«الأمن البيئي» تكشف عن عقوبات الصيد من دون ترخيص
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشفت القوات الخاصة للأمن البيئي، عن عقوبات مخالفة تراخيص الصيد وأماكنه وأوقاته، مشيرة إلى أن الصيد من دون ترخيص مخالفة تعرّض مرتكبها للعقوبات المقررة نظاماً.
وبينت القوات الخاصة للأمن البيئي، عبر حسابها بمنصة "إكس" (تويتر) سابقًا، أن عقوبة مخالفة الصيد دون ترخيص 10 آلاف ريال، وتبلغ عقوبة عدم حيازة ترخيص الصيد البري 10 آلاف ريال.
وأضافت أن عقوبة الصيد في مواسم وأوقات محظور الصيد البري فيها 5 آلاف ريال، وتصل عقوبة الصيد في أماكن محظور الصيد البري إلى 5 آلاف ريال.
وشددت القوات الخاصة للأمن البيئي، على أن إتلاف أو الأضرار ببيض أو أعشاش أو موائل الكائنات الفطرية البرية، تصل غرامتها بما لا يزيد على مليون ريال، وتقدر قيمة المخالفة طبقًا لجسامة المخالفة، وفقًا لما يحدده المجلس.
وحثّت القوات الخاصة للأمن البيئي الجميع على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق؛ مكة المكرّمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
الصيد من دون ترخيص مخالفة تعرّض مرتكبها للعقوبات المقررة نظاماً.#نحمي_بيئتنا_من_أجل_وطننا pic.twitter.com/UUzLiXEpSH
— القوات الخاصة للأمن البيئي (@SFES_KSA) September 1, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القوات الخاصة للأمن البيئي القوات الخاصة للأمن البیئی دون ترخیص آلاف ریال
إقرأ أيضاً:
تراجع تربية النحل في العراق يهدد التنوع البيئي
31 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تشهد تربية النحل في العراق تراجعاً حاداً بسبب التغيرات المناخية، وارتفاع درجات الحرارة، وقلة الأمطار، إضافةً إلى الاستخدام المفرط للمبيدات الزراعية. هذه العوامل أدت إلى انخفاض الإنتاج السنوي للعسل إلى 850 طناً، مقارنةً بسبعة آلاف طن قبل سنوات، ما دفع العديد من النحالين إلى التخلي عن مهنتهم أو الانتقال إلى مناطق أكثر ملاءمة، كإقليم كردستان.
الخبير البيئي صالح الشمري أكد أن فقدان الغطاء النباتي أثر سلباً على أعداد خلايا النحل، في حين أشار الخبير أحمد حسن إلى أن تراجع المناحل انعكس على الإنتاج الزراعي، لا سيما المحاصيل التي تعتمد على التلقيح الطبيعي.
أما النحالون، فيواجهون تحديات اقتصادية كبيرة، حيث ارتفعت تكاليف الإنتاج دون دعم حكومي، ما دفع بعضهم إلى البحث عن بيئات بديلة. النحال معاذ يوسف اضطر إلى مغادرة الأنبار والتوجه إلى السليمانية لمواصلة عمله، مؤكداً أن المهنة لم تعد كما كانت بسبب نقص المراعي الطبيعية وتلوث الأجواء.
في ظل هذه الأوضاع، يطالب المختصون بدعم حكومي عاجل للحفاظ على تربية النحل، لما لها من دور حيوي في التوازن البيئي والإنتاج الزراعي، محذرين من مخاطر استمرار التراجع على الأمن الغذائي في العراق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts