قريب لـروبياليس يكشف عن فضيحة أخلاقية تورط فيها رئيس الاتحاد الإسباني
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشف خوان روبياليس رئيس الموظفين السابق في الاتحاد الإسباني لكرة القدم، وعم لويس روبياليس رئيس الاتحاد عن فضيحة أخلاقية صادمة تورط فيها ابن أخيه.
وقال العم خوان روبياليس في مقابلة صحفية مع El Confidencial إن ابن شقيقه "متحيز جنسيا"، و"متعجرف".
وكان رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم قد أقال عمه من الاتحاد عندما كانا يعملان في المقر الرئيسي للاتحاد في مدريد بعدما نشب شجارات عديدة بين الطرفين.
وكشف عن حفلا ماجن أقامه ابن شقيقه في فيلا جنوبي إسبانيا مطلة على البحر، قبل 3 أعوام.
وأضاف أنه جرى استدعائه لحضور اجتماع عمل في الفيلا، لكن عندما وصل إلى لم يكن هناك أي اجتماع أو أي شي آخر.
وقال إن لويس روبياليس وزملاءه أحضروا ما بين 8- 10 فتيات.
وخاطب العم ابن شقيقه: "هل جننت؟ إن أعمارهن 18 عاما، ويمكن أن تكون هؤلاء الفتيات بناتك".
ولفت إلى أنه حبس نفسه في غرفة في الفيلا بعيدا عن "الحفلة الماجنة".
وكان رد رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم: "أنت دائما كما أنت مزعج".
وذكر أن الفتيات حصلن على أموال لقاء مشاركتهن في الحفلة.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: الاتحاد الإسبانی رئیس الاتحاد
إقرأ أيضاً:
العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية أنفقت حوالي 6 ملايير في الموسم الماضي
أنفقت العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية، قرابة 6 ملايير سنتيم، خلال الموسم الرياضي المنصرم، حسب ما جاء في تقريرها المالي، الذي تم كشفه خلال الجمع العام العادي، الذي جرت أطواره بمركز محمد السادس بالمعمورة.
وعرف الجمع العام العادي، المصادقة بالإجماع على التقريرين الأدبي والمالي، علما أن الجمع شهد حضور النصاب القانوني، دون تسجيل أية مداخلات معارضة، لينتهي بذلك الجمع في جو يسوده التفاؤل بخصوص تطوير كرة القدم النسوية.
وبلغ إجمالي التكاليف، حسب التقرير المالي، 57,348,271 درهما، توزعت على 18,258,111 درهم، كمنحة لأندية بطولة القسم الأول، و27,223,035 درهم، للقسم الثاني، فيما وصلت مكافآت الترتيب لبطولة أقل من 17 سنة، 140,000 درهم، بينما وصلت تكاليف التحكيم، إلى 4,692,135 درهم.
وحسب التقرير ذاته، بلغت تكاليف التأمين 311,502 درهم، فيما وصلت تكاليف التجهيزات الرياضية، 765,000 درهم، ومنح التنقلات، 849,540 درهم، بينما وصلت تكاليف التسيير ما يناهز 5,108,948 درهم.
وفي هذا الصدد، قالت خديجة إلا، رئيسة العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية، إن ما يشهده المغرب اليوم من تطور ملحوظ في كرة القدم النسوية المغربية، هو نتيجة جهود متواصلة، وتعاون مثمر بين مختلف
المكونات في هذا المجال، مشكورين كل باسمه وصفته.
وتابعت خديجة، في معرض حديثها، أن ما تحقق من إنجازات في كرة القدم النسوية الوطنية، جاء بفضل التزام الأندية وانخراطها
الفاعل في مشروع الاحتراف، الذي بدأ يعطي ثماره، ويحدث نقلة نوعية واضحة في مستوى اللعبة سواء على الصعيد
الوطني أو الدولي، ولاسيما منه الإفريقي.
وأردفت، أن هذا الاهتمام كان أثره البارز والكبير في تعزيز مكانة اللعبة، سواء من خلال توفير الموارد الضرورية أو دعم البنية
التحتية أو تحسين ظروف الممارسة على كل المستويات وبالنسبة إلى كل الفئات، مشيرة إلى أن هذه الاستراتيجية الطموحة تعكس التزام الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بتطوير كرة القدم النسوية وفق أسس احترافية متينة، وذات أثر في
المستقبل.
وأكدت، أن النجاح اليوم يجب أن يكون حافزا لهم جميعًا لمضاعفة الجهود في المرحلة المقبلة حيث سيكون التركيز الأساسي على توسيع قاعدة الممارسات وإيلاء اهتمام خاص بالفئات الشابة، خاصة اللاعبات أقل من 17 و 15 سنة. ذلك أن المستقبل يُبنى من الآن، والاستثمار في الفئات الصغرى كونه هو الضمانة الحقيقية لاستمرارية هذا المشروع الطموح.
كلمات دلالية الجمع العام العادي العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية