بإضافة هذا المكون الخارق.. احفظي الأرز أكثر من عام دون أن يفسد أو يتسوَّس
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تخزين الأرز (مواقع)
لا شك أن الأرز الأبيض يعتبر من المكونات الأساسية والضرورية التي يجب توافرها في كل منزل.
فربة المنزل تحتاج إليه في تحضير عدد كبير من الأطباق، غير أن المشكلة التي يمكن مواجهتها هي ظهور السوس الذي يفسد هذه الحبوب.
اقرأ أيضاً حيلة عبقرية لتسوية اللحمة بسرعة الصاروخ ومن دون حلة ضغط.. جربيها 1 سبتمبر، 2023 صبغ الشعر بالكركم في المنزل بطريقة طبيعية واحترافية ولون مميز وجذاب.. جربيها 1 سبتمبر، 2023
من هنا، ومن اجل تفادي هذه المشكلة، من الممكن اللجوء إلى بعض الحيل والخطوات سهلة التطبيق.
من بين هذه الحيل، إضافة القليل من الملح إلى أكياس الأرز ثم إغلاقها بإحكام، ومن المهم أيضاً حفظ الأكياس في مكان جاف مثل خزائن المطبخ والثلاجة.
ويشار إلى أن هذا لا يؤثر في طعم الأرز إلا أنه يمنع تسوسه وظهور الحشرات بين حبّاته.
ويمكنك سيدتي العزيزة اعتماد الحيلة نفسها عند وضع الأرز في أوعية أو علب شرط أن تكون جافة تماماً.
كما تجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن تخزين الأرز البني لمدة طويلة لأنه يتعرض للتلف خلال مدة قصيرة.
ومن هنا، يُنصح بعدم الاحتفاظ به لأكثر من 90 يوماً، ومن الأفضل وضعه في الثلاجة في علبة محكمة الإغلاق.
أخيرا، ومن خلال الطرق أعلاه يمكنك حفظ الأرز قرابة ثلاثة أشهر من دون أن يفسد أو يتلف.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.