في قضية الطائرة المحملة بالذهب.. زامبيا تفرج عن المصريين الخمسة بعد إسقاط التهم عنهم
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
الطائرة الغامضة كانت قد هبطت الشهر الماضي في لوساكا وعلى متنها 127 كيلوغراما من الذهب وأسلحة نارية وذخائر وملايين الدولارات.
أخلي الجمعة سبيل عدد من المصريين الذين اعتقلوا في زامبيا في قضية هبوط طائرة غامضة تحمل ذهبًا وأموالًا وأسلحة، بعد أن أسقط الادعاء التهم الموجهة إليهم.
اعلانوضبطت السلطات في الدولة الواقعة في جنوب إفريقيا 127 كيلوغراما من "الذهب المشبوه" ومجموعة من الأسلحة النارية و126 طلقة ذخيرة ونحو 5,7 ملايين دولار لدى هبوط الطائرة في لوساكا.
تم توقيف خمسة مصريين بتهمة التجسس بعد أن هبطت الطائرة الشهر الماضي. وتم اعتقال ستة زامبيين أيضا بالتهمة نفسها. والجمعة، أسقـِطت قضيةُ التجسس ضد جميع المصريين وزامبي واحد دون توضيح. وقال القاضي ديفيز تشيمبويلي في جلسة استماع في المحكمة في لوساكا "تم إطلاق سراحكم".
لكن سلطات إنفاذ القانون قالت إن اثنين من المصريين أعيد اعتقالهما في وقت لاحق بتهم "أقل خطورة" غير محددة وتم الإفراج عنهما بكفالة.
وكان المتهمون يواجهون عقوبة السجن لمدة تصل إلى 30 عامًا لدخولهم منطقة محظورة في مطار كينيث كاوندا الدولي في العاصمة. ولا يزال خمسة منهم، وجميعهم مواطنون زامبيون، رهن التوقيف في انتظار محاكمتهم بتهمة التجسس.
وتشير وثائق للمحكمة اطّلعت عليها وكالة فرانس برس إلى أن بين المشتبه بهم عسكريا مصريًا سابقا ورجل أعمال إضافة إلى ضابط شرطة زامبي.
مصريون وزامبيون يواجهون اتهامات على خلفية هبوط طائرة محملة بالذهب والأسلحة في لوساكاوشهدت مصر أيضا تداعيات للرواية التي لم تتّضح غالبية فصولها. وأوقفت السلطات المصرية صحافيًا مستقلًا بعد نشره معلومات تتضمن اتهامات لمسؤولين بالتورط في تهريب أموال وأسلحة وذهب، قبل أن يُخلى سبيله لاحقا.
وذكرت وسائل إعلام رسمية مصرية أن الطائرة مملوكة لجهة خاصة وأنها عبرت القاهرة من طريق الترانزيت فقط.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ماكرون عن لبس العباءة في المدارس: "لن نتسامح مع من يحاول أن يتحدى النظام الجمهوري" شاهد: بريطانيا تغلق 100 مدرسة مبنية من نوع خرسانة مهدد بالسقوط الموت يغيب الشاعر كريم العراقي بعد صراع مع المرض الشرق الأوسط اعتقال مطارات - مطار الذهب إطلاق سراح مصر اعلاناعلاناعلاناعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فرنسا إسرائيل روسيا تونس عنف المغرب حكم السجن فساد قصف قتل أوكرانيا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار فرنسا إسرائيل روسيا تونس عنف المغرب My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط اعتقال مطارات مطار الذهب إطلاق سراح مصر فرنسا إسرائيل روسيا تونس عنف المغرب حكم السجن فساد قصف قتل أوكرانيا فرنسا إسرائيل روسيا تونس عنف المغرب
إقرأ أيضاً:
الإذاعة السويسرية: ترجيح مرور الأسد بأبو ظبي في رحلة فراره من دمشق
قالت الإذاعة السويسرية، بيانات الرحلات للطائرة التي فر بها رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، من دمشق ليلة السيطرة عليها من قبل المعارضة، ترجح مرورها بأبو ظبي خلال رحلة الفرار.
ولفتت إلى أن رحلة الفرار، تضمنت استخدام طائرتين، الأولى شحن عسكرية، والثانية طائرة خاصة، في ظل غموض حول المسار الذي سلكته بعد اختفاء إحداها عن الرادار في منطقة قريبة من حمص بشكل مفاجئ.
ونقلت الإذاعة عن تقرير لمجلة دير شبيغل الألمانية، أن الرحلة الغامضة رقم (SYR9218) كانت الوسيلة التي أنقذت الأسد، فالطائرة، وهي من طراز إليوشن 76T، أقلعت من مطار دمشق الدولي صباح الأحد حوالي الساعة الخامسة. وبعد 25 دقيقة، عبرت مدينة حمص واتجهت جنوب غرب، ثم فقدت ارتفاعها بسرعة، وانخفضت من حوالي 7000 متر إلى 500 متر واختفت من شاشات الرادار.
وأدت هذه الظروف إلى تكهنات بأن الطائرة تحطمت وأن الأسد لقي حتفه.
لكن تحليل البيانات أظهر أن الهبوط كان متحكما فيه، وليس نتيجة هجوم صاروخي، ووفقا للطيار ماتيس باير، فإن الطائرة ربما قد هبطت في مطار عسكري قرب مدينة القصير.
وأشارت إلى أن فقدان الإشارة قد يكون بسبب إيقاف جهاز الإرسال، موضحا أنه يمكن إيقاف تشغيل جهاز الإرسال والاستقبال أو إزالته في عملية بسيطة تتطلب فقط فك بعض المسامير وسحب القابس.
وقالت المجلة إن الطائرة الثانية، ظهرت بعد ساعات، بإشارة بالقرب من حمص وهي طائرة خاصة من طراز (Embraer-600) تحمل الرقم (C5-SKY) وكانت تقوم برحلات متكررة بين أبوظبي ودمشق منذ يوم الجمعة.
وفي صباح الأحد، أقلعت الطائرة من مطار البطين في أبوظبي باتجاه حمص، حيث اختفى جهاز الإرسال الخاص بها في نفس المنطقة التي فقدت فيها طائرة إليوشن الإشارة، وفق الصحيفة.
وبحسب بيانات رادار الرحلات، استغرقت الطائرة الخاصة أكثر من إحدى عشرة ساعة في رحلتها، وهو أمر يكاد يكون مستحيلا دون التوقف للتزود بالوقود.
ولا توجد حتى الآن أي دلائل تشير إلى سقوط طائرة بالقرب من حمص. وهذا يعزز فرضية أن الأسد وعائلته انتقلوا من طائرة إليوشن إلى طائرة (C5-SKY) في المطار العسكري قرب قرية الضبعة، ثم تم نقلهم إلى أبوظبي، ليواصلوا بعدها رحلتهم إلى روسيا بحسب المجلة.