأن يتكاتف الجميع ويحقق مبدأ التكافل فيما بينهم، وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب - شيخ الأزهر الشريف، بتكثيف الحملات التوعوية وحاجة الناس إلى من يذكّرهم بنشر الفضائل واستشعار المسئولية فيما بينهم.

وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، الدكتور نظير عيَّاد، إن الحملة تأتي في إطار اهتمام المجمع بنشر القيم الإنسانية والاجتماعية التي دعا إليها الإسلام؛ ليعيش الناس متحابين مترابطين ومتواصلين، يجمعهم شعور أبناء الأسرة الإنسانية الواحدة، وتوعية المواطنين بما يحقق الوئام والتكافل فيما بينهم وينعكس إيجابًا على صالح المجتمع وينشر قيم التعاون والتراحم بين الناس جميعًا، وخاصة في ظل الحرارة الشديدة التي نشهدها جميعًا.

أضاف عيَّاد أن الحملة تقوم على محورين، الأول: التأكيد على أهمية نفع الآخرين من بني البشر والتخفيف عنهم وخاصة أصحاب الأعمال الشاقة مع هذه الارتفاعات في درجات الحرارة، أما المحور الثاني: فيقوم على بيان تعاليم الدين الإسلامي في الاهتمام بالحيوانات والرحمة والرفق بها، موضحًا أن إدراك الناس بأهمية أن يكون كل فرد مسئول عن غيره قبل نفسه، من الأمور التي تحقق السلم المجتمعي فيما بينهم، وتنبذ السلبية وتنشر الإيجابية، فالمجتمع الذي نعيش فيه هو مسئوليتنا جميعًا والرّقي به والحفاظ عليه غاية الكل لا الفرد.

 

مقالات مشابهة

  • شيخ الأزهر يتوجَّه إلى ماليزيا في جولة لجنوب شرق آسيا
  • جوائز تصل إلى 25 ألف جنيه.. تفاصيل مسابقة «القراءة الحرة» لطلاب جامعة الأزهر
  • المفتي إمام يعزي المحافظ مكاوي بوفاه والده
  • بالمركز الثاني.. فيلم اللعب مع العيال يتخطى 30 مليون جنيه
  • شيخ الأزهر ينعى الأميرة للا لطيفة والدة الملك محمد السادس ملك المغرب
  • تخطى 28 مليون جنيه.. فيلم "اللعب مع العيال" يتصدر المركز الثاني
  • تحديد أولى جلسات دعوى فرد أمن الشيخ زايد ضد الكابتن أحمد حسن بتهمة التشهير
  • شيخ الأزهر المغربي حسن العطار ، ” الرقم الصعب ” في زمــنالتنوير و النهضة…
  • عضو بـ "الأعلى للشئون الإسلامية": الإخوان أرادوا عزل شيخ الأزهر في عهد مرسي
  • ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من تحولها لـ "جمهورية قندهار".. فيديو